الكتب

صلوات تبريك جديدة - ورقة عمل - طبعة خاصة لاباء المجمع المقدس

بداية هل الطقس القبطى يحتاج مثل هذه الصلوات الجديدة ؟ مع التغيرات الشديدة بالنسبة للشعب القبطي أو حتي في الأديرة أصبحت هذه الصلوات مطلوبة من قطاعات عديدة من الشعب ولا يجد الأكليروس تحت أيديهم سوي صلاة تبريك المنازل .لذلك فكر أحد الأخوه بدير البرموس بكتابة هذه الصلوات وبدأ العمل فيها عام 1999 وإنتهي من معظمها بعد سيامته راهب ا هذه الصلوات ليست جديدة من حيث النظام أو الطقس ولكنها جديدة من حيث أختيار القراءات كل صلاة تتكون من : صلاة الشكر – ارحمني يا الله – النبوات – البولس –الإنجيل – الثلاث أواشي الصغار – قانون الإيمان – ثم ثلاث صلوات قصيرة ثم أوشية تناسب الموقع وأخيرا التحاليل الثلاثة والختام وقد تم أختيار القراءات لتناسب المكان وطبيعة العمل فيه

عندى كلمة -الخوف

عندي كلمة بدأنا هذه المجموعة من الكتيبات عن المشاعر الإنسانية المضطربة في هذا العالم، من منا لم يشعر بالقلق تجاه امتحان أو مشكلة أو حتى مقابلة خاصة بالعمل ( Interview )، من منا لم يشعر بالخوف الذي هو وجه العملة الآخر للقلق، الخوف من المسئولية، الخوف من بداية أمر جديد، الخوف من الفشل. أنواع كثيرة متعدّدة سنناقش بعضا منها، ونتكلم عن عمل الله مع القلب الخائف مِنْ خلال مواقف كثيرة من الكتاب المقدس ومن حياتنا الشخصية. أنت إلهي وأنا خائف متردّد. أنت إلهى وأنا خروفك الضال.أنت إلهي تعطيني القوَّة لكي ما أسير معك في كل حين. يدك تمسكني ويمينك تهديني وبعد إلى مجد تأخذني.

سلسلة حواديت -فوق الكل

قبل أن يولد الرب يسوع...تضاء الشُّموع تدقُّ الأجراس وتفرح الجموع تزين الأشجار بميلادعام جديد ينتظرالجميع الخيرات ننسى ما هو قديم ونترجى كل البركات لكن هذا العام بدأ بالدم حملَ لنا معه الهم والغم وتلطَّخ مذﹾود الطفل بالدماء وسالَ بجوارﹺه دم الشُّهداء إليهم أكتب هذه الكلمات

سلسلة خلاصا مقدسا -أعظم من القوة

ﺘﻔﺭﻕ الكل ﻭﺒﻘﻰ ﻫﻭ ﻭﺤﺩﻩ،ﻭﻀﻌﻭﺍ الحديد ﻓﻲ ﻴﺩﻴﻪ ﻭﻫﻭ الذىﺤﺭﺭﻜل ﺸﻌﺒﻪ،ﺤﻭﻜﻡ ﻜﻤﺩﺍﻥﻭﻫﻭ الذى ﻴﺩﻴﻥ المسكونة ،ﺸﻬﺩﻭﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﺯﻭﺭﹰﺍ، ﻫﻭ الحق ﻨﻔﺴﻪ، ﺴﺎﻗﻭﻩ إلى الوالى ﻜﻤﺫﻨﺏ ﻭﻫﻭ ﻏﺎﻓﺭ ﺫﹸﻨﻭﺒﻨﺎ، ﻗﺎلوا ﺇﻨﻪ ﻓﺎﻋل ﺸﺭ ﻭﻫﻭ الذى ﺒﻼ ﺨﻁﻴﺌﺔ، ﻋﺭﻭﻩ ﻤﻥ ﺜﻴﺎﺒﻪ ﻭﻫﻭ الكاسى الكل ﺒﻨﻭﺭﻩ، ﺠﻠﺩﻭﻩ ﻋﻠﻰ ﻅﻬﺭﻩ ﻭﻫﻭ الذى ﺸﻔﻰ ﻜل ﺃﻤﺭﺍﻀﻨﺎ،ألبسوه ُﺃﺭﺠﻭﺍﻨﺎ ﻭﻫﻭ ملك الملوك،ﻭﻀﻌﻭﺍ ﺇﻜﻠﻴل ﺸﻭﻙ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﺴﻪ ﻭﻫﻭالذى ﻴﻠﻜﱢﻠﻨﺎﹺﺒﻨﻌﻤﺘﻪ، ﺤﻜﻤﻭﺍ ﻋﻠﻴﻪ بالصلب ﻋﻠﻰ ﺨﺸﺒﺔ ﻭﻫﻭ الذى ﺤﻭل لنا العقوبة ﺨﻼﺼﺎﹰ، ﺴﻴﻕ للذبح ﻤﺜل ﺤﻤل ﻭﻫﻭ الذى ﺃﻅﻬﺭ بالضعف ﻤﺎ ﻫﻭ ﺃﻋﻅﻡ ﻤﻥ القوة،ﻫﺫﺍ ﻫﻭﻤﻭﻀﻭﻉ ﺤﺩﻴﺜﻨﺎ ﺍﻵﻥ.

قصة مملكتين -الله معنا

ﻋﻨﺩﻤﺎﺃﺴﺱ ﺩﺍﻭﺩ المملكة ﻓﻲ ﺒﺩﺍﻴﺔ الألفية ﺍﻷﺨﻴﺭﺓ ﻗﺒل الميلاد ﻨظﻡ ﺃﻴﻀﹰﺎ العبادة الليتورجية للرب إله إسرائيل ، ذبائح وأعياد وكهنوت ، مزامير وتسابيح وأبواق ،وعندما بنى سليمان ابنه الهيكل اكتملت العبادة وامتلأت أورشليم كلها من مجد الرب .ولكن هل استمرت المملكة أو العبادة كما أراد داود ، لقد بدأ الانهيار أسرع مما يتخيل أحد ، قبل أن يموت سليمان كانت العبادة الوثنية قد ظهرت مرة أخرى ،و عندما مات انقسمت المملكة فى عهد ابنه إلى مملكة شمالية ( عشرة أسباط ) تحت حكم يربعام بن نباط وجنوبية (سبطين ) تحت حكم رحبعام بن سليمان وبدأت قصتنا - قصة مملكتين

سلسلة خلاصا مقدسا -هو ملك ولكن

لم ﺘﻜﻥ ﺭﺤﻠﺘﻨﺎ ﻓﻲ ﻁﺭﻴﻕﺍﻵﻻﻡ ﺇﱠﻻ ﻤﺴﻴﺭﺓ ﺼﺎﻤﺘﺔ ﻭﺭﺍﺀ الرب ﻴﺴﻭﻉ لكى ﻨﺩﺨل ﻤﻌﻪ ﺃﻭﺭﺸﻠﻴﻡ ﻭﻨﺭﺍﻩ ﻴﻁﺭﺩ الباعة ﻭﻴﻠﻌﻥ ﺸﺠﺭﺓ التين ﻏﻴﺭالمثمرة، ﻭﻴﺸﺭﺡ لنا ﺃﻤﺜﻠﺔ الملكوت ﺜﻡ ﻴﺼﻑ لنا ﻤﺠﻴِﺌﻪ الثانى، ﺜﻡ ﻴﺫﻫﺏ ليرتاح ﻓﻲ ﺒﻴﺕ ﻋﻨﻴﺎ ﺤﻴﺙ ﺘﺴﻜﺏ المرأة ﻁﻴﺒﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺠﻠﻴﻪ ﻭﻴﺫﻫﺏ التلميذ لكى ﻴﺨﻭﻨﻪ بالفضة،ﻭﻓﻲ اليوم المحدد ﻴﺒﺫل الرب ﺠﺴﺩﻩ ﺨﺒﺯﹰﺍ ﻭﺨﻤﺭﺍﹰ،ﺜﻡ ﻴﺘﻜﱠﻠﻡ ﻋﻥ الروح المعزى الذى ﺴﻴﺭﺴﻠﻪ لنا ﺒﻌﺩ ﺫﻫﺎﺒﻪ إلى ﺍﻵﺏ، ﻭلكن التلميذ ﻴﺒﺤﺙﻋﻨﻪ لكى ﻴﻠﺴﱢﻤﻪ ﻓﻼ ﻴﺠﺩﻩ ﺇﻻ ﻓﻲ ﺒﺴﺘﺎﻥ ﺠﺜﺴﻴﻤﺎﻨﻲ(ﻤﻌﺼﺭﺓ الزيت) ﺤﻴﺙ ﻨﺭﻯ الرب ﺠﺎﺜﻴﺎ ﺤﺯﻴﻥ ﻋﺭﻗﻪ ﻜﺎﻝﺩﻡ ﻭﻻ ﺃﺤﺩ ﻤﻌﻪ،ﺒل الكل ﻨﺎﻡ ﻤﻥﺸﺩﺓالتعب،ﻭﻋﻨﺩﻤﺎ ﺠﺎﺀالخائن ﺴﻠﱠﻤﻪ ﺒﻘﺒﻠﺔ المحبة،ﻭﺘﻔﺭﻕالتلاميذ ﻭﺒﻘﻰ ﺒﻁﺭﺱالذىﺃﻨﻜﺭﻩ ﻭﻴﻭﺤﱠﻨﺎ الذى ﺃﺤﺒﻪ ﻭﺒﺩﺃﺕ المحاكمات، ﺍﺴﺘﻤﺭﺕﹸﻁﻭﺍل الليل ﻭلكن الرب ﺃﻅﻬﺭﺃﻨﻪ ”ﻫﻭﻤﻠﻙ ولكن...“ ﻤﻤﻠﻜﺘﻲ ليست ﻤﻥﻫﺫﺍ العالم،ﻫﺫﺍﻫﻭ ﻤﻭﻀﻭﻉ ﻫﺫﺍ الكتيب.

سلسلة حلول كثيرة -الشرط الوحيد

في البدء خلقﹶ السموات والأرض (تك1:1) ولكن عندما خلقﹶالإنسان بدأت معه المشاكل؟ كانت مشكلته الأُولى أنَّه لم يجد له معيناﹰ يماثله وسط كلّ المخلوقات وأراد اﷲ أن يحل له هذه المشكلة فخلقﹶ له حواء ولكنَّها بدلاﹰ من أن تجذبه إلى اﷲ خالقهما طوحت به بعيداﹰفكان السقوط و الطرد من الجنَّة وحكم الموت ومنذ ذلك الزمن البعيد تكاثرت المشاكل وتعقَّدت ولكن اطمئن إن كان الإنسان لديه مشاكل عديدة فاﷲ لديه حلول كثيرة وهذاهوموضوعنا

سلسلة خلاصا مقدسا -لك القوة

ﻟﻡ ﻴﻜﻥ ﻟﻘﺎﺀﻨﺎ ﻓﻲ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻤﺠﻤﻭﻋﺔ ” ﺨﻼﺼﺎﹰ ﻤﻘﺩﺴﺎﹰ “ﺴﻭﻯ ﻟﻘﺎﺀ ﺤﻭل ﺃﺴﺒﻭﻉ ﺍﻵﻻﻡ ﺒﺄﺤﺩﺍﺜﻪ ﻭﻨﹸﺒﻭﺍﺘﻪ ﻭﻗِﺭﺍﺀﺍﺘﻪ ﻭﺃﻟﺤﺎﻨﻪ ، ﻜﺎﻨﺕ ﺍﻟِﺒﺩﺍﻴﺔ ﻋﻥ ﺴﺒﺕ ﻟﻌﺎﺯﺭ ( ﻫﻠﻡ ﺨﺎﺭِﺠﺎﹰ ) ﺜﻡ ﺩﻭﺭِﺓ ﺃﺤﺩ ﺍﻟﺸﻌﺎﻨﻴﻥ( ﺍﻟﺼﻠﻴﺏ ﻫﻭ ...) ﺜﻡ ﻗِﺭﺍﺀﺍﺕ ﺃﺤﺩ ﺍﻟﺸﱠﻌﺎﻨﻴﻥ ( ﺃُﻭﺼﻨﱠﺎ ) .ﺭﺃﻴﻨﺎ ﻗﺒﺭ ﻟﻌﺎﺯﺭ ﺍﻟﻔﺎﺭﻍ ﻓﻲ ﺒﺩﺍﻴِﺔ ﺃﺴﺒﻭﻉ ﺍﻵﻻﻡ ﻜﻤﻘﺩﻤﺔ ﻭﻋﺭﺒﻭﻥ ﻟﻘﺒﺭ ﺍﻟﺭﺏ ﺍﻟﻔﺎﺭﻍ ﻓﻲ ﻨﻬﺎﻴﺘﻪ . ﺜﻡ ﺘﺘﺒﻌﻨﺎ ﻤﻌﺎﻨﻲ ﺍﻟﺼﻠﻴﺏ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻓﻲ ﺩﻭﺭِﺓ ﺃﺤﺩ ﺍﻟﺸﱠﻌﺎﻨﻴﻥ ، ﻭﺃﺨﻴﺭﺍﹰ ﺘﻌﺭﻓﻨﺎ ﻋﻠﻰ ”ﺍﻵﺘﻲ ﺒﺎﺴﻡ ﺍﻟﺭﺏ “ ، ﺍﻟﺫﻱ ﺩﺨل ﺃﻭﺭﺸﻠﻴﻡ ﺭﺍﻜِﺒﺎﹰ ﻋﻠﻰ ﺠﺤﺵ ﻭﻋﻨﺩﻤﺎ ﻴﻨﺘﻬﻲ ﹸﻗﺩﺍﺱ ﺃﺤﺩ ﺍﻟﺸﱠﻌﺎﻨﻴﻥ ﻴﺒﺩﺃ ﺍﻟﺘﺠﻨﻴﺯ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺜﻡ ﺼﻠﻭﺍﺕ ﺴﻭﺍﻋﻲ ﺍﻟﺒﺼﺨﺔ ﺒﻨﻐﻤﺎﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﺯﻴﻨﺔ ﻭﺃﻟﺤﺎﻨﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﻤﻴِﺯﺓ ﺍﻷﺴﺒﻭﻉ ﻭﺘﺭﺘﻴﺒﻬﺎ ﺍﻟﻔﺭﻴﺩ ، ﻫﻨﺎ ﻴﺒﺩﺃ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻜﺘﻴِﺏ ﻤﻊ ﺍﻟﻠﺤﻥ ﺍﻷﺩﺭﻴﺒﻲ ﻭﺍﻟﺴﺘﻭﺭ ﺍﻟﺴﻭﺩﺍﺀ ﻤﻊ ﺼﻭﺭِﺓ ﺁﻻﻡ ﺍﻟﺭﺏ ﻭﺃﺤﺩﺍﺙ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻌﺠﻴﺏ .

سلسلة خلاصا مقدسا -ساكبة الطيب

الحياة الداخلية أمام الرب يسوع هي سكب طيب مستمر، فالذي يقف للصلاة يسكب طيباﹰ،والذي يحفظ وصاياه يسكب طيباﹰ،والذي يخدم إخوته يسكب طيباﹰ،والذي يحفظ أفكاره يسكب طيباﹰ،والذي يرجع عن خطيئته يسكب طيباﹰ،لذلك سكب الطِّيب هوحياة العمر كله .لذلك نحن رائحة المسيح الذَّ كية في كل مكان ،نحمله داخلنا كل يوم ، حتى كوب الماء نقدمه باسمه حتى نملأ العالم كله من رائحة الطِّيب .إن رحلة أسبوع الآلام هي رحلة سكب الطِّيب،فعندماأقام الرب لعازر(هلم خارجاﹰ) سكبت مريم طيباﹰعلى قدمي يسوع،وعندما تتبعنا دورةالشَّعانين (الصليب هو) رأينا أمثلة كثيرة من ساكبي الطِّيب،وعندما دخلنا معه أورشليم(أُوصنَّا)رأينا الأطفال يسكبون طيباﹰ بحناجرهم،حتى عندما خرجنا معه خارج المحلَّة لكي نسكب طيباﹰ بأنغام معزية (لك القوة)،ثم جلسناتحت أقدامه نسمعه يتكلَّم عن آلامه ( هذه الساعة)، حتى عندما لعن (شجرة التين) كنَّامعه لكي يشرح لنا كيف ندخل من(الباب الضيق)، عندمايحملناعلى(أجنحة النسور)لأننا سنضع زيتاﹰفي آنيتنا مثل (العذارى والعريس)،وهانحن هنا لنسكب طيباﹰمع(ساكبة الطِّيب(

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل