المسيح مشتهى الأمم

Large image

المسيا مفرح قلوب البشرية
عقيدتنا في المسيح يسوع هي تمتع عملي واقعي مع الله محب كل البشر ، الذي لا يعتزل السماء كمن لا يبالي بالإنسان ، وإنما يشتاق أن يحتضن كل إنسان ليدخل به الأمجاد السماوية أبديا . منذ عصر آدم وحواء وأناس الله يترقبون مخلص العالم بشوق عظيم ، ليتمتعوا بالمصالحة مع السماء ويختبروا عربون الحياة الأبدية . فلم يكن لشريعة موسى ولا للأحداث التي عاشها الآباء إبراهيم وإسحق ويعقوب ... الخ ، رسالة أعظم من الكشف عن شخصية المسيح ورسالته وعمله . فكان آباء الكنيسة الأولى يهتمون بتقديم النبوات التي وردت عنه قبل مجيئه بمئات بل وأحيانا آلاف السنوات ، وكان اليهود كما الأمم يقفون في دهشة أمام هذه النبوات والرموز التي أشعلت فيهم نيران الحب الإلهي ! " أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح " ( يو ٨ : ٥٦ ) . " فإني الحق أقول لكم إن أنبياء وأبرارا كثيرين اشتهوا أن يروا ما أنتم ترون ولم يروا ، وأن يسمعـوا ما أنتـم تسمعون ولم يسمعـوا " ( مت ۱۷:۱۳ ) ،

عدد الزيارات 425
عدد مرات التحميل 325
تحميل

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل