الكتب

تاريخ ابو المكارم ما كتبه الاجانب والمؤرخون عن الكنائس والاديرة ج4

نبتدى بعون الله وارشاده ان فى عصرنا هذا فى ابتدأ سنة اربع وستين وخمسماية كان بنا الكنيسة التى على اسم مارى يعقوب بناحية البساتين من نواحى بلاد مصر بناحية الجبل فى زمان اميرا مسلطا عليها من جانب الخليفة وكان محبا لجميع النصارى الكبير منهم والصغير وكان له فى كل شهر عشرة دنانير على الاقطاع فكمل تجديد همته عمارة هذه البيعة التى احرقت وعمل لها قبه عالية على الاسكنا

الكنائس والاديرة القديمة بالوجه البحري والقاهرة وسيناء

نشكر الرب الذى وفقتنا فى تكملة تسجيل معظم الكنائس والأديرة القبطية بظهور هذا الجزء الثانى عن الوجة البحرى والقاهرة وسيناء . علما ص بأن الحفائر الحالية فى سيناء ووادى النطرون ومنطقة القلالى وغرب الإسكندرية وجزيرة تنيس لا زالت تخفى الكثير . إن الكنائس والأديرة بالوجة البحرى موضوع هذا الدليل تعطى ضوءا جديدا على تاريخ كنيستنا المجيدة آملين أن يزور كل مهتم بالعمارة القبطية هذه الأماكن للتعرف على التراث القبطى الفنى فى الفترة بين القرن الرابع الميلادى حتى يومنا هذا .

الابصاليات والطروحات الواطس والآدام ج1

الحمد لله على قدره الإلهى وليس على قدر العبد ذى التناهى . الحمد لله المسبح من كافة المخلوقات .ما فى الارض منهم وما فى السموات . سبحانه من إله جواد كريم .غفور رحيم . الذى قال وهو اصدق القائلين . هكذا اجب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به من البرية.

تاريخ الكنيسة القبطية الجزء الأول من القرن الأول الى القرن الخامس

دخلت المسيحية إلى مصر مبكرا ً جداُ بعد يوم الخمسين يوم حلول الروح القدس على التلاميذ يوم ميلاد الكنيسة فى أورشليم فى علية صهيون . ففى ذلك اليوم كان حاضرا ً قوم يهود من مصر والاسكندرية. هؤلاء سمعوا ورأوا التلاميذ وهم يكرزون ويعمدون باكورة نسل إبراهيم نحو ثلاثة آلاف نفس ( أع 41:2)

التَّاريخ الطَّقسي لسر التَّوبة والاعتراف

هذا كتاب في سرّ التَّوبة والاعتراف، لعله يحكي تاريخ التوبة في حياة الكنيسة -إن كانت التوبة تاريخ يُحكى- كما يسرد أيضاً المراحل اللِّيتورجيَّة التي عبر عليها الاعتراف في الكنيسة.فالتوبة في الكنيسة هي حياة تتجدَّد كل يوم، وتنمو كل يوم، وتثمر كل يوم. واليوم الذي يعبر بلا توبة، هو يوم غير محسوب من عمر الإنسان الجديد الذي وُلد للكنيسة في المعمودية، ابناً لله، ولابساً للمسيح.ويشرح الكتاب الذي بين يديك، مفهوم الاعتراف في الكنيسة، وأن غايته الأساسيَّة هي عودة التائب إلى شركة الجماعة، بعد أن انفصل عنها بالخطيئة. ومن أجل ذلك كان الاعتراف في بداياته الأولى علنياً على الجماعة الكنسيِّة كلها، لأن خطأ الإنسان المنتمي إلى جماعة الله لا يصيبه هو وحده، بل يؤثر على الجماعة كلها، ويُحزن قلب الله. لأنه إن تألّم عضو، تألّمت معه باقي الأعضاء، كقول الإنجيل المقدَّس. والألم هنا ليس ألماً جسدياً، فهذا يهون، بل هو ألمٌ روحيٌ، ولا يُسبِّبه سوى الخطيئة.ولما توقَّف الاعتراف العلني على الجماعة كلها، انتقل إلى اعتراف سري على الكاهن، باعتبار الكاهن ممثلاً للجماعة ونائباً عنها.وفي كلا الحالتين، أي الاعتراف العلني، أو الاعتراف السِّري، صار الهدف الأساسي منهما هو عودة الخاطيء التَّائب إلى شركة الجماعة، وإلى حضن الكنيسة.وبعد هذا الاعتراف العلني الذي كان يمارسه التَّائبون العائدون إلى حضن الكنيسة أمام الكنيسة كلها، كان التَّحليل يُجرى لهم أثناء الصلوات الليتورجية، وفي مواضع محددة منها، ومع كل الشعب أيضاً.ولما انتقل الاعتراف -فيما بعد- من اعتراف علني على الشعب إلى اعتراف سري على الأب الكاهن، ظلت صلاة التحليل التي تعقبه، والتي تُصلّى من داخل الليتورجيا هي الأساس، حتى بعد أن أصبح الكاهن يصلي نفس هذه الصلاة عينها على رأس المعترف بمفرده بعد اعترافه بخطاياه.ولكن الأمر الجدير بالانتباه هنا هو أن القدَّاس الإلهي ليس هو وقت الاعتراف بالخطايا، لأن الكنيسة كلها الآن في حالة صلاة وشُكر وتسبيح، مع مخافة، من جراء حضور الله بين شعبه. ومن ثمَّ فمن نافلة القول أن يطلب أن المصلين من الأب الكاهن أثناء صلوات القداس الإلهي أن يصلي له التحليل. والكتاب الذي بين يديك يشرح هذا الأمر بتوضيح أكثر.راجياً إلى ربي يسوع المسيح رأس الكنيسة وثباتها، أن يجعل من ثمرة هذا الكتاب خلاصاً وبنياناً وثباتاً في كنيسته المقدسة، بشفاعة والدة الإله القديسة الطاهرة مريم، وسادتي الآباء الرُّسُل القديسين، وكل مصاف الشهداء والصدِّيقين. وبصلوات قداسة البابا شنوده الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية. وصلوات آبائي المطارنة والأساقفة والقمامصة والقسوس، وإخوتي الشمامسة وآبائي الرُّهبان، وكل طغمة العلمانيين المباركين، آمين

تاريخ دير الانبا يحنس كاما القديم وسيرة القديس باللغة القبطية

ركز معظم الكتاب والمؤرخين فى دراساتهم عن الرهبنة القبطية فى القرون الأولى فقط ولم يتناولوا أخبارها بعد ذلك إلا بنذر يسير ولعل القارئ العزيز يجد فى هذا الكتاب ما يشبع إشتياقاته فى معرفة أحوال الرهبنة بعد ذلك خاصة فى القرون الوسطى ( القرن التاسع وحتى الخامس عشر ) وذلك من خلال السيرة المباركة التى للقديس أنبا يحنس كاما وتاريخ ديره الذى أنشاه وهنا يدرك القارئ مدى ما كانت عليه الرهبنة من إزدهار عظيم فى تلك الحقبة الزمنية .

القبة القبطية

نشكر الرب الذى أعاننا على تسجيل الكثير من الكنائس والأديرة القديمة بمصر بصدور الدليلين للوجه القبلى والوجه البحرى كأساس لتسجيل العمارة القبطية .وننفرد فى هذا الكتاب بشرح القبة القبطية كعنصر هام من عناصر العمارة القبطية وقد أمتعنا فى القبة القبطية وضوح رمزيتها التى تمثل السماء وموقعها فى اقدس الأماكن فى الكنيسة مع اختلاف اشكالها وتعدد إستخداماتها ، أملين أن ننجح فى توصيل الاحساس بجمال القباب القبطية إلى ذهن القارئ وهى من أبدع ما صنع الانسان المصرى فى تناغم وجلال . ولعلنا نكمل بذلك الحلقة القبطية المفقودة فى العمارة المصرية بين الفرعونية واليونانية والاسلامية .

مخطوطة إستشهاد بيلاطس البنطي

مخطوطة إستشهاد بيلاطس البنطي الموجودة بمكتبة دير الملاك ميخائيل بنقادة بصعيد مصر تنفرد هذه المخطوطة دون غيرها ، بميمر خاص عن إستشهاد بيلاطس 52 : البنطي ، الذي تم في عهده صلب السيد المسيح ، رغم أن سفر أعمال الرسل 49 يؤكد الأدانة الواضحة لبيلاطس من جهة صلب السيد المسيح كما جاء .

تاريخ ابو المكارم عن الكنائس والاديرة في القرن 12 باسيا واوربا ج3

نبتدى بعون الله وارشاده ان فى عصرنا هذا فى ابتدأ سنة اربع وستين وخمسماية كان بنا الكنيسة التى على اسم مارى يعقوب بناحية البساتين من نواحى بلاد مصر بناحية الجبل فى زمان اميرا مسلطا عليها من جانب الخليفة وكان محبا لجميع النصارى الكبير منهم والصغير وكان له فى كل شهر عشرة دنانير على الاقطاع فكمل تجديد همته عمارة هذه البيعة التى احرقت وعمل لها قبه عالية على الاسكنا

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل