الكتب

شهداء إسنا

مدينة إسنا جكلر " وتييلد" لل قاموسلد رن إسلنا " Esna " إسلمها العرهل الملنخوج ملن الإسل العهطل " Seni " رو " Sna " رو " Esni "والمنخوج من " Tasn " ورن إسمها اليونان " Latopolis " رك مدينة السم الهلط ويعو المؤرخ "رحمد بل " رن "إسنا" إسمها المصرك "سينو " وتتكون من معطعين "سل " و"نلو " ومعناهلا معهلد نلو وهل معهلودم لل اللاهلو المصلرك) ترمز للسمات " ) 7ومدينلة إسللنا تعلل رلر النيل وبللل هعللد 731 كلل مللن العاصلمد العللاهرم وجكل ر رن الإمه ا رطللور "هللدريان" إهللت هللهع الإنشاتا ليها رثنات زيارتد إل مصر سلنة 134 وصلار باصلمة اللهلاد ) 8( . رملا الملل "داكيلوس" سلنة 450 قلد رض محاهر الديانة الوثنية بليها ) 9( وبل ما يهدو رن بدد المسليحين كلان يلزداد حتل هلا يل زبج السلطة الرومانيلة رو يمكننلا العلو رن المدينلة كلهلا إنعلهل إلل المسليحية للجا لل ي لد إريلانوس رحلدا لل المدينلة بنلد دخوللد إليهلا مابلدا ) سليدم ب لوز دبيل هالمرشلدم " الرشليدم" رخهرتلد هلنن المسليحين صلعدوا إلل ال هل بنلد رهليه اضسلعك رمونيلوس ) 10ليحت لوا هعيلد العلديس "إسلحق السلانح" ولل يخللو اضملر ملن حهلور حيلام رههانيلة هلين المتوحلدين هال هل رلر المدينلة وتحك مخطوطة شهدات إسنا رن اضسعك رمونيوس كان يعض نصك اضسهوإ ل ه رراثون والنصك اضخلر هلين شعهد . وال دير هالجكر رن اضنها هاخوميوس ر الشركد كان منشنم وثنيا ل مدينلة إسلنا حيل وللد سلنة 494 تعريهلا"

فترات وحركات كراهية وتحطيم ومناهضة الأيقونات

إرتبطت فترات مناهضة الأيقونات وتحطيمها بمحادلات لاهوتية ، وتمسك بوصايا العهد القديم من الرجوع إلي العبادات الوثنية ، ولكن تنتصر الأيقونة أخيراً رغم ما تعرضت له من مناهضة وتحطيم ، وصلت إلي حد التحريم ، وبقيت الأيقونة تعبر عن نفسها في إنها تصور ذهني معبر عن الشبه بالنسبة إلي الصورة الأصلية ( 1 ) " 3 : حيث الأية تقول " عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد 1تي 11 11 " وأيضاً : وأيضاً الأية التي تقول " الأبن الذي في حضن أبيه هو خبر يو 1" الكلمة صار جسداً وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كمل لوحيد من الأب مملوءاً نعمة 11 " ونلاحظ أن الأيقونة دافع عنها كثيرين وصل عدد منهم إلي سفك : وحقاً يو 1 دمه من أجلها كما حدث في حرب الأيقونات ) 621 م – 113 م ( والذين لم يسفك دمهم عانوا كثيراً من الإضطهاد ، وتعود الأيقونة مره ثانية تعبر عن حقيقة التجسد الإلهي ، وأحداث الكتاب المقدس بعهديه ومجد الشهداء والقدسين .

تاريخ القلنسوة الرهبانية

أطلق على الملابس الرهبانية الشكل الرهبانى وقديما كان يطلق عليها الشكل الملائكي ولربما ما يرتديه الراهب من القلنسوة وهي التي تشبه قلنسوة الأطفال التي تضفي علي الراهب الشكل الطفولي الملائكى من البساطة والبراءة وكما قال السيد المسيح “إن لم ترجعوا وتصيروا مثل الأطفال لن تدخلوا ملكوت السموات” وحفظ الطقس الكنسي صلوات خاصة علي هذه الثياب وكانت القوانين الرهبانية مشددة من جهة الإلتزام بإرتداء هذه الملابس دون غيرها

رهبان من جنسيات مختلفة في وادي النطرون

لقد تحققت نبوءة الطفل يسوع أثناء هروبه إلي مصر مع العائلة المقدسة حينما مرت علي منطقة وادي النطرون ، وحسب ما جاء بميمر العائلة المقدسة ، كتب زخاري أسقف سخا القرن 7 " أن السيد المسيح بارك جبل النطرون في جهاته الأربعة وقال :في هذا الجبل ستكون أديرة وكنائس كثيرة عامرة بالرهبان وكل من يتوق إلي خدمة الرب وسيأتي رجال من كل مكان ليتباركوا من هناك ) 1 ) " وبالفعل فإن التاريخ الرهباني في منطقة وادي النطرون يخبرنا عن الكثيرين من اللذين وفدوا من بقاع العالم المختلفة ليمارسوا الحياة الرهبانية في هذا الجبل .ظهور رهبان من جنسيات مختلفة في بداية عصر الرهبنة في وادي النطرون :

القديس بيسوس

لم تغفل المخطوطات القديمة لسير البطاركة وتاريخ كنيستنا القبطية أسم" بيسوس " أحد قديسي الرهبنة في برية شيهيت بدير أنبا يحنس كاما " القديم " ، وأب الرهبان في جيله ، والأمثولة الحية أمام أعين المتعطشين إلي ينابيع الفضيلة ، إن الأسم بيسوس هو النطق المحرف من الأصل اليوناني " بيسويوس أو سويوس " وينطق باللغة القبطية " بيشوي " أي العالي أو السامي ، وحقاً كان القديس بيسوس عالي القدر سامي الروح ، كان سائحاً يصنع العجائب . متضعاً رفض كرامة الكرسي المرقسي . رحوماً بقلب ملئه العطف علي الفقراء والمساكين ، بصلواته تحنن الرب علي شعب مصر فرفع الوباء ، خلص الدير ورهبانه من بعض الأشرار المسلحين . لقد كانت حياته بالجملة ثمرة صالحة مدحها الجميع

أنبا يوحنا القصير الشهير بأبو يحنس سيرته وتاريخ ديره بوادي النطرون

دير أنبا يحنس القصير كان من أكبر الأديرة قاطبة في وادي النطرون أنشئ في زمن نشأة الأديرة الحالية )القرن ال ا ربع ( وقد أ ري القديس أبو مقار أب جبل شيهيت هذا الدير وقد صار معمو ا رً بطالبي الرهبنة . وصار هذا الدير مكتظاً بالآباء الرهبان حتي أنه بنيت حوله قلالي كثيرة ومنشوبيات كبيره كانت تابعه لإدارته وكان يطلق عليها "قلالي أبو يحنس" وأنها من كثرتها في هذه المنطقة أطلق عليها في القرن 51 المؤرخ أحمد عبد القادر المقريزي اسم "بركه الأديرة" من كثره الأديرة والمنشوبيات التي كانت قائمه هناك .

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل