الكتب

مقدمة عامة و شرح سفر يشوع

**محور السـفر:- + يشوع : تحقيق الوعد : نصرة ، وميراث ، وامتلاك + تحقيق الوعود الإلهية :الدخول الى كنعان و تقسيم الأرض (النجاح ، الإيمان ، الإرشاد ، القيادة ، الغلبة). + الاستعداد لمجيء المسيح . ** كاتبـه :- + يذكر التلمود أن كاتبه يشوع بن نون فيما عدا القليل من عباراته ، كتبها الكاهن فينحاس. + يشوع أو "يسوع" كلمة عبرية تعنى "يهوه هو الخلاص" اسمه في الأصل "هوشع" (عد 13 : 8) ، "يهوشع" (1اى 7 : 27) . + يشوع بن نون ، من سبط أفرايم ولد في مصر، وخرج مع موسى . + يشوع بن نون جاء بعد موسى في قيادة العبرانيين وقد عبر بهم الأردن و هو في سن الرابعة والثمانين . + أول ذكر له في معركة رفيديم ضد عماليق (خر 17 : 9) حيث لم يكن ممكنا لموسى كممثل للناموس أن يقود المعركة ، إنما قام يشوع ممثلا ليسوع المسيح الذي اختار أولاده الروحيين بعد أن خرج إليهم من خلال إخلاء نفسه ، وقاد المعركة ضد إبليس واهبا لهم النصرة . + نجح في مهمته مع كالب (قلب) كجاسوسين . يشوع يمثل الإيمان بيسوع ، و كالب يشير إلى الجهاد بقلب نقى. + استلام يشوع القيادة بعد موسى (يش 1 : 2) يشير إلى إن لقاءنا مع يسوع ربنا تحقق بعد عجز الناموس عن الدخول بنا إلى ارض الميعاد " الحياة الجديدة " (رو7 : 1- 4) . + أعطى يشوع الشعب مهله 3 أيام لإعداد الزاد قبل العبور إشارة إلى الحاجة لإمكانية القيامة مع المسيح فى اليوم الثالث للتمتع بالمعمودية (عبور الأردن) و الدخول إلى الملكوت . + أرسل يشوع جاسوسين إلى أريحا ، خبأتهم راحاب الزانية التي ترمز لكنيسة الأمم التي قبلت الإيمان ، أما هياج ملك أريحا عليها فيرمز إلى هياج الشيطان ضد الكنيسة . + إن كان اسم " يشوع " بالعبرية معناه " الله هو خلاصي " فإن خلاصه معناه النصرة والميراث (وردت 61 مرة في السفر ) والامتلاك ( وردت 24 مرة ) + نري في سفر يشوع رب المجد يسوع أنه المخلص ( عب 4 : 8 ) قائد خلاصنا ( عب 2 : 10 ) يحمل سيف الروح الذي هو كلمة الله ( يش 5 : 13 - 15 ، أف 6 : 17 ) واهب الميراث الأبدي ، أري يشوع بن نون يدخل بي إلى ارض الموعد فأختبر عربون السماء من يد النازل من السماء يسوع المسيح والقادر وحده أن يحملني إليها ، أري الله نفسه هو الملك الحقيقي. + لقد استلم يشوع القيادة من معلمه موسى العظيم في الأنبياء ويسنده شيوخ إسرائيل ومعهم رؤساء الألوف والمئات والخمسين و العرفاء ...الخ، لكن الملك الحقيقي والقاضي والمدبر لكل أمور الشعب هو الله العامل في هذه القيادات. + استلم يشوع بن نون من معلمه موسي النظام الثيؤقراطي مدركا أن الله هو العامل به وفيه لحساب شعبه وجاء حديث الله الافتتاحي معه كما كنت مع موسى أكون معك لا أهملك ولا أتركك تشدد وتشجع .. لا ترهب ولا ترتعب لأن الرب إلهك معك حيثما تذهب " ( يش 1: 5، 6،9 )

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بولس الرسول إلي فيليمون

محور السفر : + الغفران ، الحواجز ، الأحترام . + ربنا يسوع المسيح محررنا . + المسيحية في التصرف، والاستفادة من كل الطاقات . فليمون : + فليمون لم يكن يهوديا ولد فى لاودوكية وسكن فى كولوسى كان غنيا من أشراف كولوسى وكان تاجرا رومانيا وثنيا دائم التجوال بين مدينة أفسس التجارية لشراء السلع وبيعها ولعقد صفقات ضخمة . + في أحدي جولاته التقي بالرسول بولس أثناء رحلته الثالثه ( أع 19 : 10 ) وهو ينادي بدعوته في مدرسة تيرانس ( أحد الفلاسفة اليهود الذين أعتنقوا المسيحية علي يد بولس الرسول ) وآمن علي يديه … وان كان البعض يري انه آمن علي يدي أبفراس تلميذه . + تحلى بالتقوى وحول قصره العظيم إلي كنيسة تقام فيها الصلوات ، وكان له ثروة عظيمة عاش مع زوجة مؤمنة وأبنه أرخبس الأسقف . + سيم أسقفا علي كولوسى . أنسيمس : + عبد فليمون الذي أشتراه بسبب ذكائه وقوته وأعطاه أسم "أي نافع" باليونانية إلا ، انه سرق منه بعض الأشياء ربما مالا و هرب إلى روما ، هناك التقي بالرسول أثناء سجنه وآمن علي يديه وصار نافعا للرسول في خدمته لكنه أعاده إلى سيده يحمل هذه الرسالة ، حتى يعفو عنه سيده اختياريا ، ويقوم الرسول بتسديد ثمن المسروقات . تاريخ الرسالة : حوالي عام 62 م أو 63 م بينما كان الرسول في أسره الأول بروما . + كتبها بولس الرسول الى فليمون الذى معنى أسمه "المقبل الودود" متشفعا لأنسيموس- أي "النافع والمحتاج اليه" -عبده الذى كان قد سلب منه شيئا وتركه وهرب الى رومية وهناك تقابل مع بولس وتجدد فطلب منه بولس الرجوع الى سيده فليمون الذى طلب منه أن يعامل أنسيموس لا كعبد بل كأخ وأن يكملا بعضهما بعضا، و مع أن أنسيموس كان عبدا من ولاية فريجية التي يخبرنا التاريخ أنها كانت تضم من أردأ واحط العبيد ، الا أنه أستحق أن يكتب من أجله رسالة تشغل حيزا من الإنجيل ، ويكرز بها في العالم تذكارأً… بل واستحق أن يكتب من اجله عظماء الكتاب المقدس .

مقدمة عامة و شرح سفر اخبار الايام الاول

** محور السفر:- + تاريخ بنى إسرائيل، شعب الله، داود الملك، العبادة الحقيقية، الكهنة + الاستعداد لمجيء المسيح + تاريخ المملكة تحت حكم داود والهيكل + أقاموا هناك مع الملك لشغله ** كاتبـه :- + سفرا أخبار الأيام الأول والثاني في الأصل العبري هما سفر واحد ويقول التقليد اليهودي أن كاتباهما عزرا الكاتب أثناء السبي البابلي. ويحتويا على مختصر التاريخ المقدس من الخليقة إلى الرجوع من السبي البابلي سنة 536 ق.م. وكانا يوضعا في نهاية التوراة بمثابة خلاصة للتاريخ المقدس. ** أهم الشخصيات :- من آدم الى عزرا – داود ** أهـم الأماكن :- فلسطين ** غايـة السفر :- التاريخ + اهتمام الله نفسه بالإنسان حتى بتاريخه وميراثه . + ضرورة مراجعتنا للتاريخ لإدراك معاملات الله مع آبائنا وسر النصرة أو الفشل في حياتهم . + الاهتمام بالجانب الإيجابي ( قوة داود ) اكثر من السلبي ( فشل شاول ) + قدم للراجعين من السبي جوا كنسيا تعبديا متحدثا عن الهيكل وطقوسه أكثر من الحروب +الإشارة إلى مدي الانحطاط الذي بلغه الشعب قبل السبي. + ذكر الأنساب حتى يملك كل سبط نصيبه بعد العودة من السبي. + ابرز بوضوح أن الله هو " الملك الحقيقي " وسط شعبه حتى وإن رفضه الكل .. فهو يبارك ويسند خائفيه ، ويؤدب رافضيه ويبقي الملك المهتم بشعبه لهذا ابرز أعمال الله مع شعبه وتحدث عن الهيكل وطقوسه أكثر من الحروب مقدما جوا تعبديا كنسيا مع تأكيد حب الله وعدله. ** سـماته :- + اعتمد الكاتب كثيرا علي ما ورد في ملوك أول و ثاني ومقدما المعلومات التي لم ترد في هذه الأسفار وقد ركز على مملكة يهوذا دون إسرائيل وليس علي الاثنين كما في الأسفار الأخرى. + اختصر الحديث عن شاول معطيا اهتماما لمملكة داود ليسند الذين في السبي. + في الواقع لا يعتبر هذا السفر تكمله للأسفار السابقة ولكنه يقدم فكر روحي يسند المسبيين ويعينهم علي التوبة والرجوع إلى الله.

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بولس الرسول الثانيه إلي تيموثاؤس

محور السفر : + المجاهرة ، الأمانة ، الكرازة والتعليم ، إنحراف التعليم + ربنا يسوع المسيح معلمنا ومثالنا + لا تخجل بشهادة ربنا فكرة عن الرسائل الرعوية : +وتسمى الرسالتان إلى تيموثاوس وإلى تيطس بالرسائل الرعوية لأنهما تقدمان لنا مصدرا غنيا للاهوت الرعوي خاصة عمل الراعي في الحفاظ علي الإيمان المستقيم وفيهما ايضا صفات خدام الإنجيل وواجباتهم فى الخدمة (1تى1:3- 16) . + كتبت في الفترة الأخيرة من حياته لذلك يوجد تشابه فيما بينها خاصة بين الرسالة الأولي إلى تيموثاوس والرسالة إلى تيطس +عرضت بعض التنظيمات الكنسية في العصر الرسولى ، مثل الأسقفية والشماسية ونظام الترمل . تيموثاوس :- + تيموثاوس اسم يوناني معناه (عابد الله) . + كان والده يونانيا وأمه وجدته يهوديتان تحفظان الكتب المقدسة ، كما كان تيموثاوس يعرف الكتب المقدسة منذ الطفولة (2تى 15:3) وذلك بارشاد جدته لوئيس ، وأمه أفنيكى . + آمن علي يدي الرسول بولس في رحلته التبشيرية الأولي في لسترة في كورة ليكاؤنية . + كان تيموثاوس رفيقا لبولس فى معظم أسفاره وقد خلع عليه بولس ألقابا عظيمة (ابن - الابن الصريح - الابن الحبيب الامين) (1تى18:1 ، 2تى2:1) . + كان مع الرسول بولس في سجنه الأول بروما ( كو 1 : 1 ، في 1 : 1 ، فل 1 ) . غرض الرسالة : + كتب الرسول بولس إلي تلميذه تيموثاوس لكي يحضر إليه سريعا ومعه القديس مرقس الرسول ليلتقي بهما في سجنه الثاني قبل استشهاده ، وإذ خشي أن يستشهد قبل وصولهما قدم نصائحه الوداعية مؤكدا ضرورة الحفاظ علي الإيمان والاهتمام بالرعية وعدم الخجل بالشهادة للسيد المسيح ( 1 : 8 ) ولا بقيود الرسول وسجنه . + يكتب الرسول من وراء القضبان إلى الكنيسة المتألمة بسبب نيرون الظالم لكي تمارس صبر المسيح فتحمل " روح القوة لا الفشل ". + هذه الرسالة الوداعية يقدمها رسول الأمم الناجح الذي حافظ علي وديعة الإيمان الحي منتظرا الإكليل السماوى ومشتاقا أن يري كل البشرية منتفعة بخلاص الله ومجده .

مقدمة عامة و شرح سفر يشوع بن سيراخ

** محور السفر : + حفظ الناموس، المنهج لذلك + الحكمة هي من الرب ** كاتب السفر : + كاتب هذا الكتاب يشوع بن سيراخ ، أحد يهود فلسطين ، عاش في أورشليم قبل ثورة المكابيين ، واكتسب الحكمة بسبب أسفاره و اختباراته ودراسة الكتب المقدسة ، والتلمود يدعوه ابن سيرا . + كرس حياته لدراسة الناموس والأنبياء وغيرها من أسفار الحكماء . + كان من طائفة الكتبة الفريسيين ، من الجيل القديم وليس من الطراز الفريسي المتأخر . + كان مشهودا له بالتقوى والتدين العميق ، ملماًإلماما كاملا بالطبيعة البشرية ، وأقواله تنطبق على عصره . + عاش يشوع بن سيراخ في أورشليم وفي القرن الثالث ق. م ، وكان كاتبا ومعلما صاحب ثقافة عالية وخبرة ، فكان ذا روح منفتحة لكنه رفض تأثير العالم اليوناني وثقافته ، التي سيطرت في الشرق بعد الاسكندر الكبير ؛ لان هذا التأثير كاد يزعزع أسس العالم اليهودي . لذا كان هدف ابن سيراخ الدفاع عن الإرث اليهودي الثقافي و الديني الذي توارثه الشعب عن الأجيال السابقة . و إذ أراد أن يساعد معاصريه علي المحافظة علي هويتهم اليهودية في عالم متقلب ، حاول إقناعهم أن ما عندهم يفوق ثقافة العالم اليوناني و عاداته و ديانته . + سافر إلى بلاد كثيرة في إرساليات سياسية . + في أيامه الأخيرة أنشأ مدرسة يقدم فيها عشقه للكتب المقدسة وحبه للحكمة والمعرفة .

مقدمة عامة و شرح سفر التكوين

هو السفر الأول من أسفار الكتاب المقدس **محور السفر : سفر البدايات + الله خالقي : خلقني ملكا حيا وبإرادتي صرت عبدا ميتا. + تدبير الله للإنسان الساقط : قصة الخلق ، البدايات ، العصيان ، الخطية ، الوعود ، الطاعة ، النجاح ، بنى إسرائيل. **اسم السفر:- دعي في العبرية "برشيث" ، أي في البدء ، و هي الكلمة الأولى في السفر، أما تسميته بالتكوين فمترجمة عن السبعينية لأنه يتكلم عن أصل تكوين جميع الكائنات ثم مبادئ التاريخ البشرى . **كاتبه :- كاتبه هو موسى النبي بالوحي الإلهي ، مستخدما التقليد المسلم إليه عن آبائه شفاهه أو كتابة ، وربما استند على السجلات التى وضعها يوسف في قصر فرعون.

مقدمة عامة و شرح سفر المكابيين الاول

** محور السفر: + ترقب مجئ المسيح + الغلبة بالإيمان + الجهاد ** مكان السفر بين الأسفار : يوضع هذا السفر بعد سفر ملاخي. ** مفتاح السفر : فانه ليس الظفر في الحرب بكثرة الجنود و إنما القوة من السماء. 3 : 19 ** المكـابيون : + المكابيون هم كهنة من العشيرة الحشمونية من أبناء يهوياديت ( 1 أي 24 : 7 )، أول من أخد هذا اللقب هو يهوذا بن متاثيا وهو يهوذا الملقب "بالمكب" ومعناه المطرقة ، ومن ثم اتخذ الاسم "مكابيين"، ثم أطلق بعد ذلك علي كل العشيرة بل وعلي كل من قاوم الحكام السلوقيين

مقدمة عامة و شرح سفر الجامعه

** محور السفر : + البحث ، الخواء ، العمل ، الموت ، الحكمة + الحكمة والحياة العملية + التطلع لمجيء المسيح + كل ما تحت الشمس باطل الأباطيل ** كاتبـه : + يقدم لنا سليمان الحكيم خبراته ( 1: 1 ) حين كان بعيدا عن الله … بلا شك كتبه بعد رجوعه إلى الله فى آخر حياته وموضوعه بطلان هذا العالم (جامعة1 :2 , 12 :8 ) . ** أهم الشخصيات : سليمان ** أهـم الأماكن : كل ما تحت الشمس ** غاية السـفر : الباطل **مقدمـة : دعا سليمان الحكيم نفسه " كوهيليث " أي " الجامعة " 1: 1 ربما لأنه في أيامه الأخيرة أدرك أن الله قد انتشله من الضياع وحمله كما علي منكبيه وجمعه إلى قطيعه المقدس ، خلال هذه العذوبة كتب سفر الجامعة كعظة واقعية يقدمها للجماعة ليحث كل تائه عل العودة إلى الحياة الجامعة ، أو إلى حياة الجماعة المقدسة في الرب بعدما يكتشف بطلان كل ما هو تحت الشمس (1: 3) فيرتفع فوقها إلى الحياة الجديدة السماوية الخالدة ، في نفس الوقت يوضح أن كل ما صنعه الله حسن ورائع وأنه جسر للعبور إلى حيث الخالق نفسه والتمتع بالحياة الأبدية في أحضانه ** مفتاح السفر : المشكلة : ما الفائدة للإنسان من كل تعبه الذي يتعبه تحت الشمس ؟ ( 1: 3 )

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بولس الرسول الاولى الى أهل تسالونيكى

محور السفر :- + الأضطهاد ، خدمة الرسول بولس ، الرجاء ، الأستعداد + ربنا يسوع المسيح أبديتنا ومجدنا + مجيء السيد المسيح الأخير وحياة السهر مدينة تسالونيكي :- + تدعي حاليا تسالونيك كانت عاصمة مقاطعات مقدونية باليونان، أحد المراكز التجارية الهامة انجذب إليها كبار تجار اليهود وكان لهم مجمع فيها . + كان يحكمها 5 أو 6 بوليترفس أي حكام المدينة (أع 17 : 6) + أسس بها الرسول كنيسة أثناء رحلته الثانية (أع 17 : 1 - 3 ) حوالي عام 52 ميلادية بعد خدمته في فيلبي + كرز بها ثلاثة سبوت في المجمع اليهودي وكانت الكنيسة قوية منذ بدء انطلاقها تعرضت لمضايقات كثيرة وصارت مثلا حيا للكنائس الأخرى . تاريخ كتابتها :- + نهاية عام 52 ميلادية أو بداية عام 53 ميلادية أثناء رحلة بولس التبشيرية الثانية من مدينة كورنثوس وهى تعتبر بداية كتابات الرسول، كتبها وهو في كورنثوس . غاية الرسالة :- + أرسلها ليعزيهم بسبب شدة الضيقة ( أع 17 : 7 ) لهذا اهتم بالحديث عن مجيء السيد المسيح الأخير وحياة السهر . + الرسالة الأولى يوصي أن لا يحزنوا من جهة الراقدين كما يفعل الأمم الذين لا رجاء لهم ، وفى الرسالة الثانية أراد بولس أن يزيل من شعب الكنيسة : اهمال أمور معيشتهم الدنيوية بسبب فكرهم الخاطئ بقرب مجئئ الرب الثانى وانتهاء العالم والدينونة . + أرسل إليهم تيموثاوس فأشاع بعض المغرضين أنه يستخف بهم إذ لم يحضر إليهم بنفسه بل أرسل إليهم تلميذه الشاب لهذا تحدث هنا بفيض من أبوته لهم .

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل