الكتب

مقدمة و دراسة عامة فى رسـالة يعقوب

محور السفر: +الإيمان االحي ، التجارب ، ناموس المحبة ، كلام الحكمة ، الغنى. + الأعمال رسائل الكاثوليكون : تدور حول قداسة الحياة المسيحية يعقوب : + أجمع المفسرون على انه يعقوب أخو الرب الذى ذكر فى (مر 3:6 ، مت 55:13) ، (غل 1: 19 ) أي إبن خالته وهو لم يكن مؤمنا بالسيد المسيح فى وقت حياته على الأرض لكننا نعلم أنه آمن بالمسيح بعد قيامته (أع1: 12- 14) ، وكما يقول القديس جيروم من ذلك الوقت صار يعقوب رئيسا للكنيسة التى فى أورشليم (أع17:12) ،كما وضع قداسا يصلي به الأرمن حاليا. + عام 50 ميلادية رأس المجمع الأول فى أورشليم بخصوص إيمان الأمم ( أع 15 )، ويصفه بولس على رأس أعمدة الكنيسة (غلا 9:2)، وذكره قبل بطرس ويوحنا . + دعي بالبار إذ كان محبا للعبادة ومن كثرة ركوعه كانت ركبتاه كركبتي جمل . + كان اليهود في البداية يهابونه جدا ويتهافتون علي لمس ثيابه وبعدما صار للسيد المسيح ألقوه من أعلي جناح الهيكل ثم رجموه بعد ان أتي صباغ وضربه بمدقة علي رأسه فمات مرجوما فى أورشليم سنة 69م. زمن كتابتها : + كتبت حوالي عام 60 م حيث كانت الكنيسة تعاني ضيقا من اليهود ( أع 4 : 1 ، 5 : 17 ) ، قبل اضطهاد دوميتان و تراجان حاكما الامبراطوريه الرومانية وقبل سقوط أورشليم وتشتيت اليهود ( 70 م ) . غايتها : + تشجيع اليهود المؤمنين الذين تشتتوا فى العالم بسبب الضيق على الثبات فى المسيح وتشجيع المجربين وتثبيتهم في الإيمان واحتمال الألم ، مع الكشف عن مفهوم التجارب علي ضوء صليب ربنا يسوع . + ربط الإيمان بالحياة العملية فركزت الرسالة علي " قداسة الحياة المسيحية " كإحترام الفقراء ، والأعمال الصالحة ، كنتيجة للإيمان الحقيقي المثمر ، مع إظهار خطورة بعض الخطايا التي يظنها البعض تافهة كخطايا اللسان .

مقدمة و دراسة عامة فى رساله بولس الرسول الى اهل روميه

محور السفر :- + الخطية ، الخلاص ، النمو ، السيادة ، الخدمة + ربنا يسوع المسيح برنا + التبرير بالإيمان العملي الحي مدينه رومـا :- يرى البعض أن كلمة " روما " من أصل يوناني تعني "قوة"، وكانت تستخدم بمعنى "مع السلامة"، إذ تعني "ليكن لك صحة قوية" ؛ ويرى البعض انها تعني "مرتفع". وربما دُعيت هكذا لسببين أولا لأن رومليوس أسسها عام753 ق.م. فحملت إسمه، وأيضا لأنها بنيت على مكان مرتفع على أكمة من الآكام السبع هناك. وقد اتسعت لتمتد فتشغل كل الآكام. وفي منتصف القرن السادس ق.م أحيطت بسور يضم المدينة كلها مع ضخامتها، محيطة حوالي خمسة اميال، به 19 باباً. + صارت عاصمة الدولة الرومانية ، يقدر تعدادها في القرن الأول بحوالي مليون نسمة من أمميين ويهود وسادة وعبيد . + قبلت المسيحية إما بواسطة المستوطنين اليهود والدخلاء الذين حضروا يوم الخمسين ( اع 2 : 10 ) أو بعض التجار المسيحيين ، وربما عن طريق بعض تلاميذ الرسول بولس الذين ذكر أسماءهم في الإصحاح الأخير، ولقد أعلن الرسول بولس كرسول الأمم شوقه لزيارتهم وخدمتهم ، حيث لم يكن بعد قد كرز بها رسول من قبل(15 : 20 ،10:1-11 ). تاريخ الرسالة :- + كتبها في آخر رسالته التبشيرية الثالثة ، حوالي عام 57 م أو 58 م ، من كورنثوس في بيت غايس وارسلت على يد فيبى الخادمة أو شماسة الكنيسة التى فى كنخريا التابعة لكورنثوس (رو1:16، ختام الرسالة) ، بعدما أتم خدمته في الشرق واستعداداًلزياره روما وهو في طريقه إلي أسبانيا بعد ما يسلم ما جمعه من عطايا للمؤمنين في أورشليم (15 :22 -28 ).

مقدمة عامة و شرح سفر هوشع

**محور السفر : + الخطية، قضاء الله، محبة الله، الإصلاح + دعوة الزوجة الخائنة للرجوع + ترقب مجئ المسيح + التوبيخ على عبادة الأصنام والدعوة للتوبة + عدم الوفاء ** أهم الشخصيات : هوشع - جومر ( اسرائيل رمزيا ) ** أهـم الأماكن : مملكة الشمال **مفتاح السـفر:- هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس فيشفينا ضرب فيجبرنا (6 : 1) ** غاية السـفر:- ضرورة الاعتراف بمحبة يهوه (6 : 1 - 3، 12 : 6) ** كاتب السـفر : + هوشع أو يشوع تعنى يهوه الخلاص. + الكاتب هو هوشع بن بئيري من بيت شمس من سبط يساكر. + هوشع هو النبي الوحيد الذي من المملكة الشمالية. + عمل في السامرة مملكة الشمال قبل سبيها ، وعاصر سقوطها سنة 722ق.م.عاصر أشعياء وعاموس (مملكة الشمال)، وميخا (مملكة الجنوب) ، وتنبأ في عصر انحلال روحي وأدبي في الشعب ، وأسماء أبنائه الثلاثة تدل على غضب الله على شعبه بسبب خطيتهم وعبادة الآلهة الأخرى. + مارس العمل النبوي أكثر من سبعين عاما، ويعتقد أنه تنبأ في أرض يهوذا في أيامه الأخيرة. ** سمات السـفر :- + سفر كل نفس بشرية تشعر أنها صارت كزوجة خائنة متسيبة تبدد أموال عريسها وإمكانياته لحساب عدوه ، تجري وراء العالم وتطلب مياه الشر والباطل ، يدفع هذا السفر بالنفس إلى حياة الأمانة والتبرّر بالله مخلصها ، والشبع به ، إنه يمثل دعوة " للتوبة " مقدما مفهوما إيجابيا لها وهو رجوع النفس أي العروس الخائنة إلى الله + أكثر كتابات الأنبياء شعرا مليء بالتشبيهات والاستعارات مثل الماء (5 : 1)، و العث (5 : 12)، والنخر(5 :12 )، والأسد (5 : 14)، والحمامة الحمقاء (7 :11 ). وقد يتخلله قول مأثور مما جعل أسلوبه موجز قوى أكثر نفعا وتأثيرا من عظة طويلة ، وفي بعض الأحيان يشبه سفر الأمثال. + هذا السفر يمثل قطعة رائعة عن "التوبة والمحبة الإلهية" انه دعوة لإسرائيل - الزوجة الخائنة - للعودة إلى رجلها الذي طالما يترقب عودتها.

مقدمة و دراسة عامة فى سفر الرؤيا

اسم السفر :- اسم هذا السفر هو اعلان Revelation مشتق من اللاتنيه ، وهناك اسم اخر بديل له وهو رؤيا Apocalypseمشتق من اليونانيه و كلاهما تعنيان " كشف النقاب "،ويدعى فى الكتب الكنسيه القديمه "سفر الجليان " اى سفر اجلاء الامر الغامض وكشف المقاصد المستورة . محور السفر :- + سيادة الله ، مجيء المسيح ، شعب الله الأمين ، الدينونة ، الرجاء + إعلان يسوع المسيح مفتاح السفر :- " وهم غلبوه بدم الخروف و بكلمة شهادتهم ولم يحبوا حياتهم حتى الموت " 12 : 11 . كاتب السفـر :- + الأدلة كثيرة على أن كاتب سفر الرؤيا هو يوحنا الرسول ابن زبدي كاتب البشارة الرابعة والرسائل الثلاث عندما نفاه الإمبراطور دومتيانوس إلي جزيرة بطمس التي شاهد فيها رؤياه ( تسمي حاليا " بيتينو" ) . زمان كتابة :- اختلف المفسرون في زمان كتابة هذا السفر ولكن الأرجح أن زمن كتابتها يكون سنة 95 أو 96 م في نهاية حكم الإمبراطور دوميتيان ، الذى لما رأى ان الزيت المغلى لا يؤثر فيه آثر ان ينفيه لعله يخمد الصوت الباقى من تلاميذ المسيح و ينتهى من قضية المسيحيه العملاقة . مكان كتابتها :- مما ذكر في ( رؤ9:1 ) يتضح أنه كتبها أما في بطمس أو بعد انطلاقه الى أفسس

مقدمة عامة و شرح سفر يشوع

**محور السـفر:- + يشوع : تحقيق الوعد : نصرة ، وميراث ، وامتلاك + تحقيق الوعود الإلهية :الدخول الى كنعان و تقسيم الأرض (النجاح ، الإيمان ، الإرشاد ، القيادة ، الغلبة). + الاستعداد لمجيء المسيح . ** كاتبـه :- + يذكر التلمود أن كاتبه يشوع بن نون فيما عدا القليل من عباراته ، كتبها الكاهن فينحاس. + يشوع أو "يسوع" كلمة عبرية تعنى "يهوه هو الخلاص" اسمه في الأصل "هوشع" (عد 13 : 8) ، "يهوشع" (1اى 7 : 27) . + يشوع بن نون ، من سبط أفرايم ولد في مصر، وخرج مع موسى . + يشوع بن نون جاء بعد موسى في قيادة العبرانيين وقد عبر بهم الأردن و هو في سن الرابعة والثمانين . + أول ذكر له في معركة رفيديم ضد عماليق (خر 17 : 9) حيث لم يكن ممكنا لموسى كممثل للناموس أن يقود المعركة ، إنما قام يشوع ممثلا ليسوع المسيح الذي اختار أولاده الروحيين بعد أن خرج إليهم من خلال إخلاء نفسه ، وقاد المعركة ضد إبليس واهبا لهم النصرة . + نجح في مهمته مع كالب (قلب) كجاسوسين . يشوع يمثل الإيمان بيسوع ، و كالب يشير إلى الجهاد بقلب نقى. + استلام يشوع القيادة بعد موسى (يش 1 : 2) يشير إلى إن لقاءنا مع يسوع ربنا تحقق بعد عجز الناموس عن الدخول بنا إلى ارض الميعاد " الحياة الجديدة " (رو7 : 1- 4) . + أعطى يشوع الشعب مهله 3 أيام لإعداد الزاد قبل العبور إشارة إلى الحاجة لإمكانية القيامة مع المسيح فى اليوم الثالث للتمتع بالمعمودية (عبور الأردن) و الدخول إلى الملكوت . + أرسل يشوع جاسوسين إلى أريحا ، خبأتهم راحاب الزانية التي ترمز لكنيسة الأمم التي قبلت الإيمان ، أما هياج ملك أريحا عليها فيرمز إلى هياج الشيطان ضد الكنيسة . + إن كان اسم " يشوع " بالعبرية معناه " الله هو خلاصي " فإن خلاصه معناه النصرة والميراث (وردت 61 مرة في السفر ) والامتلاك ( وردت 24 مرة ) + نري في سفر يشوع رب المجد يسوع أنه المخلص ( عب 4 : 8 ) قائد خلاصنا ( عب 2 : 10 ) يحمل سيف الروح الذي هو كلمة الله ( يش 5 : 13 - 15 ، أف 6 : 17 ) واهب الميراث الأبدي ، أري يشوع بن نون يدخل بي إلى ارض الموعد فأختبر عربون السماء من يد النازل من السماء يسوع المسيح والقادر وحده أن يحملني إليها ، أري الله نفسه هو الملك الحقيقي. + لقد استلم يشوع القيادة من معلمه موسى العظيم في الأنبياء ويسنده شيوخ إسرائيل ومعهم رؤساء الألوف والمئات والخمسين و العرفاء ...الخ، لكن الملك الحقيقي والقاضي والمدبر لكل أمور الشعب هو الله العامل في هذه القيادات. + استلم يشوع بن نون من معلمه موسي النظام الثيؤقراطي مدركا أن الله هو العامل به وفيه لحساب شعبه وجاء حديث الله الافتتاحي معه كما كنت مع موسى أكون معك لا أهملك ولا أتركك تشدد وتشجع .. لا ترهب ولا ترتعب لأن الرب إلهك معك حيثما تذهب " ( يش 1: 5، 6،9 )

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة يوحنا الرسول الأولي

محور السفر: + الخطية ، المحبة ، عائلة الله ، الحق والخطأ ، اليقين . + المحبة رسائـل الكاثوليكون : تدور حول اللـه محبه الكاتب : + كتبها القديس يوحنا الحبيب ، إلى الكنيسة الجامعة من مدينة أفسس . تاريخ كتابتها : + أواخر القرن الأول تقريبا بعد خراب أورشليم بعد إنجيله وعلى ما يرجح قبل سفر الرؤيا من سنة 96 - 100 ميلادية حيث انتهت الأمة اليهودية؛ فهو لم يذكر اضطهادات اليهود للكنيسة وإنما ذكر مقاومة الهراطقة أصحاب الفكر الغنوسي لها . غايتها : 1 - التحذير من أصحاب البدع والضلالات الذين لهم أفكار غنوسية والتي ظهرت مع نهاية القرن الأول وأساسه بان هناك الهين : ـ إله للخير خالق الروح . ـ وإله الشر وهو موجود فى المادة التي هي ـ فى نظرهم ـ شر . ولانه لا يمكن لله أن يخلق شراَ ، فلا يمكن للرب يسوع أن يكون قد أخذ جسدا حقيقيا لأن الجسد شر ، بل كان جسدا خياليا ، فترأى للناس كأنه جاع وعطش وأكل وصلب ومات ..الخ .!!! 2 - باحتقارهم المادة والجسد أنكروا تأنس المسيح ، وقالوا بان جسده خيال . هذا الفكر يهدم جوهر الفداء بدم المسيح المسفوك على الصليب ، جعل الرسول يصف لهم محبة الله وحقيقة تجسد المسيح الذي هو المسيا المنتظر لذا يؤكد الرسول تأنسه ( 1 : 1 ، 4 : 2 ، 3 ) ، موضحا لهم : ـ حقيقة إيماننا بالإله المتجسد والحب لله. ـ الله أحبنا فوهبنا البنوة . ـ كيف نحب بحكمة فلا ننخدع بالمبتدعين . ـ إمكانيات إيماننا بالرب يسوع المتجسد . 3 - نادوا بأنهم غنوسيون ( أصحاب المعرفة ) ليس غيرهم من له معرفة لذا أكد معرفتنا خلال إعلانات الله والإيمان ( 1 : 5 ، 2 : 20 ، 27 ) وجاءت كلمة يعرف أو ما يعادلها 32 مرة فى هذه الرسالة . 4 - إذ اتسموا بالمعرفة النظرية دون الحياة العملية لذا جاءت الرسالة تعلن الإيمان مترجما إلى حب عملى للة والاخوة ( فالمسيحية نور عملي ).

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بطرس الرسول الأولى

محور السفر: + الخلاص ، الاضطهاد ،عائلة الله ، الحياة الأسرية ، الدينونة . + الرجاء . رسائـل الكاثوليكون : تدور حول الضيقات والحياة المقدسة . الكاتب : + بطرس و هو اسم يونانى معناه ( صخرة أو حجر )اما اسمه الأول فهو سمعان واسم ابيه يونا واسم أخيه اندراوس وهو من مدينة بيت صيدا . + جاء به أخوه اندراوس إلى يسوع (يو 1 : 40 - 41 ) فدعاه السيد المسيح ليكون تلميذا (مت18:4 -19 ، مر17:1 ، لو10:5) كما دعى أسمه ( صفا ) أي (صخرة) . + كانت مهنته الأولى صيد السمك وبالنسبة لقوته ونشاطه فقد برز كالمتقدم بين التلاميذ ووعظ موعظته المشهورة يوم الخمسين ( أع14:2- 41 ). زمن كتابتها : + غالبا ما بين 63 ، 67 م أثناء اضطهاد نيرون ( 54 - 68 ) كتبها من بابل (5 : 13 ) يرجح الدارسون أنها بابيلون أي مصر القديمة حيث كانت موطنا لجماعة من اليهود ومقرا لمعسكر روماني ويقول فريق أخر أنها كتبت من رومية . غايتها : + كتبها القديس بطرس الرسول إلى المؤمنين المسيحيين المتغربين المؤمنين فى آسيا الصغرى من شتات بنتس وغلاطية وكبدوكية وآسيا. لتشديد إيمانهم وأيقاظ روح الرجاء والانتظار فيهم ، وتشجيع المؤمنين الذين تشتتوا بسبب الضيق علي قبول الألم ، رجاء الميراث الذى لا يفنى ولا يتدنس ،و هو ميراث محفوظ فى السموات لأجلهم (1بط4:1) .

مقدمة عامة و شرح سفر راعوث

**محور السفر: - + إله المنسيين + الاستعداد لمجيء المسيح + قصة المحبة بين امرأة أجنبية و بوعز + سر الشبع (الأمانة، اللطف، الاستقامة، الحماية، النجاح، البركة). ** أهم الشخصيات : راعوث - نعمي - بوعز ** أهـم الأماكن : مؤاب - بيت لحم ** غاية السـفر: المحبة ** مقدمـة :- + كتب هذا السفر عن أحداث وقعت في عصر القضاة ليظهر أن لله بقية حتى بين الأمم، + هو السفر الوحيد باسم امرأة أممية لأنها قالت الكثير لذلك استحققت ان يذكر اسمها في سلسلة أنساب المسيح ( مت 1 : 5 ) + يرمز لدخول الأمم في الإيمان، فهو سفر الحصاد في شخص راعوث التي جاء من نسلها السيد المسيح وقدمت لحماتها شبعا . + ترمز راعوث في هذا السفر إلى الكنيسة التي تنال شبعها باتحادها بعريسها ووليها الرب يسوع ( بوعز ) + إن كان سفرا يشوع والقضاة قد أبرزا اهتمام الله بشعبه ككل وبكل شخص منهم فإنه لن ينسي شابه أممية غريبة الجنس تزوجت إسرائيلي هارب من المجاعة ( قض 6 : 1 - 6)؛ أحبت الله وانطلقت مع حماتها إلى إسرائيل فوجدت ذراعي الله مفتوحين لها . صارت جدة لداود بن يسى الذي من نسله جاء يسوع المسيح مخلص العالم ؛ في كل العصور توجد قلة أمينة لله بغض النظر عن جنسيتها . حين أكون منسيا كأرملة أراك تختارني وتهبني كرامة لا استحقها مع راعوث الأممية . ** كاتبـه :- + سمى بهذا الاسم لأنه يذكر قصة فتاة مؤآبية اسمها راعوث. + يبدو أن الكاتب هو صموئيل النبي، سجل لنا قصة فتاة أممية متزوجة بإسرائيلي، أحبت حماتها بطريقة فائقة، وتعلقت بإله حماتها وشعبها ، يبدو أن القصة وقعت أحداثها فى عصر القضاة، المجاعة المذكورة هنا هى التى حدثت فى أيام جدعون (قض 6 : 1 - 6).

مقدمة و دراسة عامة فى انجيل يوحنا

إنجيل يوحنا : + المسيا الكلمة المتجسد + انجيل يوحنا هو آخر الأناجيل الأربعة كتابة كاتبه : القديس يوحنا . لمن كتب : الى العالم أجمع. موضوعه : الإثبات القاطع أن يسوع المسيح هو المسيا الكلمة المتجسد وأن كل من يؤمن به سينال الحياة الأبدية . مفتاح السفر : " وايات اخر كثيرة صنع يسوع قدام تلاميذه لم تكتب في هذا الكتاب ، واما هذه فقد كتبت لتؤمنوا ان يسوع هو المسيح ابن الله و لكي تكون لكم اذا امنتم حياة باسمه ". رسالة : المسيـح يحل في وسطنـا . الشخصيات الرئيسية : يسوع المسيح ، يوحنا المعمدان ، التلاميذ ، مريم ، مرثا ، لعازر ، العذراء مريم أم يسوع ، السامرية ، نيقوديموس ،بيلاطس ، مريم المجدلية . مكان كتابته : يظن أنه كتب فى أفسس. زمن كتابته : ما بين سنة85 ،100ميلادية. الأماكن الرئيسية : اليهودية ، السامرة ، الجليل ، بيت عنيا ، أورشليم . مادة الانجيـل : إهتم باللاهوت . رمزه : يرمز له بأحد الآحياء الاربعة التى تحيط بالعرش السماوى وله وجه نسـر .

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل