الكتب

الشهادة والإستشهاد المعاصر

من الإصحاح الحادي عشر من رسالة القديس بولس الرسول إلى العبرانيين بركاته علينا آمین : « وأما الإيمان فهو الثقة بما يرجى والإيقان بأمور لا ترى ، فإنه في هذا شهد للقدماء ، بالإيمان نفهم أن العالمين أتقنت بكلمة الله حتى لم يتكون ما يرى مما هو ظاهر ، بالإيمان قدم هابيل لله ذبيحة أفضل من قايين . فيه شهد له أنه بار إذ شهد الله لقرابينه . وبه وإن مات يتكلم بعد . بالإيمان نقل اخنوخ لكي لا يرى الموت ولم يوجد لأن الله نقله ، إذ قبل نقله شهد له بأنه قد أرضى الله ، ولكن بدون إيمان لا يمكن ارضاؤه لأنه يجب أن الذي يأتي إلى الله يؤمن بأنه كائن وأنه يجازي الذين يطلبونه ، بالإيمان نوح لما أوحى إليه عن أمور لم تر بعد خاف فبنى فلكاً لخلاص بيته فبه دان العالم وصار وارثاً للبر الذي حسب الإيمان . بالإيمان إبراهيم لما دعى أطاع أن يخرج إلى

رسالة الكنيسة

مجال الخدمة في الكنيسة إنجيل العشية يتكلم عن تلاميذ المسيح ، أن المسيح الزمهم أن يركبوا السفينة ويسبقوه إلى الضفة الأخرى ريثما يصرف الجموع ، متى كان هذا ؟ بعد أن صنع المسيح معجزة الخمس خبزات ، عندما أشبع خمسة آلاف رجل ماعدا الأطفال والنساء من خمس خبزات وسمكتين ، فهذه الجماهير التي ذهبت له في البرية وفي الصحراء ، وقضت معه طول النهار يسمعون ، وأخيرا أعد لهم هذه المائدة وأكلوا وشبعوا ، كان دائما المسيح من عادته بعد المعجزة أن

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل