إسرائيل ... حقيقتها ومستقبلها

هذه المحاضرة ...
حين يرتكب الانسان شرا أو يقترف اثما يتحمل هو وزره، فهذا أمر معروف ومقبول أما أن يرتكب الانسان شرورا باسم الله وباسم الدين ، فهذا ما لا يقبله العقل وما ينكره أي دين ، وما يأباه ضمير الانسان ، أيا كان هذا الانسان ،
جنسه أو لونه أو بلده لكن هذا ما فعلته اسرائيل الحالية ، التي اغتصبت أرض فلسطين، شردت أهلها، وارتكبت حماقات وشرورا ما أكثرها باسم الدين ، والدين منها براء ، براءة الذئب من دم ابن يعقوب - جدهم الاكبر .
عدد الزيارات 763
عدد مرات التحميل 338