الكتب

مقدمة عامة و شرح سفر المكابيين الاول

** محور السفر: + ترقب مجئ المسيح + الغلبة بالإيمان + الجهاد ** مكان السفر بين الأسفار : يوضع هذا السفر بعد سفر ملاخي. ** مفتاح السفر : فانه ليس الظفر في الحرب بكثرة الجنود و إنما القوة من السماء. 3 : 19 ** المكـابيون : + المكابيون هم كهنة من العشيرة الحشمونية من أبناء يهوياديت ( 1 أي 24 : 7 )، أول من أخد هذا اللقب هو يهوذا بن متاثيا وهو يهوذا الملقب "بالمكب" ومعناه المطرقة ، ومن ثم اتخذ الاسم "مكابيين"، ثم أطلق بعد ذلك علي كل العشيرة بل وعلي كل من قاوم الحكام السلوقيين

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بولس الرسول الاولى الى أهل تسالونيكى

محور السفر :- + الأضطهاد ، خدمة الرسول بولس ، الرجاء ، الأستعداد + ربنا يسوع المسيح أبديتنا ومجدنا + مجيء السيد المسيح الأخير وحياة السهر مدينة تسالونيكي :- + تدعي حاليا تسالونيك كانت عاصمة مقاطعات مقدونية باليونان، أحد المراكز التجارية الهامة انجذب إليها كبار تجار اليهود وكان لهم مجمع فيها . + كان يحكمها 5 أو 6 بوليترفس أي حكام المدينة (أع 17 : 6) + أسس بها الرسول كنيسة أثناء رحلته الثانية (أع 17 : 1 - 3 ) حوالي عام 52 ميلادية بعد خدمته في فيلبي + كرز بها ثلاثة سبوت في المجمع اليهودي وكانت الكنيسة قوية منذ بدء انطلاقها تعرضت لمضايقات كثيرة وصارت مثلا حيا للكنائس الأخرى . تاريخ كتابتها :- + نهاية عام 52 ميلادية أو بداية عام 53 ميلادية أثناء رحلة بولس التبشيرية الثانية من مدينة كورنثوس وهى تعتبر بداية كتابات الرسول، كتبها وهو في كورنثوس . غاية الرسالة :- + أرسلها ليعزيهم بسبب شدة الضيقة ( أع 17 : 7 ) لهذا اهتم بالحديث عن مجيء السيد المسيح الأخير وحياة السهر . + الرسالة الأولى يوصي أن لا يحزنوا من جهة الراقدين كما يفعل الأمم الذين لا رجاء لهم ، وفى الرسالة الثانية أراد بولس أن يزيل من شعب الكنيسة : اهمال أمور معيشتهم الدنيوية بسبب فكرهم الخاطئ بقرب مجئئ الرب الثانى وانتهاء العالم والدينونة . + أرسل إليهم تيموثاوس فأشاع بعض المغرضين أنه يستخف بهم إذ لم يحضر إليهم بنفسه بل أرسل إليهم تلميذه الشاب لهذا تحدث هنا بفيض من أبوته لهم .

مقدمة عامة و شرح سفر التكوين

هو السفر الأول من أسفار الكتاب المقدس **محور السفر : سفر البدايات + الله خالقي : خلقني ملكا حيا وبإرادتي صرت عبدا ميتا. + تدبير الله للإنسان الساقط : قصة الخلق ، البدايات ، العصيان ، الخطية ، الوعود ، الطاعة ، النجاح ، بنى إسرائيل. **اسم السفر:- دعي في العبرية "برشيث" ، أي في البدء ، و هي الكلمة الأولى في السفر، أما تسميته بالتكوين فمترجمة عن السبعينية لأنه يتكلم عن أصل تكوين جميع الكائنات ثم مبادئ التاريخ البشرى . **كاتبه :- كاتبه هو موسى النبي بالوحي الإلهي ، مستخدما التقليد المسلم إليه عن آبائه شفاهه أو كتابة ، وربما استند على السجلات التى وضعها يوسف في قصر فرعون.

مقدمة عامة و شرح سفر الجامعه

** محور السفر : + البحث ، الخواء ، العمل ، الموت ، الحكمة + الحكمة والحياة العملية + التطلع لمجيء المسيح + كل ما تحت الشمس باطل الأباطيل ** كاتبـه : + يقدم لنا سليمان الحكيم خبراته ( 1: 1 ) حين كان بعيدا عن الله … بلا شك كتبه بعد رجوعه إلى الله فى آخر حياته وموضوعه بطلان هذا العالم (جامعة1 :2 , 12 :8 ) . ** أهم الشخصيات : سليمان ** أهـم الأماكن : كل ما تحت الشمس ** غاية السـفر : الباطل **مقدمـة : دعا سليمان الحكيم نفسه " كوهيليث " أي " الجامعة " 1: 1 ربما لأنه في أيامه الأخيرة أدرك أن الله قد انتشله من الضياع وحمله كما علي منكبيه وجمعه إلى قطيعه المقدس ، خلال هذه العذوبة كتب سفر الجامعة كعظة واقعية يقدمها للجماعة ليحث كل تائه عل العودة إلى الحياة الجامعة ، أو إلى حياة الجماعة المقدسة في الرب بعدما يكتشف بطلان كل ما هو تحت الشمس (1: 3) فيرتفع فوقها إلى الحياة الجديدة السماوية الخالدة ، في نفس الوقت يوضح أن كل ما صنعه الله حسن ورائع وأنه جسر للعبور إلى حيث الخالق نفسه والتمتع بالحياة الأبدية في أحضانه ** مفتاح السفر : المشكلة : ما الفائدة للإنسان من كل تعبه الذي يتعبه تحت الشمس ؟ ( 1: 3 )

مقدمة عامة و شرح سفر زكريا

** محور السفر: + غيرة الله ، أعيدوا بناء الهيكل، الملك قادم، حماية الله + الرب يملك فتتحدي كنيسته العالم + ترقب مجئ المسيح ** أهم الشخصيات : زكريا ** أهـم الأماكن : اورشليم ** غاية السـفر : المسيا ** اسم زكريا : + اسم عبري يعني "الله يذكر" أو "الذي يذكره الرب" وتسمي به اثنان وثلاثون شخصا في الكتاب المقدس. + زكريا بن براخيا (الله يبارك) بن عُدّو (في الوقت المناسب) هكذا يحمل اسمه الثلاثي مفتاحا للسفر، الله يذكر عهده ، فيبارك شعبه في الوقت المناسب. + ينسب إلى جده عدو (عز 5 : 1 ، 6 : 14) أحد رؤساء الكهنة الأثنى عشر (نحميا4:12) الذين رجعوا من السبي، وربما لأن أباه مات في ريعان شبابه فتبناه جده الذي كان مشهورا أكثر من ابنه وقد ورث زكريا جده في وظيفته الكهنوتية (نحميا16:12). + كان من سبط لآوي فكان أيضا كاهنا (نح 12 : 16) غالبا ولد في بابل وعاصر النبي حجي.

مقدمة عامة و شرح سفر مراثى أرميا

** محور السفر : + خراب أورشليم ، رحمة الله ، عواقب الخطية ، الرجاء + الدموع المقدسة + ترقب مجئ المسيح + بكاء ارميا وحزنه بسبب البلايا التى حلت + الخطية المحطمة والله المنقذ ** الكاتب : + كتبه أرميا النبي بعد حصار أورشليم وسقوطها تماما ، وقد جاء في الترجمة السبعينية " وكان بعد سبي إسرائيل وخراب أورشليم أن جلس أرميا يبكي ورثى أورشليم بهذا الرثاء ** أهم الشخصيات : ارميا ** أهـم الأماكن : أورشليم ** غاية السـفر : المراثي ** مفتاح السـفر : انه من إحسانات الرب إننا لم نفن لان مراحمه لا تزول هي جديدة فى كل صباح كثيرة أمانتك . ** سماتـه : + المراثي جمع مرثاة وهي قصيدة يبكى بها الناس على الميت ، وهذه المراثي نظمها أرميا النبي لما رأى أورشليم وهيكلها خرابا ، والشعب قد حل عليه الشقاء ، وفى الإصحاح الخامس نجد الأمة تتوسل وتطلب الغفران والخلاص. + قدم لنا سفر نشيد الأناشيد صورة حية للحب المقدس ويقدم لنا سفر مراثي ارميا صورة حية للدموع المقدسة المملوءة رجاء في مراحم الله " لأن مراحمه لا تزول هي جديدة في كل صباح " ( 3 : 22 ) + يكشف عن شخصية أرميا النبي الذي كان يحذر والآن بعد حلول التأديب لا تتوقف دموعه ، كتب أروع رثاء عرفه العالم انطلق من قلب محب ، اعتاد اليهود أن ينشدوه عند المبكي كل يوم جمعة ويقرؤونه في كل مجمع صوم التاسع من أغسطس متذكرين ما حل بهم من كوارث . + يحوي خمس قطع شعرية لقصائد عبرية لا تظهر في الترجمات ، كل قصيدة تحوي 22 عبارة مرتبة حسب الحروف الأبجدية ماعدا القصيدة الثالثة فتحوي 66 عبارة كل ثلاث عبارات تبدأ بذات الحرف العبري بطريقة منتظمة ، القصيدة أقل انتظاما إلى حد ما . + لم يكن أمام ارميا النبي وسط دموعه التي لا تجف إلا أن يختم كل قصيدة بصلاة يصرخ بها نحو الله ما عدا القصيدة الرابعة فظهر قلب ارميا المملوء حنوا علي شعبه لكنه يقف عاجزا.

مقدمة عامة و شرح سفر صوئيل الاول

** محور السفر:- + الملك ، سيطرة الله ، القيادة ، الطاعة ، أمانة الله + الاستعداد لمجيء المسيح + الانتقال من حكم القضاة إلى الحكم الملكي + ثمـار الصـلاة ** أهم الشخصيات :- صموئيل - شاول – داود ** أهـم الأماكن :- فلسطين ** مفتاح السفر :- " وأما أنا فحاشا لي أن أخطي إلى الرب فأكف عن الصلاة من أجلكم " 12 : 23 الصلاة أم ولود ، صلوات حنة أنجبت لنا صموئيل النبي العظيم في الأنبياء ، وصلوات صموئيل النبي أثمرت داود الملك ، وصلوات داود ومزاميره حسبته أهلا ليصير أبا للمسيح مخلص العالم ( ابن داود ) . ** كاتبـه :- + كتب صموئيل النبي ما يختص بأيامه ثم أكمل جاد وناثان ( 1أي 29 : 29 ، 30 ) ** موضـوعه :- + سفرا صموئيل في الأصل العبري سفر واحد يفصل بينهما تجليس داود ملكا . فى السفر الأول يبدأ بولادة صموئيل النبي ونهاية خدمة عالي الكاهن و ينتهي السفر الثاني بآخر ُملك داود الملك وبذلك يحتويان على أهم الأحداث في حياة صموئيل وشاول وداود ؛ نقرأ فيهما عن تقوى حنة أم صموئيل النبي وسيرة صموئيل الطيبة 1صم1- 7 .. تاريخ شاول الملك 1صم9- 31 ..انتصارات داود الملك 2صم1- 10 ..المتاعب التى قابلها داود بسبب خطيته 2صم11- 19 ..استقرار ملك داود 2صم 20- 24 +إقامة ملك في إسرائيل : كان الله هو الملك يدبر كل أمورهم . ولما زاغ الشعب مع الكهنة عن الحق حلت عليهم التأديبات كي يرجعوا إليه ، وإذ كانوا يصرخون يرسل لهم مخلصا " قاضيا " إلى حين ، ولم تكن وظيفة القاضي رسمية تُسلم بالخلافة ، ولا مقصورة علي سبط معين ، أخيرا طلب الشعب ملكا كسائر الأمم يدافع هو وأولاده من بعده عنهم . + يقدم لنا هذا السفر ثلاث شخصيات صموئيل ص1- 7 ؛ بالصلاة يحرك السماء شاول ص8 - 15 ؛ بالعصيان يفقد المملكة . داود ص 16- 37 ؛ بنقاوة قلبه يصير جدا لملك الملوك

مقدمة عامة و شرح سفر يوئيل

** محور السفر : + العقاب، الغفران، وعد الروح القدس + ترقب مجيء المسيح + يوم الرب مصورا فى صورة غزو الجراد + القحط والجراد + شرط التوبة ** أهم الشخصيات : يوئيل ** أهـم الأماكن : يهوذا ** سماتـه : + مع صغر حجمه لكن كاتبه يظهر رقيقا في مشاعره ، ذا غيرة متقدة ، وثاب البصيرة ، يحمل السفر روح البساطة مع البلاغة والقوة مع الرقة. + " يوئيل " بالعبرية معناها " يهوه هو الله " وهو أبن " فثوئيل " وتعني " الله يفتح " بهذا يكون المعني أن الله يفتح بصيرتنا الداخلية فندرك أنه يضبط كل الأمور، وهو صانع الخيرات ، مهما كانت رؤيتنا للأمور فهو يعمل في التاريخ كله لأجل خلاصنا يري البعض أن يوئيل النبي كان من أنبياء ما قبل السبي معاصرا لإشعياء النبي وآخرين أنه عاصر يوشيا الملك ( 2 مل 22، 23 ) ، ربما تعرف في شبابه علي إيليا النبي وتلميذه اليشع ، ويري آخرون أنه تنبأ بعد الرجوع من السبي ، يجد الدارسون المتأخرون صعوبة في تحديد تاريخ النبي وبالتالي السفر نفسه + تحدث يوئيل النبي عن التأديبات التي بسماح من الله خلال ما رآه من خراب حل بواسطة حملات الجراد المدمرة ورغم أنه لم يحدد تاريخا لنبوته إلا إنه تحدث عن " يوم الرب " الذي يجب أن تنتظره كل الأجيال كيوم قريب ، والعجب أنه يصف غارات الجراد الأربع التي حدثت في أيامه لا ككوارث طبيعية حدثت مصادفة وإنما كجزء من خطة الله الخلاصية ، ثم يوجه دعوته بعودة الرحمة ورجوع الخيرات الوفيرة برجوعهم لله الذي يرفع القصاص ووعود الله بالعطية العظمي لهم وهي انسكاب الروح القدس علي البشر في الأيام الأخيرة ممتدا بالنبوة إلى يوم الرب العظيم لينزع عن البشرية خرابها الذي تحقق بواسطة الخطية ( الجراد ) ويرد لها فرحها في الرب ، وهي إشارة لكنيسة العهد الجديد وإعلان تعزيات الإنجيل لكل عبيده الأمناء + هو سفر التوبة القائم علي التجديد محدثا إيانا عن بركات الرب لأورشليم وإرجاع مجدها ، ويتنبأ عن بركات اليوم الخمسيني " عيد العنصرة " ( 2: 29 ) ممتدا بالنبوة إلى يوم الرب العظيم ، ركز علي عطية الروح القدس الذي يحول برية قلوبنا المحطمة إلى فردوس الله المثمر .

مقدمة عامة و شرح سفر اخبار الايام الثانى

** محور السفر:- + تاريخ بنى إسرائيل، شعب الله، داود الملك، العبادة الحقيقية، الكهنة + الاستعداد لمجيء المسيح + سبط يهوذا بعد سبى الأسباط العشرة + طلب وجه الملك السماوي ** كاتبـه :- + سفرا أخبار الأيام الأول والثاني في الأصل العبري هما سفر واحد ويقول التقليد اليهودي أن كاتباهما عزرا الكاتب أثناء السبي البابلي. ويحتويا على مختصر التاريخ المقدس من الخليقة إلى الرجوع من السبي البابلي سنة 536 ق.م. وكانا يوضعا في نهاية التوراة بمثابة خلاصة للتاريخ المقدس. ** غايتـه : - الغروب + إن كان السفر السابق قد أبرز أن الله هو الملك الحقيقي طالبا منا أن نتشبه بداود الملك لا بشاول ففي هذا السفر يؤكد الوحي الحاجة إلى طلب هذا الملك ( 7 : 14 ، 11 : 6 ، 14 : 4 ، 7 ، 15 : 2، 4 ، 12 ، 13 ، 15 ، 17 : 4 ، 9 : 31 ، 20 :3 ، 4 ، 22 : 9 ، 26 : 5 ، 30 : 19، 31 : 21 ، 34 : 3 الخ ، لنقيم له فينا بيتا كما فعل سليمان ونبحث عنه كما هو يطلبنا. ** مفتاح السفر :- فإذا تواضع شعبي … وصلوا وطلبوا وجهي ورجعوا عن طرقهم الرديئة فإني اسمع من السماء واغفر خطيتهم ** أهـم الشخصيات :- سليمان - ابيام - أسا - يهوشافاط - يوآش – حزقيا

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل