الكتب

الترنيمات الروحية للكنيسة القبطية

مقدمة احمدوا الرب . ادعوا باسمه . اخبروا في الشعوب بأعمال . غنوا له . ترنموا له . تحدثوا بكل عجائبه(١ اي ٩:١٦) اهتفوا أيها الصديقون بالرب. بالمستقيمين يليق احمدوا الرب بالعود . بربابة ذات عشرة أوتار . رنمواله . غنوا له أغنية جديدة . أحسنوا التسبيح العزف بهتاف (مز ۳۳ : ۱ - ۳) اهتفي الله يا كل الارض . رنموا بمجد اسمه اجعلوا تسبيحه ممجداً (مز ٦٦ : ١ و ٢) حسن هو الحمد للرب والترنم لاسمك ايها العلي ان يخبر برحمتك في الغداة وأمانتك كل ليلة على ذات

خلاصة الأصول الإيمانية في معتقدات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الكتاب الثالث الصفين الثالث والرابع الإبتدائي

مقدمة » الفصل الأول ( التعليم المسيحي ) (1) التعليم المسيحي هو ايضاح ما يجب على المسيحي ان يؤمن به ارضاء الله تعالى وخلاصاً لنفسه سواء كان ما يؤمن (۱) فأجاب الخصي فيلبس وقال اطلب اليك عن من يقول النبي هذا عن نفسه أم عن واحد آخر ففتح فيلبس فاه وابتداً من هذا الكتاب فبشره بيسوع اع ٨ : ٣٤و٣٥ ولما لم يجداه ( اي يسوع ) رجعا الى اورشليم يطلبانه و بعد ثلاثة ايام وجداه في الهيكل جالسا في وسط المعلمين يسمعهم ويسألهم وكل الذين سمعوه بهتوا من فيمه واجوبته لو ٢ : ٤٥ - ٤٧ وكانوا يواظبون على تعليم الرسل والشركة وكسر الخبز والصلوات اع ٤٢:٢ فحدث انهما ( اي شاول وبرنابا ) اجتمعا في الكنيسة سنة كاملة وعلما جمعاً غفيرا ودعى التلاميذ مسيحيين في انطاكية اولاً اع ١١ : ٢٦

خلاصة الأصول الإيمانية في معتقدات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الكتاب الأول مقرر السنة الأولى الابتدائية

مقدمة التعليم المسيحي س ما هو التعليم المسيحي ؟ ج هو ايضاح ما يجب على المسيحي أن يؤمن به. س هل يجب على كل مسيحي أن يعرف قواعد ايمانه ؟ ج نعم ومن لا يعرفها لا يعد مسيحيا الا بالاسم فقط. س ما هو الايمان ؟ ج هو التصديق أو الاعتقاد بكل ما أعلنه الله لنا . س هل الايمان ضروري للخلاص ؟ ج نعم وبدونه لا يمكن الخلاص هل يكفي الايمان وحده للخلاص ؟ ج كلا بل يجب اقتران الايمان بالاعمال لان الايمان ن کن کن کن بدون أعمال ميت ( يع ٢ : ٢٦ )

القديس مرقس الانجيلي مؤسس الكنيسة المصرية

مقدمة مصر خالدة بتاريخها ، عامرة بآثارها ، ومشكورة بمدنيها ، بلغت في العصر القديم درجة في العلوم والفنون تغبطها عليها أمم الأرض قاطبة. إلا أن عقيدتها الدينية كانت مشوبة بالتعاليم الوثنية، على الرغم من اعتقاد رؤساء الدين بالوحدانية، فقد عبد المصريون مختلف الحيوان والكواكب والنبات ، وكان فرعون حاكماً مطلقاً لارد لأمره ، ولا سيطرة للأمة على ارادته .

المدرسة الاكلريكية القبطية بين الماضي و الحاضر

( تمهید) مضى نصف قرن الا خمسة أعوام، على انشاء المدرسة الاكليريكية ، وهى تؤدى رسالتها في صمت وسكون ، لا صمت العاجز ، ولا سكون الواهن ، وانما هو صمت المتحفز ، وسكون المتوثب إلى أرفع الدرجات وذرا المعالى . وإنها من التاسع والعشرين من شهر نوفمبر سنة ۱۸۹۳ لتعمل جادة ، وتشقى صابرة مصابرة ، تؤدى الخدمة المرجوة منها ، وإنها لواصلة الى ما تصبو اليه إن شاء الله . وأن كنا نقول إن ذلك العمر الذي قضته المدرسة ؛ وذلك الأمد الذي قطعته فى حياتها ، كان كفيلا بتحقيق أسمى غاية وأجل خدمة ، ولكن لولا ما مر بها من أدوار، وما أنتابها من أتعاب ، لكان لها ما تريد. وتلك حقيقة نسجلها بمرارة ، لأنه من الواجب أن تكون المدرسة الاكليريكية قبلة الشعب القبطى بأسره ، ومنتهى أمانيه وكل غايته. فما جهود الفرد بنافعة ولا شافعة ، ولكنها جهود إن صحت ؛ فأنما هى للمحافظة على بقائها ، والاحتفاظ بكيانها مدى هذه الفترة الماضية .

الوسائل العملية للاصلاحات القبطية امال واحلام

في ليلة من ليالي الصيف، قبيل الفجر رأيت فيما يرى النائم، أني قد استحلت ی روح مجردة عن المادة. وشعرت أنى أستطيع الطواف بروحي في كل كان ، وأن أسمع كل ما يقال دون أن يرانى أحد . فطفت في لحظة قصيرة في كل انحاء الكرازة المرقسية، من اسكندرية شمالا ، إلى أقصى السودان جنوباً . ومن السودان عرجت الى أنبوبيا ومنها إلى أريتريا . وفى طوافي جولاني مررت على جميع الأبروشيات والأديرة والكنائس والمدارس الجمعيات والأسر القبطية ، وبالجملة رأيت كل ما يخص أمتى القبطية . وكنت عرف من قبل جميع أحوالها ، لذلك لم أتعب في دراستها ، فتجلت لى كل حالات ضعفها ، والأدواء التي تفتك بها ، والعقبات الواقفة في طريق إصلاحها وللحال تصور فى ذهنى ما كانت عليه كنيستى القبطية من المجد والعظمة العصور السالفة . وما كان عليه الشعب القبطى من الايمان والعزم والعلم قابلت بين ما كنا عليه وما أصبحنا اليه . فحزنت وتألمت وازدادت أوجاعي إلى قضيت حياتى الماضية كلها وأنا أتألم وأجاهد بقدر ما أستطيع ، لعمل ما عب على الخير شعبي .

روح التضرعات في العبادة والصلوات

الصلاة هي رفع القلب الى الله وسكب النفس أمامه تعالى هي محادثة ومفاوضة ومعاشرة وشركة مع القدير ،هى سيف الروح وقوت النفس ، وقوتها وحياتها . أم المفضائل ووالدة كل شعور جي ، منبع للنعمة، ومصدر البركات، وسياج لكل فضيلة وحافظتها. هي حفاظ للقناعة ر الجام للغضب ، وخفض للروح المتكبر، ولواء للمقاتل. ونصر للمجاهد وملجأ للأمن ، خاتم للبتولية وزمام للزيجة . سرشد للسائحين . ودليل للمسافرين، وحارس للراقدين . ثروة للفقراء ، وقوة للضعفاء، وعزاء للمكتئبين وحصن أمين للمتضايقين وشفيع للمذنبين. تجعل للمؤمنين نصيباً في خيرات الملكوت . تحطم قوة الشيطان وتكسير سلاسل الخطية وتحل قيود الشر . ترفع الظلم وتقاوم تقلبات الدهر وتسحق سلطان الموت وتفتح أمام الانسان يراب الحياة وتحول غضب الله الى بركات .

الكنز الانفس في ملخص الكتاب والتاريخ المقدس الجزء الرابع تاريخ مخلصنا من دخوله أورشليم إلى صعوده للسماء

يتضمن تاريخ حياة مخلصنا وأعماله، من دخوله علانية الى اورشليم لغاية صعوده إلى السماء ، حسب ما جاء في الأناجيل الأربعة وانك منذ الطفولية تعرف الكتب المقدسة القادرة أن تحكمك للخلاص بالايمان الذي في المسيح يسوع . كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر لكي يكون انسان الله متأهباً لكل عمل صالح » ( ٢ تي ٣ : ١٥ - ١٧ )

الكنز الانفس في ملخص الكتاب والتاريخ المقدس الجزء الثالث تاريخ مخلصنا من ميلاد المعمدان إلى سكب مريم الطيب على رأسه

الأناجيل الأربعة ان الله تعالى بحكمته السامية أعطانا أربعة أسفار مقدسة، تتضمن تاريخ حياة مخلصنا وربنا يسوع المسيح وأعماله . وكل سفر منها مستقل بذاته يسمى انجيلا، وهو لفظ يونانى معناه بشارة أو خبر مفرح ، لأنه يتضمن خبر مجيء المخلص لخلاص البشر . وكاتب السفر يسمى انجيلياً ، وتترجم لفظة النجيل ببشارة وجمعها بشائر، وانجيلي ببشير وجمعه بشير ون وهذه البشائر الأربع قد كتبت بعناية الروح القدس وارشاده . وكل من الانجيليين يذكر فى بشارته من حوادث سيرة مخلصنا وتعاليمه ما كان اكثر موافقة للغاية التي كتب لأجلها . فالقديس متى والقديس لوقا يبتدئان بذكر حياة مخلصنا منذ الحبل به بقوة الروح القدس وولادته . وأما القديس مرقس والقديس يوحنــا فيبتدئان من معموديته وشروعه في خدمته

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل