الكتب

مقدمة عامة و شرح سفر زكريا

** محور السفر: + غيرة الله ، أعيدوا بناء الهيكل، الملك قادم، حماية الله + الرب يملك فتتحدي كنيسته العالم + ترقب مجئ المسيح ** أهم الشخصيات : زكريا ** أهـم الأماكن : اورشليم ** غاية السـفر : المسيا ** اسم زكريا : + اسم عبري يعني "الله يذكر" أو "الذي يذكره الرب" وتسمي به اثنان وثلاثون شخصا في الكتاب المقدس. + زكريا بن براخيا (الله يبارك) بن عُدّو (في الوقت المناسب) هكذا يحمل اسمه الثلاثي مفتاحا للسفر، الله يذكر عهده ، فيبارك شعبه في الوقت المناسب. + ينسب إلى جده عدو (عز 5 : 1 ، 6 : 14) أحد رؤساء الكهنة الأثنى عشر (نحميا4:12) الذين رجعوا من السبي، وربما لأن أباه مات في ريعان شبابه فتبناه جده الذي كان مشهورا أكثر من ابنه وقد ورث زكريا جده في وظيفته الكهنوتية (نحميا16:12). + كان من سبط لآوي فكان أيضا كاهنا (نح 12 : 16) غالبا ولد في بابل وعاصر النبي حجي.

مقدمة عامة و شرح سفر مراثى أرميا

** محور السفر : + خراب أورشليم ، رحمة الله ، عواقب الخطية ، الرجاء + الدموع المقدسة + ترقب مجئ المسيح + بكاء ارميا وحزنه بسبب البلايا التى حلت + الخطية المحطمة والله المنقذ ** الكاتب : + كتبه أرميا النبي بعد حصار أورشليم وسقوطها تماما ، وقد جاء في الترجمة السبعينية " وكان بعد سبي إسرائيل وخراب أورشليم أن جلس أرميا يبكي ورثى أورشليم بهذا الرثاء ** أهم الشخصيات : ارميا ** أهـم الأماكن : أورشليم ** غاية السـفر : المراثي ** مفتاح السـفر : انه من إحسانات الرب إننا لم نفن لان مراحمه لا تزول هي جديدة فى كل صباح كثيرة أمانتك . ** سماتـه : + المراثي جمع مرثاة وهي قصيدة يبكى بها الناس على الميت ، وهذه المراثي نظمها أرميا النبي لما رأى أورشليم وهيكلها خرابا ، والشعب قد حل عليه الشقاء ، وفى الإصحاح الخامس نجد الأمة تتوسل وتطلب الغفران والخلاص. + قدم لنا سفر نشيد الأناشيد صورة حية للحب المقدس ويقدم لنا سفر مراثي ارميا صورة حية للدموع المقدسة المملوءة رجاء في مراحم الله " لأن مراحمه لا تزول هي جديدة في كل صباح " ( 3 : 22 ) + يكشف عن شخصية أرميا النبي الذي كان يحذر والآن بعد حلول التأديب لا تتوقف دموعه ، كتب أروع رثاء عرفه العالم انطلق من قلب محب ، اعتاد اليهود أن ينشدوه عند المبكي كل يوم جمعة ويقرؤونه في كل مجمع صوم التاسع من أغسطس متذكرين ما حل بهم من كوارث . + يحوي خمس قطع شعرية لقصائد عبرية لا تظهر في الترجمات ، كل قصيدة تحوي 22 عبارة مرتبة حسب الحروف الأبجدية ماعدا القصيدة الثالثة فتحوي 66 عبارة كل ثلاث عبارات تبدأ بذات الحرف العبري بطريقة منتظمة ، القصيدة أقل انتظاما إلى حد ما . + لم يكن أمام ارميا النبي وسط دموعه التي لا تجف إلا أن يختم كل قصيدة بصلاة يصرخ بها نحو الله ما عدا القصيدة الرابعة فظهر قلب ارميا المملوء حنوا علي شعبه لكنه يقف عاجزا.

مقدمة عامة و شرح سفر صوئيل الاول

** محور السفر:- + الملك ، سيطرة الله ، القيادة ، الطاعة ، أمانة الله + الاستعداد لمجيء المسيح + الانتقال من حكم القضاة إلى الحكم الملكي + ثمـار الصـلاة ** أهم الشخصيات :- صموئيل - شاول – داود ** أهـم الأماكن :- فلسطين ** مفتاح السفر :- " وأما أنا فحاشا لي أن أخطي إلى الرب فأكف عن الصلاة من أجلكم " 12 : 23 الصلاة أم ولود ، صلوات حنة أنجبت لنا صموئيل النبي العظيم في الأنبياء ، وصلوات صموئيل النبي أثمرت داود الملك ، وصلوات داود ومزاميره حسبته أهلا ليصير أبا للمسيح مخلص العالم ( ابن داود ) . ** كاتبـه :- + كتب صموئيل النبي ما يختص بأيامه ثم أكمل جاد وناثان ( 1أي 29 : 29 ، 30 ) ** موضـوعه :- + سفرا صموئيل في الأصل العبري سفر واحد يفصل بينهما تجليس داود ملكا . فى السفر الأول يبدأ بولادة صموئيل النبي ونهاية خدمة عالي الكاهن و ينتهي السفر الثاني بآخر ُملك داود الملك وبذلك يحتويان على أهم الأحداث في حياة صموئيل وشاول وداود ؛ نقرأ فيهما عن تقوى حنة أم صموئيل النبي وسيرة صموئيل الطيبة 1صم1- 7 .. تاريخ شاول الملك 1صم9- 31 ..انتصارات داود الملك 2صم1- 10 ..المتاعب التى قابلها داود بسبب خطيته 2صم11- 19 ..استقرار ملك داود 2صم 20- 24 +إقامة ملك في إسرائيل : كان الله هو الملك يدبر كل أمورهم . ولما زاغ الشعب مع الكهنة عن الحق حلت عليهم التأديبات كي يرجعوا إليه ، وإذ كانوا يصرخون يرسل لهم مخلصا " قاضيا " إلى حين ، ولم تكن وظيفة القاضي رسمية تُسلم بالخلافة ، ولا مقصورة علي سبط معين ، أخيرا طلب الشعب ملكا كسائر الأمم يدافع هو وأولاده من بعده عنهم . + يقدم لنا هذا السفر ثلاث شخصيات صموئيل ص1- 7 ؛ بالصلاة يحرك السماء شاول ص8 - 15 ؛ بالعصيان يفقد المملكة . داود ص 16- 37 ؛ بنقاوة قلبه يصير جدا لملك الملوك

مقدمة عامة و شرح سفر يوئيل

** محور السفر : + العقاب، الغفران، وعد الروح القدس + ترقب مجيء المسيح + يوم الرب مصورا فى صورة غزو الجراد + القحط والجراد + شرط التوبة ** أهم الشخصيات : يوئيل ** أهـم الأماكن : يهوذا ** سماتـه : + مع صغر حجمه لكن كاتبه يظهر رقيقا في مشاعره ، ذا غيرة متقدة ، وثاب البصيرة ، يحمل السفر روح البساطة مع البلاغة والقوة مع الرقة. + " يوئيل " بالعبرية معناها " يهوه هو الله " وهو أبن " فثوئيل " وتعني " الله يفتح " بهذا يكون المعني أن الله يفتح بصيرتنا الداخلية فندرك أنه يضبط كل الأمور، وهو صانع الخيرات ، مهما كانت رؤيتنا للأمور فهو يعمل في التاريخ كله لأجل خلاصنا يري البعض أن يوئيل النبي كان من أنبياء ما قبل السبي معاصرا لإشعياء النبي وآخرين أنه عاصر يوشيا الملك ( 2 مل 22، 23 ) ، ربما تعرف في شبابه علي إيليا النبي وتلميذه اليشع ، ويري آخرون أنه تنبأ بعد الرجوع من السبي ، يجد الدارسون المتأخرون صعوبة في تحديد تاريخ النبي وبالتالي السفر نفسه + تحدث يوئيل النبي عن التأديبات التي بسماح من الله خلال ما رآه من خراب حل بواسطة حملات الجراد المدمرة ورغم أنه لم يحدد تاريخا لنبوته إلا إنه تحدث عن " يوم الرب " الذي يجب أن تنتظره كل الأجيال كيوم قريب ، والعجب أنه يصف غارات الجراد الأربع التي حدثت في أيامه لا ككوارث طبيعية حدثت مصادفة وإنما كجزء من خطة الله الخلاصية ، ثم يوجه دعوته بعودة الرحمة ورجوع الخيرات الوفيرة برجوعهم لله الذي يرفع القصاص ووعود الله بالعطية العظمي لهم وهي انسكاب الروح القدس علي البشر في الأيام الأخيرة ممتدا بالنبوة إلى يوم الرب العظيم لينزع عن البشرية خرابها الذي تحقق بواسطة الخطية ( الجراد ) ويرد لها فرحها في الرب ، وهي إشارة لكنيسة العهد الجديد وإعلان تعزيات الإنجيل لكل عبيده الأمناء + هو سفر التوبة القائم علي التجديد محدثا إيانا عن بركات الرب لأورشليم وإرجاع مجدها ، ويتنبأ عن بركات اليوم الخمسيني " عيد العنصرة " ( 2: 29 ) ممتدا بالنبوة إلى يوم الرب العظيم ، ركز علي عطية الروح القدس الذي يحول برية قلوبنا المحطمة إلى فردوس الله المثمر .

مقدمة عامة و شرح سفر اخبار الايام الثانى

** محور السفر:- + تاريخ بنى إسرائيل، شعب الله، داود الملك، العبادة الحقيقية، الكهنة + الاستعداد لمجيء المسيح + سبط يهوذا بعد سبى الأسباط العشرة + طلب وجه الملك السماوي ** كاتبـه :- + سفرا أخبار الأيام الأول والثاني في الأصل العبري هما سفر واحد ويقول التقليد اليهودي أن كاتباهما عزرا الكاتب أثناء السبي البابلي. ويحتويا على مختصر التاريخ المقدس من الخليقة إلى الرجوع من السبي البابلي سنة 536 ق.م. وكانا يوضعا في نهاية التوراة بمثابة خلاصة للتاريخ المقدس. ** غايتـه : - الغروب + إن كان السفر السابق قد أبرز أن الله هو الملك الحقيقي طالبا منا أن نتشبه بداود الملك لا بشاول ففي هذا السفر يؤكد الوحي الحاجة إلى طلب هذا الملك ( 7 : 14 ، 11 : 6 ، 14 : 4 ، 7 ، 15 : 2، 4 ، 12 ، 13 ، 15 ، 17 : 4 ، 9 : 31 ، 20 :3 ، 4 ، 22 : 9 ، 26 : 5 ، 30 : 19، 31 : 21 ، 34 : 3 الخ ، لنقيم له فينا بيتا كما فعل سليمان ونبحث عنه كما هو يطلبنا. ** مفتاح السفر :- فإذا تواضع شعبي … وصلوا وطلبوا وجهي ورجعوا عن طرقهم الرديئة فإني اسمع من السماء واغفر خطيتهم ** أهـم الشخصيات :- سليمان - ابيام - أسا - يهوشافاط - يوآش – حزقيا

مقدمة عامة و شرح سفر راعوث

**محور السفر: - + إله المنسيين + الاستعداد لمجيء المسيح + قصة المحبة بين امرأة أجنبية و بوعز + سر الشبع (الأمانة، اللطف، الاستقامة، الحماية، النجاح، البركة). ** أهم الشخصيات : راعوث - نعمي - بوعز ** أهـم الأماكن : مؤاب - بيت لحم ** غاية السـفر: المحبة ** مقدمـة :- + كتب هذا السفر عن أحداث وقعت في عصر القضاة ليظهر أن لله بقية حتى بين الأمم، + هو السفر الوحيد باسم امرأة أممية لأنها قالت الكثير لذلك استحققت ان يذكر اسمها في سلسلة أنساب المسيح ( مت 1 : 5 ) + يرمز لدخول الأمم في الإيمان، فهو سفر الحصاد في شخص راعوث التي جاء من نسلها السيد المسيح وقدمت لحماتها شبعا . + ترمز راعوث في هذا السفر إلى الكنيسة التي تنال شبعها باتحادها بعريسها ووليها الرب يسوع ( بوعز ) + إن كان سفرا يشوع والقضاة قد أبرزا اهتمام الله بشعبه ككل وبكل شخص منهم فإنه لن ينسي شابه أممية غريبة الجنس تزوجت إسرائيلي هارب من المجاعة ( قض 6 : 1 - 6)؛ أحبت الله وانطلقت مع حماتها إلى إسرائيل فوجدت ذراعي الله مفتوحين لها . صارت جدة لداود بن يسى الذي من نسله جاء يسوع المسيح مخلص العالم ؛ في كل العصور توجد قلة أمينة لله بغض النظر عن جنسيتها . حين أكون منسيا كأرملة أراك تختارني وتهبني كرامة لا استحقها مع راعوث الأممية . ** كاتبـه :- + سمى بهذا الاسم لأنه يذكر قصة فتاة مؤآبية اسمها راعوث. + يبدو أن الكاتب هو صموئيل النبي، سجل لنا قصة فتاة أممية متزوجة بإسرائيلي، أحبت حماتها بطريقة فائقة، وتعلقت بإله حماتها وشعبها ، يبدو أن القصة وقعت أحداثها فى عصر القضاة، المجاعة المذكورة هنا هى التى حدثت فى أيام جدعون (قض 6 : 1 - 6).

مقدمة عامة و شرح سفر يونان

** محور السفر :- + سيادة الله، رسالة الله إلي كل العالم، التوبة، رأفة الله + الله يترفق بالجميع ( نينوى ، بلعام الوثنى الذي تنبأ عن المسيح ، أصدقاء أيوب ، وكلهم ليسوا يهودا) رؤوا رؤى سماوية ( أبيمالك ملك الفلسطينيين أيام أبونا إبراهيم ، لم يدعه يخطأ لسارة - ملكي صادق كان كاهناًلله ألعلي، بل وبارك إبراهيم، ولم يكن يهودياًفرعون و نبوخذنصر بأحلام - إرسالة إيليا لصيدون، وإليشع لأرام ). + ترقب مجئ المسيح + توبة اهل نينوى عن طريق مناداة يونان ، وبينما نجد اليهود يقاومون الأنبياء ويضطهدونهم. حتى رفضوا المسيح وقبله الأمم. ** أهم الشخصيات : يونان ** أهـم الأماكن : البحر - نينوى ** غاية السـفر : + أكد العهد القديم حقيقة أن الله محب لكل البشرية وذلك قبل مجيء السيد المسيح بسبعة قرون ، فبعث يونان النبي اليهودي في إرسالية إلى نينوى عاصمة أشور للتوبة وقد اشتهر الآشوريون بالعنف . + بحث الله عن كل نفس بشرية لأجل خلاصها برجوعها إليه ، فيهتم بيونان النبي العاصي وأهل السفينة الوثنين وأهل نينوى القساة ! + رحمة الله على الجميع، وتقديمه الخلاص لكافة البشر دون محاباة. ** يونان النبي :- + نبي من جت حافر ، وهى تبعد مسافة ساعة سيراًعلى الأقدام عن الناصرة التي من منطقة الجليل. + يقال انه ابن أرملة صرفه الذي أقامه إيليا النبي من الموت (1 مل 17 : 17 - 24) ويرى البعض أنه كان مناسباًأن يُرسَلْ يونان للأمم حيث أن أمه أممية. + تنبأ يونان بن أمتاي في أيام يربعام الثاني ملك السامرة (2مل 25:14) وقد تنبأ أن الله يرد حدود السامرة إلى مدخل حماة شمالاًو إلى بحر العربة جنوباً + كان نبياً لإسرائيل (مملكة الشمال) حوالي سنة 825 - سنة784 ق.م. + تنبأ بعد اليشع النبي وقبل عاموس و هوشع وعاصر عاموس النبي. + نينوى عاصمة مملكة أشور. وهى على نهر دجلة مكان مدينة الموصل حالياً. وكان أهلها أغنياء ويعبدون الآلهة عشتاروت. وسماها ناحوم النبي مدينة الدمار ملآنة كذباًو اختطافا. عُرِف ملوكها بالعنف الشديد. وكانت تسليتهم جذع أنوف الأسرى وقطع أيديهم وآذانهم وعرضهم للسخرية و الهزأ أمام الشعب. وقد دمَّـر نبوبلاسر ملك بابل نينوى.

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بولس الرسول إلي تيطس

محور السفر: + الحياة الصالحة ، الأخلاق ، العلاقات الكنسية ، المواطنة . + ربنا يسوع المسيح معلمنا ومثالنا + العمل الكنسـي تيطس :- + قيل أنه أممى (غلا 3:2) من إنطاكية الشام ويري البعض انه ابن أخ والي جزيرة كريت من أصل أممي (غلا 2 : 3 ) آمن علي يـد الرسول ( تى1 : 4 ) . + رفيق أمين لبولس وعامل مجد معه (2كو 6:8 ، 23،16 ) . + وكان تيطس أحد المندوبين من أنطاكية (أع 3:15 ) الذين رافقوا الرسولين بولس وبرنابا إلى أورشليم في نهاية الرحلة التبشيرية الأولي وقت التئام المجمع الأول(غلا 2 : 1 - 3) وحضر معه مجمع الرسـل ( أع 15 ) كمثال حي لعمل الله في حياة الأمميين . + كان معه في كريت حيث تركه الرسول لتكملة الأمور الناقصة ولكي يقيم فيها قسوسا وليتولى تنظيم الكنائس التى فى تلك الجزيرة … غالبا ما كان ذلك بعد سجنه الأول . + كان معه في سجنه الثاني لكنه لم ينتظر المحاكمة بل تركه وذهب إلى دلماطية ( 2 تي 4 : 10 ) . + يجله أهل البندقية بكونه أحد الكارزين لهم . تاريخ كتابتها : + كتبها بولس من مقدونية حوالي سنة 63 أو 64 ميلادية بعد إطلاق سراحه من سجن رومية الأول .

مقدمة عامة و شرح سفر عزرا

**محور السفر :- + عودة اليهود، إعادة التكريس، المقاومة، كلمة الله، الأيمان والعمل + الاستعداد لمجيء المسيح + العودة من السبي تحت قيادة زربابل وعزرا + الشريعـة وبناء الهيكل ** أهم الشخصيات :- كورش - زربابل – عزرا ** أهـم الأماكن :- بابل – أورشليم ** غاية السـفر : الهيكل ** مفتاح السـفر: - والآن فماذا نقول يا إلهنا بعد هذا لأننا قد تركنا وصاياك ؟ 9 : 10 أنت بار لأننا بقينا ناجين كهذا اليوم 9 : 15 **سماتـه :- + أعتبر عزرا ونحميا سفرا واحدا حتى القرن الثالث ؛ اهتم الأول بالجانب الكنسي وبناء الهيكل، والثاني بالجانب المدني وبناء السور. + كتبه سنه 457 ق. م بلغة خليط بين الآرامية (حيث سجلت المباحثات التي دارت بين قصر إمبراطور الفرس وأعداء اليهود) والعبرانية . +تناول السفر تاريخ نحو 80 عاما تبدأ بصدور أمر كورش الفارسي بعودة بعض اليهود (42.360 نسمة عدا العبيد والإماء) إلى القدس تحت قيادة زربابل ( شيشبصر ) ـ من نسل داود ـ لبناء الهيكل ( 536 ق.م) ، لكن في أيام ابنه قمبيز أوقف العمل بتحريض من السامرين، واستطاع أخيرا عزرا بعلاقته الطيبة أن يستأنف العمل، وقد رجع معه الآلاف من اليهود يحملون المال و المجوهرات لتأثيث الهيكل . + كان تركيزه بالأكثر علي "شريعة الله" كسر بناء الهيكل الداخلي. + ندرس فيه عن تصريح كورش ملك فارس لليهود بالإفراج فرجعت جماعة أخرى بقيادة عزرا نفسه سنة 458 ق.م.

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل