الكتب

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة يوحنا الرسول الثانيه

محور السفر: + الضيافة ، الكبرياء ، الأمانة + المحبة رسائـل الكاثوليكون : تدور حول استضافة الغرباء . لمن كتبت ؟ + بعث الرسول يوحنا هذه الرسالة إلى غايس الحبيب ويصعب معرفة شخصية غايس ، غير أنه ورد هذا الاسم كثيرا في العهد الجديد 1 - غايس الدربي (أع 20 : 4 ) ؛ 2 - غايس المقدوني (أع 19: 29) ؛ 3 - غايس الذي عمده القديس بولس ( 1 كو 1 : 14 ) ؛ 4 - غايس الكورنثوسي مضيف الرسول بولس ( رو 16 :23 ) ؛ 5 - غايس الذي كتب له الرسول يوحنا ويحتمل أن يكون هو نفسه المذكور في ( رو 16 : 23 ) ، قبل الإيمان علي يدي يوحنا واعتمد بواسطة الرسول بولس وهو إنسان غني عرف بحبه الشديد للضيافة خاصة بالنسبة لخدام الكلمة. غاية الرسالـة : + بعث إلى غايس الحبيب يمتدحه علي كرمه في الضيافة مشجعا إياه خاصة بالنسبة للخدام المتجولين الذين ليس لهم مرتبات وإنما من الإنجيل يأكلون . + علي النقيض ينتقد الرسول بولس الخادم المتعجرف فمنذ العصر الرسولي وجد بين الرعاة والخدام من هم يحبون السلطة والتحكم في عجرفة عوض الحب واللطف . سماتهـا : + إن كان الرسول يوحنا دعي بالحبيب من أجل أتساع قلبه بالحب لله والناس ومن اجل تركيز عظاته ورسائله علي الحب لكنه في الحب إنما يطلب " الحق " وفي هذه الرسالة كثيرا ما يشير إلى الحق 1 - كمصدر لحب الرسول ع 1 .... 2 - يحل في المؤمن ويسكن فيه ع 3 ..... 3 - يترجم إلى سلوك عملي ع 3 ،4 ...... 4 - سلاحنا في الكرازة ع 8 ....... 5 - يقدم الحق بالشهادة لنا ع 12

مقدمة عامة و شرح سفر أشعياء

** محور السفر : + القداسة ، العقاب ، الخلاص ، المسيح ، الرجاء + القدوس المخلص + ترقب مجئ المسيح + الخلاص هو من الله ، ونبوات عن الرب + القدوس المخلص ** أهم الشخصيات : أشعياء - حزقيا الملك ** أهـم الأماكن : أورشليم ** غاية السـفر : الخلاص ** مفتاح السـفر : مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه و بحبره شفينا ** كاتبـه : +كاتب السفر أشعياء النبي معنى الاسم " الرب يخلص " ، وهو من نسل ملوكي، ابن أموص أخو امصيا ملك يهوذا ، له شخصيته القوية وأثره الفعال علي رجال الدولة ، وكان أشعياء مصلحا اجتماعيا . + قام بالعمل النبوي أكثر من 60 عاما في أيام عزيا و يوثام و أحاز و حزقيا ملوك يهوذا ، ويعتبر أعظم أنبياء العهد القديم ، واستشهد منشورا بمنشار خشبي في أيام منسى الملك . + قام هذا النبي في المملكة الجنوبية وتنبأ قبل السبي البابلي حوالي سنة 740 ق.م وقد سمي بالنبي الإنجيلي . ** سـماتـه : + من أروع الكتابات النبوية، فالسفر كله شعري ـ باستثناء الإصحاحات الأربعة (36 - 39) مملوء بالاستعارات والتشبيهات . + ُدعي بالإنجيل الخامس أو إنجيل أشعياء لأنه زاد عن جميع الأنبياء بكثرة نبواته عن المسيح كما دعي أشعياء بنبي الخلاص ، فقد تحدث عن السيد المسيح من جهة ميلاده من العذراء (7 : 14) مؤكدا لاهوته (9 : 6) ، وأنه من نسل داود (11 : 1) ، ممسوح لأجلنا (11 : 2) ، معلن الحق للأمم (42 : 1) ، يسلك بالوداعة (42 : 2) ، يهب رجاء للكل (42 : 3). + كما صور أحداث الصليب (ص53) ، فاتحا بقيامته طريق الفرح للمفديين (35 : 8 - 10) ، معطيا لنا ملكوتا جديدا فيه يسكن الذئب مع الخروف.. أي يجمع مؤمنين من كل أمه ولسان (11 : 6 -10) ، كما تحدث عن الروح القدس (11 : 2، 32 : 15، 40 : 13، 42 :3، 44 : 3، 61 : 1، 63 : 10) . + الاسم الإلهي المحبوب لديه هو " القدوس" متأثرا برؤياه مقتديا بالسمائيين المسبحين الله : قدوس، قدوس، قدوس.

مقدمة و دراسة عامة في انجيل متى

*الأناجيل الأربعة : كلمة " الإنجيل " تعني بشارة مفرحة :" وهي تعبر عن رسالة المسيحية في مجملها بكونها بشارة ملكوت الله المفرح .ويسمي إيمانيا " إنجيل يسوع المسيح " مر 1 : 1 بكون السيد هو سر دخولنا إلى الفرح الأبدي إذ به ندخل إلى حضن الأب السماوي .ويسمي " إنجيل الرسل "2 كو 4 : 3 ، بكون الرسل هم الكارزون بهذه البشارة المفرحة ، لذا كثيرا ما يقول الرسول بولس " إنجيلي " .ويسمي " إنجيل كل الناس " مر10:13بكونه الكرازة المقدمة لكل البشرية، لليهودي والأممي فتضم إلى الملكوت من كل لسان وأمة .قدم لنا الوحي الإلهي إنجيلا واحدا " هو إنجيل ربنا يسوع المسيح " بواسطة الإنجيليين الأربعة " كل منهم يكشف لنا عن جانب معين من الإنجيل الواحد وكأن كل منهم قدم لنا زاوية معينة حتى يعلن الإنجيل من كل زواياه . سماته : هو الانجيل الأول فى ترتيب الأناجيل الأربعة. لمن كتب : + كتب لليهود.

مقدمة و دراسة عامة فى رساله بولس الرسول الى اهل روميه

محور السفر :- + الخطية ، الخلاص ، النمو ، السيادة ، الخدمة + ربنا يسوع المسيح برنا + التبرير بالإيمان العملي الحي مدينه رومـا :- يرى البعض أن كلمة " روما " من أصل يوناني تعني "قوة"، وكانت تستخدم بمعنى "مع السلامة"، إذ تعني "ليكن لك صحة قوية" ؛ ويرى البعض انها تعني "مرتفع". وربما دُعيت هكذا لسببين أولا لأن رومليوس أسسها عام753 ق.م. فحملت إسمه، وأيضا لأنها بنيت على مكان مرتفع على أكمة من الآكام السبع هناك. وقد اتسعت لتمتد فتشغل كل الآكام. وفي منتصف القرن السادس ق.م أحيطت بسور يضم المدينة كلها مع ضخامتها، محيطة حوالي خمسة اميال، به 19 باباً. + صارت عاصمة الدولة الرومانية ، يقدر تعدادها في القرن الأول بحوالي مليون نسمة من أمميين ويهود وسادة وعبيد . + قبلت المسيحية إما بواسطة المستوطنين اليهود والدخلاء الذين حضروا يوم الخمسين ( اع 2 : 10 ) أو بعض التجار المسيحيين ، وربما عن طريق بعض تلاميذ الرسول بولس الذين ذكر أسماءهم في الإصحاح الأخير، ولقد أعلن الرسول بولس كرسول الأمم شوقه لزيارتهم وخدمتهم ، حيث لم يكن بعد قد كرز بها رسول من قبل(15 : 20 ،10:1-11 ). تاريخ الرسالة :- + كتبها في آخر رسالته التبشيرية الثالثة ، حوالي عام 57 م أو 58 م ، من كورنثوس في بيت غايس وارسلت على يد فيبى الخادمة أو شماسة الكنيسة التى فى كنخريا التابعة لكورنثوس (رو1:16، ختام الرسالة) ، بعدما أتم خدمته في الشرق واستعداداًلزياره روما وهو في طريقه إلي أسبانيا بعد ما يسلم ما جمعه من عطايا للمؤمنين في أورشليم (15 :22 -28 ).

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بطرس الرسول الأولى

محور السفر: + الخلاص ، الاضطهاد ،عائلة الله ، الحياة الأسرية ، الدينونة . + الرجاء . رسائـل الكاثوليكون : تدور حول الضيقات والحياة المقدسة . الكاتب : + بطرس و هو اسم يونانى معناه ( صخرة أو حجر )اما اسمه الأول فهو سمعان واسم ابيه يونا واسم أخيه اندراوس وهو من مدينة بيت صيدا . + جاء به أخوه اندراوس إلى يسوع (يو 1 : 40 - 41 ) فدعاه السيد المسيح ليكون تلميذا (مت18:4 -19 ، مر17:1 ، لو10:5) كما دعى أسمه ( صفا ) أي (صخرة) . + كانت مهنته الأولى صيد السمك وبالنسبة لقوته ونشاطه فقد برز كالمتقدم بين التلاميذ ووعظ موعظته المشهورة يوم الخمسين ( أع14:2- 41 ). زمن كتابتها : + غالبا ما بين 63 ، 67 م أثناء اضطهاد نيرون ( 54 - 68 ) كتبها من بابل (5 : 13 ) يرجح الدارسون أنها بابيلون أي مصر القديمة حيث كانت موطنا لجماعة من اليهود ومقرا لمعسكر روماني ويقول فريق أخر أنها كتبت من رومية . غايتها : + كتبها القديس بطرس الرسول إلى المؤمنين المسيحيين المتغربين المؤمنين فى آسيا الصغرى من شتات بنتس وغلاطية وكبدوكية وآسيا. لتشديد إيمانهم وأيقاظ روح الرجاء والانتظار فيهم ، وتشجيع المؤمنين الذين تشتتوا بسبب الضيق علي قبول الألم ، رجاء الميراث الذى لا يفنى ولا يتدنس ،و هو ميراث محفوظ فى السموات لأجلهم (1بط4:1) .

مقدمة و دراسة عامة فى سفر اعمال الرسل

محور السفر : + مولد الكنيسة، الروح القدس، نمو الكنيسة، الشهادة، المقاومة . + الله هو العامل فينا وبنا . + تاريخ ميلاد الكنيسة الأم . مقدمة : +هو السفر الخامس من أسفار العهد الجديد ، ويُسمى "إنجيل الروح القدس"؛ إذ يركز بقوة على شخص المسيح القائم والممجد كرأس الكنيسة العامل بقيادة روحه القدوس . + كما يكشف عن الكنيسة الرسولية ككنيسة حية ونامية ، تمتد بالروح القدس إلى العالم كله: في أورشليم (7:6) ، واليهودية والسامرة (31:9) ، وإنطاكية (24:12) ، وآسيا الصغرى (5:16) ، وأوربا (20:19) ، وروما عاصمة العالم الأممي (31:28) كاتبه: + معلمنا لوقا الإنجيلي البشير ، تكملة لإنجيله. إذ أن السفران موجهان لثاؤفيلس الإسكندري (لو3:1؛ أع1:1 مكان كتابة السفر: + كتبه في روما حيث كان رفيقا للرسول بولس حتى شجعه الأخير ( 2 تي 4 : 11 ). *زمن الكتابة : + كتب سفر الأعمال فى ختام السنتين اللتين قضاهما بولس فى روما (أعمال30:28) أى ما بين 62 م ، 64 ، قبل خراب أورشليم ( سنة 70 م ) إذ أشار إلي نبوة السيد عنه ( 21 : 5 - 4 ) كما لم يشر إلي استشهاد الرسول بولس( 68 م) .

مقدمة عامة و شرح سفر صموئيل الثانى

** محور السفر:- + نمو المملكة ، داود الشخصية العظيمة، العدالة ، نتائج الخطية ، أقدام من خزف +الاستعداد لمجيء المسيح +حكم داود وسقوطه وعصيان أبشالوم +الوجود أمـام الرب ** أهم الشخصيات :- داود - أبشالوم ** أهـم الأماكن :- فلسطين – أورشليم ** كاتبـه :- + نسب هذا السفر إلى صموئيل النبي لأنه كتب ما يختص بأيامه لكن يبدو أن الكاتبين لهذا السفر هما ناثان النبي وجاد الرائي المعاصران لداود الملك. ** موضـوعه :- + إذا كان السفر الأول يبدأ بولادة صموئيل النبي وينتهي بخدمة عالي الكاهن فإن السفر الثاني يسجل لنا تاريخ مملكة داود منذ توليه العرش ولمدة حوالي 40 عاما فينتهي السفر بأواخر أيام ملك داود الملك، بذلك يحتويان على أهم الأحداث في حياة صموئيل وشاول وداود. ** غايـة السفر:- داود يعرض لنا هذا السفر حياة داود في مراحلها الثلاث ، وهي تكشف عن سر قوة الإنسان أو علة سقوطه ، وتكشف عن معاملات الله مع كل واحد منا .

مقدمة و دراسة عامة فى انجيل يوحنا

إنجيل يوحنا : + المسيا الكلمة المتجسد + انجيل يوحنا هو آخر الأناجيل الأربعة كتابة كاتبه : القديس يوحنا . لمن كتب : الى العالم أجمع. موضوعه : الإثبات القاطع أن يسوع المسيح هو المسيا الكلمة المتجسد وأن كل من يؤمن به سينال الحياة الأبدية . مفتاح السفر : " وايات اخر كثيرة صنع يسوع قدام تلاميذه لم تكتب في هذا الكتاب ، واما هذه فقد كتبت لتؤمنوا ان يسوع هو المسيح ابن الله و لكي تكون لكم اذا امنتم حياة باسمه ". رسالة : المسيـح يحل في وسطنـا . الشخصيات الرئيسية : يسوع المسيح ، يوحنا المعمدان ، التلاميذ ، مريم ، مرثا ، لعازر ، العذراء مريم أم يسوع ، السامرية ، نيقوديموس ،بيلاطس ، مريم المجدلية . مكان كتابته : يظن أنه كتب فى أفسس. زمن كتابته : ما بين سنة85 ،100ميلادية. الأماكن الرئيسية : اليهودية ، السامرة ، الجليل ، بيت عنيا ، أورشليم . مادة الانجيـل : إهتم باللاهوت . رمزه : يرمز له بأحد الآحياء الاربعة التى تحيط بالعرش السماوى وله وجه نسـر .

مقدمة عامة و شرح سفر المكابيين الثانى

** محور السفر : + الحث على مراعاة عيدي التجديد، عيد هزيمة نكانور + ترقب مجئ المسيح + الاستشهاد بثبات ، رعاية الله ** مكان السـفر : يوضع في الكتاب المقدس بعد سفر المكابيين الأول أي أن آخر سفر في العهد القديم ** مكابيين الثاني ليس هذا السفر تابعا ولا ملحقا لسفر المكابيين الأول ، بل هو كتاب ثان عن ثورة المكابيين ، ويبدأ في آخر ملك سلوقس الرابع المسمى فيلوباتير وينتهي بخبر انتصار يهوذا المكابي على نكانور سنة 160 ق.م أي يروى حوادث فترة تمتد خمسة عشر عاما . ** الكاتب وتاريخ الكتابة : + السفر في جوهرة عبارة عن ملخص لخمسة كتب تاريخية ليأسون القيرواني ( 2 : 23 - 28 ) ، ويتضح من السفر إنه كان فريسيا. + يروي السفر أحداث التاريخ اليهودي من أيام رئيس الكهنة أونياس الثالث والملك السرياني سلوقس الرابع (فيلوباتير) إلى هزيمة نيكانور ( من حوالي عام 180 - 160 ق. م ) وهو يقابل الفترة المذكورة في السفر السابق ( 1 مك 1: 10- 7 : 50). + اجمع الآباء على إنه كتب باللغة اليونانية بين سنة 125 ، 115 ق.م.

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل