من يطفئ لهيب النار عنى

مقدمة
لا تطلب نقمة لإنسان،أتركه يعيش، أتركه يتوب، دعه لزمن افتقاده، أطلب له حياة بدل ،موت إنه أخوك حتى لو كان غريبا أو عدوا.إنه مسكين، إنه ضعيف، إنه عبد لسيد قاس.لا وألف لا لموت الخاطي حتى يتوب. ولو كنت أنا وحدي هدفا لكل سهامه. ولأن العذاب صعب والجحيم أليم، وقوات الظلمة في انتظاره، فاشفق.ولكن نعم ليس مثلك يا إلهي.
ياه فرصة أخيرة!!
فعلًا أخطأت كثيرًا.ولأن إلهي محب جدًا فغفر أكثر.ليس لي وحدي.لكل خاطي، لكل ضال، لكل شرير يريد.
أتريد؟!
وإن لم تُرد هو يريد،، لأنه محباً للخطاة وبالأكثر أنت.
عدد الزيارات 571
عدد مرات التحميل 321