إسرائيل ... حقيقتها ومستقبلها

Large image

هذه المحاضرة ...
حين يرتكب الانسان شرا أو يقترف اثما يتحمل هو وزره، فهذا أمر معروف ومقبول أما أن يرتكب الانسان شرورا باسم الله وباسم الدين ، فهذا ما لا يقبله العقل وما ينكره أي دين ، وما يأباه ضمير الانسان ، أيا كان هذا الانسان ،
جنسه أو لونه أو بلده لكن هذا ما فعلته اسرائيل الحالية ، التي اغتصبت أرض فلسطين، شردت أهلها، وارتكبت حماقات وشرورا ما أكثرها باسم الدين ، والدين منها براء ، براءة الذئب من دم ابن يعقوب - جدهم الاكبر .

عدد الزيارات 443
عدد مرات التحميل 139
تحميل

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل