الكتب

عظة عن الميلاد

الميلاد في الأناجيل الأربعة - حادثة الميلاد في الأناجيل الأربعة تذكر في كل إنجيل من زاوية أو منظور معين حسب هدف الكاتب والشعب -الذي يكتب إليه البشير !! + فإنجيل يوحنا إذ يهتم بإثبات لاهوت السيد يكتب عن الميلاد قبل كل الدهور أي في الميلاد الأزلي في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله ) في الله الآب ) " أنا في الآب والآب في " ثم تدرج إلي الكلمة صار جسداً أى لم يتحول إلى جسد لكن اتخذ له جسد . + ثم إنجيل مرقس الذي لم يكتب عن الميلاد شيئاً لأنه كان يكتب إنجيله للرومان الذين يحتقرون الطفولة والضعف ويؤمنوا بالقوة لهذا كتب مرقس إنجيله عن الرب يسوع كصانع معجزات!! + ثم يأتي إنجيل لوقا الذي يكتب لليونانيين عن المسيح صديقنا أي صديق البشرية فكتب عن لقاء الرعاة مع -السيد إذ هو يقبل صداقة البسطاء وحتى في نسبه السيد ينسبه لآدم أب كل البشرية . + ثم يأتي إنجيل متى بعد ذكره نسبه إنه من إبراهيم أي يهودي ومن داود أي إنه ملك لأنه يكتب لليهود عن المسيا ملك الملوك ويكتب لقاء المجوس الحكماء والملوك مع الرب المولود .

كيف نبدأ عاما جديدا

كيف نبدأ عاماً جديداً محاسبة النفس جلسة هادئة مع النفس جلسة حساب جلسة عقاب جلسة عتاب جلسة تخطيط للمستقبل الصلاة والجهاد علاقات الإنسان مع نفسه ومع الله ومع الآخرين مثل الابن الضال في لوقا ١٥ رجع إلى نفسه ! أ - موانع الجلوس إلى النفس عدم وضوح الهدف ب - ماذا عن هذه الجلسة : - بداية العام هي فرصة للجلوس إلى النفس (متى نجلس إلى أنفسنا ) - بعض الناس يحاسبون أنفسهم قبل الاعتراف - بعض الناس يحاسبون أنفسهم كل يوم . بعض الناس يحاسبون أنفسهم قبل وبعد كل عمل يعمله. بعض الناس يحاسبون أنفسهم كل سنة.

تفسير تسابيح سبت الفرح

وجد هذا المزمور أولاً في النسخة السينائية للترجمة السبعينية في نهاية سفر المزامير، حيث جاء في مقدمة السفر: "مزامير داود هي مائة وواحد وخمسون مزموراً" أما عنوان المزمور فكان: "هذا مزمور لداود مكتوب بيده بعد خروجه منتصراً من حربه مع جليات" وقد ترجم المزمور إلى العربية وقد وجد المزمور بعد ذلك في كثير من المخطوطات مثل السريانية والأرمنية والحبشية والعربية حيث دخل ضمن السفر، وإعتماداً علي الترجمة الآرامية للسفر قبل اليهود القارئين هذا المزمور.يقال هذا المزمور كإفتتاحية لسهرة ليلة سبت الفرح "الأبوغالمسيس"، هذة الليلة التي تدور فيها القراءات والتسابيح كلها حول المسيح الذي خرج غالباً ولكي يغلب .. الذي بالموت داس الموت، فهو يرقد في القبر ولكنه ليس بميت فقد كان اللاهوت متحداً بالجسد في تلك الليلة نحتفل معه وحوله نجتمع لكي نفرحبالخلاص الذي كمل .. نمجده ونتغني به وله في إنتظار ختم هذا الخلاص بالقيامة.

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل