الكتب

القيامة المذهلة و دلالتها

القيامة هي بهجة المسيحية ورجاؤها المبارك . وبقدر ما كان مهما أن يتم الفداء بالصليب ، بقدر ما كان مهما أن تحدث القيامة نهوضاً من الموت وإنتصارا على شوكته . إن قوة المسيحية تتمثل في القيامة بشكل مذهل وعجيب ، وهذا الكتيب الذي جعلنا عنوانه و القيامة المذهلة ودلائلها » ينقلنا لإدراج أفضل وبعد أعمق في موضوع القيامة ليت الرب المقام من الأموات يقيمنا معه في حياة نشطة وفي نصرة دائبة محلقين بأبصارنا في رجاء القيامة الأخيرة ومجد الحياة الأبدية أمين

المؤتمر الدولي للقبطيات محاضرة عن المنشوبيات في دير السريان

عصر ظهور المنشوبيات Manshopia ) عندما لاء القديس مقاريوس وسكن في الإسقيط بوادي النطرون في عام 333 م وهو في سن الثلاثين من عمره) 1 بردأ يتوافرد عريره الر ا رابين فري الحيراح الرهبانيرة حيرة حفرر لنفسره م رارح بلروار "الربهرس") 2( أو المسرتنقذ أي بحيررح النطررون وقررد شرريدت كنررائس كبرري قررب ينررابيذ الميرراه ) 3( وليسررت بعيررده عررن بحير ا رت النطررون وسركن حولهررا المتوحدين) 4( وبنوا لأنفسهم منشوبيات ص يره تصرح لأب واحد وترميذه وهي متباعده عن بعضها البعض يعيشون) حياه رهبانية وصف أنها نصف شركه ويذكر كتاب بستان الرهبان أن عردد الرهبران فري الإسرقيط 2433 ا رهرب) 5 وذكر بيلاديوس أنه في سنة 451 م وصو عدد الرهبان 3533 ا رهب) 6(. ولاء ذكر الأربعة كنائس الكبري "كنيسة الب ا رمروس – كنيسرة الأنبرا بيشروي – كنيسرة أنبرا يوحنرا القصرير – كنيسرة القرديس مكراريوس" ضرمن مرا ذكرره يوحنرا كاسيان سنة 333 م ب صوص طاب مرسو من البابرا ثيريفيرس الإسركندري لريسراء هرذه الكنرائس) 7( أمرا مرن لهرة

عيد قيامة المسيح مخلصنا

مقدِّمة عامة خريستوس آنيستي .. آليثوس آنيستي.المسيح قام .. حقًّا قام.المسيح قام من بين الأموات، ليقيمنا معه، فافرحوا. المسيح داس الموت بموته، ليهبنا الحياة بقيامته، فاسعدوا.يقول القدِّيس أثناسيوس الرَّسولي (٣٢٨-٣٧٣م):[والآن إذ مات عنَّا مخلِّص الجميع، فإننا نحن الذين نـؤمن بالمسيح، لا نموت بعد بذات العقاب الذي كانوا يموتون بـه سابقاً باستحقاق، حسب وعيد النَّاموسِ، لأنَّ هذا الحُكم قـد بَطُل. ولكن إذ بَطُل الفساد وأُبيد بنعمة القيامة، من أجل ذلك فنحن فقط ننحل بالموت الذي بحسب طبيعة أجسادنا المنحلَّة بالموت، في الميعاد الذي يحدِّده االله لكلِّ واحد، حـتى نصـير قادرين أن نفوز بقيامة أفضل] (تجسُّد الكلمة 1:21).ويقول القدِّيس كيرلُّس الكبير (٤١٢-٤٤٤م)، (ضد نسطور 1:5 ،(إنه قد انتقلت إلينا قوَّة قيامة المسيح، وانتشرت في سائر جنسنا،(لأنه قام من بين الأموات حاملاً الجميع في نفسه] . (١] ويقول أيضاً في تفسيره لإشعياء (19:26)[إنَّ ربَّنا يسوع المسيح لَمَّا ذاق الموت من أجل الجميع، بل وقام في اليوم الثَّالث، صار بذلك “باكورة للرَّاقدين”، وأصلاً للذين يُخلقون من جديد بواسطته للحياة، كبدايـة لطبيعـة بشريَّة (جديدة) قد خلعت عنها الفساد ...].

الكهنوت المقدَّس والرُّتَب الكنسيَّة الجزء الثانى

مقدِّمة عامة رأسُ الكلام هو أنَّ لنا رئيسَ كهنة عظيماً على بيت الله (1) على رُتبة ملكي صادق(2) ، يسوع المسيح ابن الآب والمحبَّة. وإذ هو أمينٌ فيما لله يبقى كاهناً إلى الأبد (3). هذا الذي شاهبنا في كلِّ شـيء مـا خـلاالخطيئة، لكي برحمته يخلِّصنا، ويكفِّر عن خطايانا. هذا هو رئيسُ خلاصنا ورسولُ اعترافنا (4). ، الذي اجتاز السَّموات وجلس في يمين عرش العظمـة فيها، ليظهر الآن وفي كلِّ آن، أمام وجه االله لأجلنا، بدمه الذي أُظهر مرَّة عند انقضاء الدُّهور، ليُبطل الخطيئة بذبيحة نفسه (5)، خادمـاً للأقـداس والمسكن الحقيقي الذي نصبه الرَّب بنفسه (6). فإذ لنا أيها الإخوة ثقة بالدُّخول إلى تلك الأقداس عينها بدم يسوع، طريقاً كرَّسه لنا حديثاً حياً بالحجاب أي جسده، فلنتمسَّك بثقة الرَّجـاء ثابتة إلى النِّهاية. لأننا هبذه المشيئة مقدَّسون، أي بتقديم جسـد يسـوع المسيح (7).

التوراة في الفكر اليهودي

عندما نسيت التوراة في إسرائيل ، جاء عزرا من بابل وأعادها ، ثم نسيت ثانية فجاء هيلل البابلي وأقامها ] ؛ إنها عبارة مألوفة في التقليد اليهودي . فلقد كانت التوراة ولاتزال ، تمثل تراث اليهودية الذي لم تطاله الأيدي . فالهيكل نقض وأورشليم سقطت في أيدي الأمم ، وفقدت الذبيحة قوتها المتمثلة في المذبح والنار ، وخرم بنو إسرائيل من رؤية ألسنة اللهب المتصاعدة من المذبح الممتزجة بشحم الذبائح والصلاة ولم يتبق لهم سوى التوراة ، عزائهم الأوحد ، الذي لم تستطع أيدي الأمم أن تعبث به . ونورد ههنا شهادة ليوسيفوس المؤرخ اليهودي الأشهر حينما قال : بالرغم من أننا فقدنا مدننا وكل ما نعمنا به من مزايا ، فإن شريعتنا ( توراتنا ) لازالت خالدة ... ] . وها هي شهادة أخرى من القرن الثاني عشر لأحد منشدي المعابد اليهودية ، والتي تحمل نفس مضمون شهادة يوسيفوس ، إذ يقول : [ لقد أنتهكت المدينة المقدسة وسائر المدن التابعة لها ؛ ترقد جميعها في الدمار ، وقد سلبت من جمالها ، وأضحى بهاؤها ظلاما ... ولم يتبق من ثرواتنا سوى التوراة ... ) ، من هنا ندرك أن اليهود هم شعب التوراة ]

معا كل يوم الجزء الثالث

هذا العمل المبارك هو ثمرة صلوات ، وقراءات ، وتأملات ، استغرقت أوقاتاً كثيرة وأتعابا طويلة ، لتكون بين يديك - أيها القارئ الحبيب – تصاحبك كل يوم من أيام السنة ، في رحلة يومية ممتعة من خلال خمسة محاور هي : 1- عنوان لليوم : نقترح عليك ، أن يكون هدفاً ومركزاً لتفكيرك في هذا اليوم . 2- آية كتابية : يمكنك أن تحفظها ، وتتأمل فيها ، وترددها . 3- عبارة آبائية : وهي كلمات حية من أقوال آباء الكنيسة ، عاشت عبر العصور . 4- سنكسار اليوم : التذكار اليومي لأهم الأحداث التاريخية المسيحية ؛ لأن التاريخ هو الحياة . 5- تأمل موجز : وهي عبارات روحية مع بعض القصص المعبرة ، تختم بتدريب مناسب .

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل