الكتب

مقدمة و دراسة عامة فى سفر اعمال الرسل

محور السفر : + مولد الكنيسة، الروح القدس، نمو الكنيسة، الشهادة، المقاومة . + الله هو العامل فينا وبنا . + تاريخ ميلاد الكنيسة الأم . مقدمة : +هو السفر الخامس من أسفار العهد الجديد ، ويُسمى "إنجيل الروح القدس"؛ إذ يركز بقوة على شخص المسيح القائم والممجد كرأس الكنيسة العامل بقيادة روحه القدوس . + كما يكشف عن الكنيسة الرسولية ككنيسة حية ونامية ، تمتد بالروح القدس إلى العالم كله: في أورشليم (7:6) ، واليهودية والسامرة (31:9) ، وإنطاكية (24:12) ، وآسيا الصغرى (5:16) ، وأوربا (20:19) ، وروما عاصمة العالم الأممي (31:28) كاتبه: + معلمنا لوقا الإنجيلي البشير ، تكملة لإنجيله. إذ أن السفران موجهان لثاؤفيلس الإسكندري (لو3:1؛ أع1:1 مكان كتابة السفر: + كتبه في روما حيث كان رفيقا للرسول بولس حتى شجعه الأخير ( 2 تي 4 : 11 ). *زمن الكتابة : + كتب سفر الأعمال فى ختام السنتين اللتين قضاهما بولس فى روما (أعمال30:28) أى ما بين 62 م ، 64 ، قبل خراب أورشليم ( سنة 70 م ) إذ أشار إلي نبوة السيد عنه ( 21 : 5 - 4 ) كما لم يشر إلي استشهاد الرسول بولس( 68 م) .

مقدمة عامة و شرح سفر صموئيل الثانى

** محور السفر:- + نمو المملكة ، داود الشخصية العظيمة، العدالة ، نتائج الخطية ، أقدام من خزف +الاستعداد لمجيء المسيح +حكم داود وسقوطه وعصيان أبشالوم +الوجود أمـام الرب ** أهم الشخصيات :- داود - أبشالوم ** أهـم الأماكن :- فلسطين – أورشليم ** كاتبـه :- + نسب هذا السفر إلى صموئيل النبي لأنه كتب ما يختص بأيامه لكن يبدو أن الكاتبين لهذا السفر هما ناثان النبي وجاد الرائي المعاصران لداود الملك. ** موضـوعه :- + إذا كان السفر الأول يبدأ بولادة صموئيل النبي وينتهي بخدمة عالي الكاهن فإن السفر الثاني يسجل لنا تاريخ مملكة داود منذ توليه العرش ولمدة حوالي 40 عاما فينتهي السفر بأواخر أيام ملك داود الملك، بذلك يحتويان على أهم الأحداث في حياة صموئيل وشاول وداود. ** غايـة السفر:- داود يعرض لنا هذا السفر حياة داود في مراحلها الثلاث ، وهي تكشف عن سر قوة الإنسان أو علة سقوطه ، وتكشف عن معاملات الله مع كل واحد منا .

مقدمة و دراسة عامة فى انجيل يوحنا

إنجيل يوحنا : + المسيا الكلمة المتجسد + انجيل يوحنا هو آخر الأناجيل الأربعة كتابة كاتبه : القديس يوحنا . لمن كتب : الى العالم أجمع. موضوعه : الإثبات القاطع أن يسوع المسيح هو المسيا الكلمة المتجسد وأن كل من يؤمن به سينال الحياة الأبدية . مفتاح السفر : " وايات اخر كثيرة صنع يسوع قدام تلاميذه لم تكتب في هذا الكتاب ، واما هذه فقد كتبت لتؤمنوا ان يسوع هو المسيح ابن الله و لكي تكون لكم اذا امنتم حياة باسمه ". رسالة : المسيـح يحل في وسطنـا . الشخصيات الرئيسية : يسوع المسيح ، يوحنا المعمدان ، التلاميذ ، مريم ، مرثا ، لعازر ، العذراء مريم أم يسوع ، السامرية ، نيقوديموس ،بيلاطس ، مريم المجدلية . مكان كتابته : يظن أنه كتب فى أفسس. زمن كتابته : ما بين سنة85 ،100ميلادية. الأماكن الرئيسية : اليهودية ، السامرة ، الجليل ، بيت عنيا ، أورشليم . مادة الانجيـل : إهتم باللاهوت . رمزه : يرمز له بأحد الآحياء الاربعة التى تحيط بالعرش السماوى وله وجه نسـر .

مقدمة عامة و شرح سفر المكابيين الثانى

** محور السفر : + الحث على مراعاة عيدي التجديد، عيد هزيمة نكانور + ترقب مجئ المسيح + الاستشهاد بثبات ، رعاية الله ** مكان السـفر : يوضع في الكتاب المقدس بعد سفر المكابيين الأول أي أن آخر سفر في العهد القديم ** مكابيين الثاني ليس هذا السفر تابعا ولا ملحقا لسفر المكابيين الأول ، بل هو كتاب ثان عن ثورة المكابيين ، ويبدأ في آخر ملك سلوقس الرابع المسمى فيلوباتير وينتهي بخبر انتصار يهوذا المكابي على نكانور سنة 160 ق.م أي يروى حوادث فترة تمتد خمسة عشر عاما . ** الكاتب وتاريخ الكتابة : + السفر في جوهرة عبارة عن ملخص لخمسة كتب تاريخية ليأسون القيرواني ( 2 : 23 - 28 ) ، ويتضح من السفر إنه كان فريسيا. + يروي السفر أحداث التاريخ اليهودي من أيام رئيس الكهنة أونياس الثالث والملك السرياني سلوقس الرابع (فيلوباتير) إلى هزيمة نيكانور ( من حوالي عام 180 - 160 ق. م ) وهو يقابل الفترة المذكورة في السفر السابق ( 1 مك 1: 10- 7 : 50). + اجمع الآباء على إنه كتب باللغة اليونانية بين سنة 125 ، 115 ق.م.

مقدمة و دراسة عامة فى انجيل مرقص

كاتبه : + القديس مرقس الرسول. + اسمه بالكامل يوحنا مرقس ، لأن أسمه بالرومانية مرقس(مطرقة)، وبالعبرية يوحنا ( الله يتحنن ) . + أحد السبعين رسولا ، لم يكن من الأثنى عشر تلميذا وهو ابن أخت برنابا (كو10:4) . + خدم مع الرسول بولس وبرنابا في الرحلة التبشيرية الأولي،وإذ عاد من برجة بمنفيلية ( أع 13 : 13 ) ربما لمرضه لم يقبل الرسول أن يأخذه معه في الرحلة الثانية،فانطلق يخدم مع خاله برنابا في قبرص ( أع 15: 37 ) ، وقد طلبه الرسول في اللحظات الأخيرة من حياته بكونه نافعا له في الخدمة ( 2 تي4 : 11 )،وقد أحبه بطرس الرسول كثيرا حتى أنه يكتب عنه"مرقس ابني" (1بط 13:5). + كرز في ليبيا موطنه الأصلي . + ذكر اسمه تسع مرات في العهد الجديد . + جاء مرقس الرسول إلى بلادنا المصرية ووعظ بالمسيح وأنشأ مدرسة الإسكندرية المسيحية لمواجهة المدرسة الوثنية. + ووقع عليه اضطهادا عظيما من الوثنين فمات شهيدا من شدة العذاب بعد رسامته أسقفا وقسوسا وشمامسة. + اسم أمه مريم ،وكانت تسكن في أورشليم وهى تقية ،استخدمت علية بيتها كأول كنيسة في العالم،فيها أسس السيد المسيح سر الإفخارستيا "الفصح الجديد"،وفيها تمتع التلاميذ بظهور السيد المسيح بعد قيامته،وبحلول الروح القدس يوم الخمسين وفيها كان التلاميذ يجتمعون خاصة في اليوم الأول من كل أسبوع لممارسة العبادة المسيحية (أع12:12). رمزه : يرمز له بأحد الآحياء الاربعه التى تحيط بالعرش السماوى وله وجه اسد

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بولس الرسول الثانية الى أهل تسالونيكى

محور السفر : + نظرة علي إنسان الخطية الذي يسبق المجـيء . + ربنا يسوع المسيح هو أبديتنا ومجدنا . + الأضطهاد ، مجئ المسيح ، الأرتداد العظيم ،المثابرة . مدينة تسالونيكي : + تدعي حاليا تسالونيك كانت عاصمة مقاطعات مقدونية باليونان أحد المراكز التجارية الهامة انجذب إليها كبار تجار اليهود وكان لهم مجمع فيها . + كان يحكمها 5 أو 6 بوليترفس أي حكام المدينة (أع 17 : 6) . + أسس بها الرسول كنيسة أثناء رحلته الثانية (أع 17 : 1 - 3 ) حوالي عام 52 ميلادية بعد خدمته في فيلبي . + كرز بها ثلاثة سبوت في المجمع اليهودي وكانت الكنيسة قوية منذ بدء انطلاقها تعرضت لمضايقات كثيرة وصارت مثلا حيا للكنائس الأخرى . تاريخ كتابتها : كتبت سنة 52 ميلادية أثناء رحلة بولس التبشيرية الثانية من مدينة كورنثوس لأن فى الرسالة الأولى أوصى أن لا يحزنوا من جهة الراقدين كما يفعل الأمم الذين لا رجاء لهم لذلك فى الرسالة الثانية أراد بولس أن يزيل من شعب الكنيسة اهمال أمور معيشتهم الدنيوية بسبب فكرهم الخاطئ بقرب مجىْ الرب الثانى وانتهاء العالم والدينونة . سبب كتابتها : + تصحيح الفهم الخاطئ الذي ساد اهل تسالونيكي بعد وصول الرسالة الأولي حاسبين أن مجيء السيد المسيح قد صار علي الأبواب وربما كان ذلك بسبب وجود رسالة منسوبة خطأ للرسول بولس وقد أدي هذا الفهم إلى حالـة ارتباك . + إذ ترك كثيرون أعمالهم منتظرين مجيئه لذلك جاء موضوع الرسالة هو " إنسان الخطية " الذي يسبق المجـيء فأراد تأكيد أن المجيء لا يتحقق هكذا سريعا كما ظنوا . + إذ كانت الضيقة لا تزال قائمة أرسل إليهم يشجعهم علي التمتع بصبر المسيح .

مقدمة عامة و شرح سفر حجى

** محور السفر:- + الأوليات الصحيحة، التشجيع الإلهي + بناء بيت الرب الداخلي + ترقب مجئ المسيح + نبوة عن الرجوع من السبي وبناء الهيكل + إعادة بناء الهيكل … هيكل العهد الجديد … بناء بيت الرب الداخلي. ** أهم الشخصيات : - حجى ، زربابل ** أهـم الأماكن : - أورشليم ** غاية السـفر : - الهيكل حجـى + اسم عبري ومعناه "عيدى" أو (عبد الرب) أى مولود في يوم عيد "ربما سمي هكذا لأجل العودة من السبي بفرح + ولد في بابل وصعد إلى يهوذا مع زربابل في الرجوع الأول سنة 536 ق.م ( عز 2 : 1) أي بعد 18عاما بعد أن أطلق كورش اليهود أحرارا من السبى، ويعتبر هو و زكريا و ملاخي أنبياء ما بعد الرجوع من السبى. + مارس عمله النبوي حوالي عام 520 ق.م ، السنة الثانية لداريوس، السنة التي اشتهر فيها الفيلسوف الصينى كونفشيوس ، وقد بدأ عمله قبل زكريا النبي بشهرين وعمل معه لكن زكريا تنبأ لمدة 3 سنوات أما حجى فلمدة 3 شهور و24 يوما + كان قد عبر 16 عاما علي العودة من السبي وكان الاهتمام الأول هو إعادة بناء بيت الرب ، لكن مصاعب سياسية أوقفت العمل ومع ان العاصفة انتهت لكن الشعب كان قد فترت غيرته واهتم كل واحد ببناء بيته الخاص .. فأنذرهم الله خلال نزع البركة عن محاصيلهم .. وقام حجي ينذرهم ويحثهم عل العمل في بيت الرب .. وقد انتقل من الحديث عن بناء بيت الرب إلى الحديث عن كنيسة العهد الجديد التي تبني علي أساس "مشتهي الأمم" ويكون مجدها الروحي فائقا.

مقدمة عامة و شرح سفر هوشع

**محور السفر : + الخطية، قضاء الله، محبة الله، الإصلاح + دعوة الزوجة الخائنة للرجوع + ترقب مجئ المسيح + التوبيخ على عبادة الأصنام والدعوة للتوبة + عدم الوفاء ** أهم الشخصيات : هوشع - جومر ( اسرائيل رمزيا ) ** أهـم الأماكن : مملكة الشمال **مفتاح السـفر:- هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس فيشفينا ضرب فيجبرنا (6 : 1) ** غاية السـفر:- ضرورة الاعتراف بمحبة يهوه (6 : 1 - 3، 12 : 6) ** كاتب السـفر : + هوشع أو يشوع تعنى يهوه الخلاص. + الكاتب هو هوشع بن بئيري من بيت شمس من سبط يساكر. + هوشع هو النبي الوحيد الذي من المملكة الشمالية. + عمل في السامرة مملكة الشمال قبل سبيها ، وعاصر سقوطها سنة 722ق.م.عاصر أشعياء وعاموس (مملكة الشمال)، وميخا (مملكة الجنوب) ، وتنبأ في عصر انحلال روحي وأدبي في الشعب ، وأسماء أبنائه الثلاثة تدل على غضب الله على شعبه بسبب خطيتهم وعبادة الآلهة الأخرى. + مارس العمل النبوي أكثر من سبعين عاما، ويعتقد أنه تنبأ في أرض يهوذا في أيامه الأخيرة. ** سمات السـفر :- + سفر كل نفس بشرية تشعر أنها صارت كزوجة خائنة متسيبة تبدد أموال عريسها وإمكانياته لحساب عدوه ، تجري وراء العالم وتطلب مياه الشر والباطل ، يدفع هذا السفر بالنفس إلى حياة الأمانة والتبرّر بالله مخلصها ، والشبع به ، إنه يمثل دعوة " للتوبة " مقدما مفهوما إيجابيا لها وهو رجوع النفس أي العروس الخائنة إلى الله + أكثر كتابات الأنبياء شعرا مليء بالتشبيهات والاستعارات مثل الماء (5 : 1)، و العث (5 : 12)، والنخر(5 :12 )، والأسد (5 : 14)، والحمامة الحمقاء (7 :11 ). وقد يتخلله قول مأثور مما جعل أسلوبه موجز قوى أكثر نفعا وتأثيرا من عظة طويلة ، وفي بعض الأحيان يشبه سفر الأمثال. + هذا السفر يمثل قطعة رائعة عن "التوبة والمحبة الإلهية" انه دعوة لإسرائيل - الزوجة الخائنة - للعودة إلى رجلها الذي طالما يترقب عودتها.

مقدمة و دراسة عامة فى الرسالة إلي العبرانيين

محور السفر: + سمو المسيح ، رئيس الكهنة ، الذبيحة الكاملة ، النضج ، الإيمان ، الإحتمال . + ربنا يسوع المسيح شفيعنا الكفاري . + عظمة السيد المسيح وكهنوته السماوي . + تفتح هذه الرسالة من غير عنوان وتختم بتحيات مختصرة . كاتب الرسالـة : + لم يذكر الرسول اسمه حتى لا ينفر المتعصبون من المسيحيين الذين من أصل يهودي من قراءتها هؤلاء الذين حسبوه ثائرا علي العوائد الموسوية ( أع 21 : 21 )، وأول من اتجهت اليه أفكار قادة الكنيسة الأولين هو بولس الرسول أنه كاتبها ، فقد قال اكليمنضس الاسكندرى أن بولس كتبها بالعبرانية وأن لوقا ترجمها إلي اليونانية فقد كان بولس يهوديا (أع 3:22 ) ، (فى 5:3 ) وكم كان له حزنا عظيما ووجعا فى قلبه لا ينقطع ؛ فقد كان يود لو كان هو نفسه محروما من المسيح لأجل أخوته أنسبائه بالجسد ،اما المكتوب اليهم هذه الرسالة فهم اليهود الذين آمنوا بالمسيح وقد جاء عليهم اضطهاد شديد من العبرانيين غير المؤمنين . زمن كتابتها : + من المرجح أنها كتبت ما بين 62- 64 ميلادية من إيطاليا (عب25:13) . غاية الرسالـة : + إذ طرد المسيحيون الذين من أصل يهودي من الهيكل وحرموا من الكهنوت اليهودي صاروا كسيدهم المصلوب خارج المحلة ، لذلك كشف لهم الرسول عن عظمة السيد المسيح وخدمته متي قورنت بالخدمة الموسوية وأمجاد العهد القديم لقد أكد لهم أنهم عبروا من الرمز إلى الحق ومن الشكل إلى السماويات عينها لتثبيت إيمانهم خوفا من الارتداد بسبب هذه التجارب (عب1:4و14، 23:10 ، 1:12) .

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل