شخصيات ترمز للمسيح ج5 يوسف الصديق
بسم الاب والابن والروح القدس اله واحد امين فلتحل علينا نعمته ورحمته وبركته الان وكل اوان والى دهر الدهور كلها امين.
هندرس شخصيه من اكثر الشخصيات ابداعا في رسم صوره عن السيد المسيح في العهد القديم نقدر ان نقول صوره من اكثر الصور وضوحا لشخص يسوع في العهد القديم باكمله في البدء قيل عن يوسف في علاقته مع ابيه اما اسرائيل بدا ابونا يعقوب يكون اسمه اسرائيل واما اسرائيل فأحب يوسف اكثر من سائر بنية لانه ابن شيخوخته اول شيء تربط بين يوسف والمسيح انه الابن المحبوب وبما ان هو الابن المحبوب قيل عن يسوع انه هو الابن المحبوب هذا هو ابنى الحبيب الذي به سررت كان يتكلم مع الاب لانك احببتني قبل انشاء العالم عندما احبه صنع له قميص ملونا القميص الملون جعل اخوته يبغضوا ويحسدوا وكأن الرداء الملون هو سر مجد يسوع في سفر الرؤيا وإذا بعرش موضوع فى السماء وعلى العرش جالس وكان الجالس فى المنظر شبة حجر اليشب والعقيق وقوس قزح قميص ملون علامه تميزة وعلامه مجدى عندما تنظر إلى كل اخوه يوسف وانت لم تعرفهم تقدر ان تطلع يوسف من حولهم مميز يوسف كان مميزا وجدنا يوسف رغم انه ابن محبوب ومدلل لكن كان يرعى مع اخوته الغنم نزل يرى بين اخوته في حين ان اخوته كانوا يحسدوا و اخوته كانوا يغيروا منه جدا وكانوا حقودين ورأينا منهم زناه وقتله هذا الكلام يسير مع المسيح المسيح ايضا المسيح جاء الى العالم وجاء يفتقد وجاء يرعى وسط العالم رغم ان العالم في اشرار وحقودين واشرار وقتلة وكأنه جاء يرعى بين البشر ودعاهم اخوه الذين لم يستنكف ان يدعوه اخوتة وهم عبيدة دخل الى بيت الخاطئ وكان يتعامل معه بود وايضا العشار وللسامريه لا يحتاج الاصحاء الى طبيب بل المرضى فى اتضاع ومحبة كان يرعى بين الخطاة يوسف الابن الوحيد صاحب القميص الملون يرعى بين اخوته الذين كانوا يحسدوا كل هذا صور عن السيد المسيح ابن شيخوختة بمعنى جاء متاخر مثل ما جاء يسوع متاخر فى ملء الزمان عندما انتظروا كثيرا فلما راى اخوته ان اباءهم احبوا اكثر من جميع اخواته وابغضوه لماذا ابغضوا يوسف؟ وانظر كيف كان يعاملهم ليس كان متكبرا ولا عنيدا مثل ما ربنا يسوع ابغضوا بلا سبب كذلك يوسف ابغضوا بلا سبب لدرجه ان يوسف ممكن يكون ببساطه كلمهم عن الحلم الذي راه وعندما قال لهم عن الحلم فازدادوا ايضا بغضه له عندما اخبرهم عن الحلم زادت بغضتهم ابغضوا تامروا عليه ليقتلوا رغم انه بلا اي ذنب اكثر من شعر راسى الذين يبغضونني بلا سبب تقراها في مزمور ٦٩جازوني عن الخير شرا وعندما الحسد ملا قلوبهم والغيره تقراها في تكوين 37 لم يستطيعوا ان يكلموه بسلام يصل بك الحال انك تنسى يوسف وتتذكر المسيح لم يستطيعوا أن يكلموا بسلام الذى حدث مع يوسف حدث مع المسيح تشاوروا عليه لكي يصطادوا بكلمة والمسيح حاولوا عدت مرات أن يمسكوه ولكن يسوع اجتاز من وسطهم أنظر إلى حلم يوسف حلم حلمين قال لهم أنه فيه حزم جاءت حوطت على حزمته ووجدنا إنها سجدت لحزمتة وحلم آخر رأى مثل الشمس والقمر ويوجد 11 كوكب تجمعت حوله وسجدت له هذا الحلم يعلن شيئين مهمين جدا خضوع وسلطان يوسف وملكه على إخوته الحلم الأول وكأن حزم في الحقل وجد هذه الحزم الثانية سجدت لحزمته وهذا يعلن عن سلطان المسيح على الأرض لكن الكواكب التي تسجد للشمس والقمر يعلن عن سلطان المسيح في الملكوت في السماء حلم يعلن عن سلطانة على الأرض وحلم يعلن عن سلطانه في السماء حلم الحزم التي تسجد للحزمة هذا سلطان على الأرض الكواكب تسجد للشمس وقمر هذا يعلن عن سلطان المسيح في الأبدية هذا الكلام جعلهم يمتلؤا حسدا عندما دخل يسوع للمجمع قام ليقرأ دفع إليه سفر أشعياء وعندما فتح السفر وجد الموضع المكتوب فروح الرب عليا لأنة مسحنى لابشر المساكين مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأشفى منكسرى القلوب أكرز بسنة الرب المقبولة عندما قرأ السفر كانت عينهم شاخصة الية فبدأ يقول لهما اليوم قد تم المكتوب في مسامعكم عندما فعلوا هذا فقاموا وأخرجوه خارج المدينة حتى يطرحوا إلى أسفل مثل يوسف عندما شرح لهم الحلم ابغضوا وجدنا يوسف في طاعة كاملة لأبيه أبيه قال له اذهب لتطمئنى على أخواتك كانوا يرعوا الغنم ورعاة الغنم كانو يرتبطوا جدا بالأراضي الخضراء الغنم يريد أرض خضراء كان ممكن يذهبوا إلى بلاد أخرى لكي يأخذوا الغنم ليأكلوا فذهبوا إلى بلد أخرى وتاخروا أبونا يعقوب قلق الذي كان محتفظ به هو يوسف عندما وجد أخواته تأخروا عليه قلق عليهم فأرسل لهم يوسف هذا هو المسيح الابن المحبوب لأبيه الاب قلق على أخواته الآب نظر إلى البشر كلها ووجدهم في حالة ضعف يريد أن يفتقدهم فأرسل يوسف أرسل يسوع ليفتقدنا وعندما أرسل يوسف أخذ معه خير فجاء يوسف ليزور أخواته ومعه خير أبيه ليطمئن على أخواته قال له رد لي خبرا إبن أرسل من الاب لكي يقدم طاقة و في نفس الوقت لكي يفتقد سلامة أخواته إشارة إن يسوع خرج من حضن أبيه ابونا يوسف فى حضن ابونا يعقوب خرج من حضن ابية لكي يفتقد أخواته هذا هو إشارة للتجسد الإبن الذي ترك مجد السماء وجاء على الأرض لكي يفتقد إخوته ويفتقد سلامتهم وكأنه يقول لهم أبونا يعقوب أنظر اذهب سلامة أخواتة وسلامة الغنم ورد لي خبرا وكأن الأبن أرسل الآب لكي يفتقد سلامتنا إرسالية يعقوب لابنه يوسف هي رمز لارسالية الأب للابن لكن الآب الذي أرسلني هو أعطاني عندما أخوات يوسف رأوه قادم من بعيد وعندما ذهب ليفتقدهم لا يجدهم في المكان الذي كان فيه فذهب إلى مكان آخر ومع ذلك وحينما أبصر بنوا إسرائيل أخاهم يوسف من بعيد قبلما اقترب إليهم احتاله عليه ليموت اقرأ هذا الكلام في تكوين 37 وقالوا هلما نقتله قال له راؤبيين لا تسفكوا دما اطرحوا في هذا البئر الذي حدث ليوسف هو رمز السيد المسيح التي تآمرت عليه الأمة اليهودية لتقتله مثل ما رأينا يسوع عندما أقام لعازر من الموت تشاور عليه رؤساء الكهنة وقالو خير لنا أن يموت إنسان واحد عن الشعب ولا تهلك الأمة كلها احتاله عليه ليموتوا عندما تأمر عليه ولما جاء يوسف إلى أخواته انهم خلعوا عن يوسف قميصه الملون الذي عليه ما نزع القميص الملون ؟
مثل يسوع قبل أن يصلب نزعه عنه الثباب وعروه هذا نزع الثياب قبل أن يصلب نزعوا الثياب هنا يوسف قبل أن يطرح في البير طرحه عنه ثيابة القوا فى البير اعتبروا كميت لكن يوسف لم يمت في البير وهذا إشارة إلى ربنا يسوع المسيح الأمة اليهودية سلمته للموت وسلمته للصليب لكن لم يمت بالصليب ولم يمت بالموت لكنه غلب الموت وغلب القبر وكان الموت بالنسبة له هو سبب حياة لكي يرجع لهم في الأخير أخذوا قميصه وطرحوا في البير ونزل يوسف في البير ويوسف بعد ذلك رجع حيا هذا إشارة للمسيح الذي رغم إنه نزل إلى الجحيم إلا أنه خرج حيا وفك الأرواح التي كانت مقبوضة عليها في الجحيم والعجيب جدا بعدما ألقوا في البير جلسوا ليأكلوا إشارة سرية جدا بعد ما اليهود تأمروا على يسوع واسلموا ليصلب جلسوا يأكلوا في خروف الفصح بعدها يوسف اتباع كعبد للإسماعيليين واجتازه رجال مديانيون تجار فسحبوا يوسف واصعدوا من البئر وباعوا يوسف للاسماعيلين ب20 من الفضة يوسف يباع بفضة رمز لسيده أخواتة باعوا ويهوذا باع أيضا السيد المسيح وقال لهما ماذا تريدين أن تعطوني وأنا أسلمه لكم فقالوا له نعطيك ثلاثين من الفضة مثلما ز كريا النبي تنبأ وقال هذا الكلام إشارة للأمة اليهودية التي باعت المسيح للرومان الإسماعيليين هما الرومان الذين صلبوا المسيح أخواتة باعوا للغرباء والأمة اليهودية باعت المسيح للرومان.. اشتروه الإسماعيليين و نزل للعبودية فاتوا بيوسف إلى مصر لماذا مصر هو ذهب إلى مصر لكي يعيش هناك كغريب إشارة لبني إسرائيل الذين يعيشو غرباء في أرض العبودية ويجلسون فيها٤00 سنة اخوات يوسف يريدون أن يخدعوا أبوهم أخذوا قميص يوسف وذبحوا تيسا من الماعز وغمزوا القميص في الدم القميص المغموس بالدم هو رمز لجسم المسيح الذى تخضب بالدماء الدم امتزج به وذهبوا لأبيه يعقوب وقالوا له قميص ابنك وكأن الاب قدم للآب ذبيحة وقال جسدي ممزق وممزوج بدماء ويقدم للآب كشفيع في جنس البشر بأكملهم ومثل ماقال اشعياءالنبى افترش ليشفينا وهنا يقول وحش رضيئ اكلة كان منظر القميص الملطخ بالدماء يوضح مدى شناعة وقسوة الافتراس الذي تعرض له يوسف هذا رمز للآلام الشديدة والعنيفة التي تألمها يسوع القميص الذى بة الدماء اشارة للالامالتى تعرض لها ربنا يسوع المسيح يوسف عندما ذهب إلى مصر كان الرب مع يوسف كان رجلا ناجحا وراى سيدة إن الرب معة وان كل ما يصنع كان الرب ينجحةبيدة..وأن الرب بارك بيت المصري بسبب يوسف كل شيء تباركت بسبب يوسف كان حسن الصورة وحسن المنظر إشارة إللي ربنا يسوع المسيح قيل عنه إنه أبرع جمالا من بني البشر لا يوجد وصف يقال في الكتاب المقدس لشخص لمجرد إنه يريد أن يحسرك في الشخص عندما يقال عن داود أنة اشقر مع حلاوة العينين يريد أن ينقلق للمسيح حسن الصورة حسن المنظر شعب روما شعب مدقق جدا معروف عنها إنها بلد مستندات كتبوا أوصاف عن شخص يسوع المسيح في الصليب مواصفات عجيبة جدا لا يوجد تصرف إلا ويكتب عنه بعض كلمات من التي كتبت في وصف المسيح من الامة الرومانية التى صلبوا المسيح كنا نسمع عنه أمور عجيبة هو معتدل القامة جميل المنظر جدا ذو هيبة لا أستطيع أن أصفها حتى أن الذين ينظرون إليه يشعرون بالاشتياق لأن يحبوه ويخافوا وشعر رأسه نازل إلى أذنيه ومن أذنيه متدلل على كتفيه وهو بلون رمادي وإنما يفوق ضياءا وفي وسط جبينه غرة كعادة الناصريين وأما جبينه فمبسوط كثيرا الصفاوة ووجه ليس في تجاعيد ولا علامة البتة وفخداة بغاية الاعتدال وفمه وأنفه لا يعبران لا تستطيع أن تعبر عن حسن جمالهما ومنظرهم يفيد خشوعا وفرحا وعيناه كأشعة الشمس لا أحد يقدر أن يحدق بنظرة الية من كثرة الضياء وإذا وبخ وإذا أنصح أبكى واجعل الجميع يحبونه دي الصفات إللي كتبت عن المسيح من الأمة الرومانية إذا وبخ وإذا أنصح أبكى واجعل الجميع يحبونه لأنه ذو سماحة وهيبة ويقولون أنة لم ينظرضاحكا لكن نظروه باكيا أحيانا وذراعه زيادة الجمال يوسف إشارة ليسوع الذي كان أبرع جمالا امرأة فوطيفار للأسف كان الشيطان مسلطها على يوسف وكان بتحاول إنها تغوي و تسقطة وفي وقت وجدت لا يوجد إنسان في البيت فأمسكته بثوبة قالا اضطجع معي فهرب منها فترك ثوبه في يدها وهربا وخارج إلى خارج لم تقدر أن تمسكه ولكنها قدرت أن تمسك ثوبه امرأة فوطيفار إشارة إلى الموت..مقدرش الموت يمسك المسيح لكنه قدر أن يمسك ثوبه المسيح عندما قام ظل الثوب الاكفان ظلت في ألقبر هذه إشارة أيضا أمسكت ثوبه لكنها لم تقدر أن تمسكه هو القبر الموت اراد أن يمسك المسيح لم يكن ممكنا أن يمسك منهم أين شوكتك ياموت أين غلبتك يا هوية فى يأس حاول الموت أن يمسك به فلم يستطع أن يمسك إلا بالثياب فقط مشهد امرأة فوطيفار يحمل رمز جميل جدا لشخص السيد المسيح حياة يوسف أحداث وقصص فقط لا لكنة البير ولة معنى والشكل له معنى والترتيب له معنى والثوب الملون والقميص الملون والحلم كل هذا لو معنى يوسف تعرض للتجربة لكنه انتصر مثلما إبليس حاول أن يجربه وغلب امرأة فوطيفار لكي تثبت هذا الكلام الذي قالته وكأنها تأتي بشهود كلمتهم قائلا انظروا قد جاء الينا برجل عبراني ليداعبنا هذا هو الذي فعلته الأمة اليهودية كثيرين اشهدوا عليه زورا لكى يقتلوا فلميجدوا العجيب في موقف يوسف مع أخواته أو مع إمرأة فوطيفار أو عندما وضع في السجن لم نجد يوسف في مرة يدافع عن نفسة هذا إشارة ليسوع الذي ظلم ولم يفتح فاه كان يوسف يحمل رمزا عميقا لشخص ربنا يسوع المسيح أثناء المحاكمة لم يفتح فاه لم يجب بكلمة بيلاطس ايضا قال اما تكلمني؟! وأما يسوع فكان ساكتا وأتوا بشهود زور وكان ساكتا ولم يجب بشئ وامام هيرودس لم يفتح فاه وسأله بكلام كثير فلم يجيبه بشيء تقرأ هذا الكلام فى لوقا ٢٣ عدد 8 ظلم أما هو فتذلل ولم يفتح فاه أخذوا يوسف نتيجة مشكلة فوطيفار ووضعوا فى السجن صار يوسف فى بيت السجن مع الاثمة والمجرمين هذا رمز ليسوع الذي أحصى مع اثمى عندما وضع ليصلب وراينا موقف يوسف الذى حدث فى السجن مع رئيس السقاة ورئيس الخبازين وضع في السجن كل إنسان حلم حلم رئيس السقاة أعلن حلمه فقال له يوسف أنت فتحيا الخباز أعلنوا عن موتة هنا الإتنين الذي في السجن واحد أعلن عن حياة والتاني أعلن له عن موت ما هما؟! هما اللصين واحد اعلن لو عن خلاص ونجاة وحياة وإنسان آخر أعلنوا عن موتوه هلاك المسيح عندما نزل إلى الجحيم كان يوجد فئتين ناس بشرهم بحياة واخذهم معاة الفردوس وناس بشرهم بموت وظلوا في الجحيم فهذا هو رئيس السقاة ورئيس الخبازين مشهد آخر رئيس السقاة يوسف قال له عندما تذهب إلى فرعون افتكرني لكن رئيس السقاة لكن رئيس السقاة نسية سنتين آخرين وعندما فرعون حلم حلم رئيس السقاة تذكر إنه يوجد إنسان في السجن يفسر لم حلمك هنا سؤال ؟! مارأيك عندما كان رئيس السقاة طلع من تجربة أول شيء عمله ذهب وبلغ فرعون بيوسف ؟! لو كان يوسف طلع في هذا الوقت كان خرج عبدا ويرجع إلى رتبته الأولى هو نساه بسماح من الله لكي لا يرجع عبد مرة أخرى طالعة يفسر الحلم عندما استدعوا يوسف لكي يفسر الحلم فأرسل فرعون ودع يوسف فأسرعوا به من السجن فحلق وأبدل ثيابة ودخل على فرعون الكتاب المقدس إشارة إلى يسوع في هيئته الممجدة رمز لتغيير الجسد الترابي الذي لبسه في مرحله مرحله السجن لاجل زيلنتا احيانا يقولون يوسف له ثياب يمثلوا ثلاث مراحل واحد قميص ملون اثنين قميص عبوديه ثلاثه قميص مجد يشير الى ثلاث مراحل للابن الابن قبل ان يتجسد الابن الوحيد المحبوب لابيه اثنين الابن حينما تجسد قميص العبوديه القميص الثالث يشير الى عندما رجع إلى المجد المسيح قبل التجسد هذا القميص الملون قميص العبودية المسيح عندما تجسد قميص المجد القميص الثالث المسيح قبل التجسد هذا القميص الملون قميص العبودية المسيح عندما تجسد قميص المجد القميص الثالث قال الان مجدنى بالمجد الذى كان لى عندك قبل تأسيس العالم يوسف شرح الحلم لفرعون وفرعون تعجب قال ليس بصير وحكيم مثلك كيف عرفك الله كل هذا الكلام لم ارى إنسان مثلك لدرجة أنه دعى يوسف صفنات فعنيح معنى مخلص العالم من الذي ليس لة حكمة ولا معرفة ومن مخلص العالم احذر ان تقرأ الكتاب المقدس بعيون ليئة احذر أن تقرأ الكتاب المقدس بعيون ليئة احظر ان تقرا الكتاب المقدس بعيون ضعيفة وتحسر نفسك فى الحدث القصة أعمق من ذلك بكثير دعيى مخلص العالم وادخر لهم خبز حياة لكي يكون هو إشارة لخبز الله النازل من السماء المعطى حياة للعالم عندما فرعون وجد هذه الحكمة التي لديه انبسط به جدا فإعطاة بنتة لكي تكون زوجة لة لأنها كانت عادة أن الشخص يعطيه بنتة او زوجته رأينا هذا الكلام في فرعون مصر يعطية بنتةاو زوجته مثلما ابونا أبونا إبراهيم فعل كذلك أيضا مع أبيمالك فأعطاه بنتة او زوجتة فرعون اعطاة اسينات وراينا هذا الكلام مع شاول وداود ارتباط يوسف باسينات وهي إنسانة أممية هذا إشارة لارتباط المسيح بكنيسة الأمم التي كانت في القديم تعرف الاصنام المسيح أخذها زوجة له وعروسة له في رسالة أفسس أنتم كنتم في ذلك الوقت بدون مسيح أجنبيين عن رعوية إسرائيل وغرباء عن وعود الموعد لرجاء لكم وبلا إله في العالم ولكن الآن في المسيح يسوع أنتم الذين كنتم قبلا بعدين سيرتم قريبين بدم المسيح عجيب جدا عندما يقول وكان يوسف ابن 30 سنة عندما وقف أمام فرعون يريد أن يقول لك هذا سن المسيح في بداية خدمته يوسف الذي باع للأمم لكي يكون عبدا صار هو بركة للأمم يسوع الذي جاء كعبد وسط البشر صار هو بركة البشر أخواته الذين باعوا صاروا هما الذين خسروا وجوده الذين قبلوه هما الذي أخذوا بركته الأمة اليهودية باعته ونحن الذين أخذنا البركة أخذنا الخبز السماوي وهما الذين يرفضون ظلوا هما في الجوع وأخذنا نحن الخير أصبح يوسف اصبح بركة لارض مصر وكل الذين فيها لا يحتاج إلى طعام لكنه أصبح مصدر شبع لكثيرين وكأنه هو رمز للمسيح الذي كان بركة لجميع أخواته عندما جاوا الأمة اليهودية إشارة إلى رجوع الأمة اليهودية في آخر الأيام إلى المسيح هذا رجوع أخوات يوسف ومثلما المسيح مصدر حياة لكنيسة الأمم كنيسة اليهود سوف ترجع مرة اخرى معلمنا بولس في رؤية 11 إن القساوة قد حصلت جزئيا لإسرائيل أن القساوة قد حدث جزئيا لإسرائيل إلى أن يدخل ملئ الأمم هكذا يخلص جميع إسرائيل عن ظما اللة يخلص الشعب بأكملة الغرباء ويدخلهم كل ملئ الأمم يأتي في الآخر يدخل اليهود العجيب جدا عندما ذهبوا إليه أخواته ..قال ولما نظر يوسف أخواته عرفهم وعرف يوسف أخواتهم وأما هم فلم يعرفوه هذه إشارة إلى المسيح الذي جاءني خلصنا ويعرفنا وأخذ طبيعتنا وأخواته لم يعرفوه وهو عندما رآهم بكى ومع ذلك هم لم يقدرو أن يستوعبوا من هو قساوة مثل ما ربنا بكى على اورشليم..وقال .انكى لا تعلمين ماهو و لسلامك وبعد ذلك عاملهم بجفاوة لكي يريد أن يأتي بهم جميعا أنه وجد إن بنيامين ليس معهم وأبوهم ليس معهم فقال لهم أريد أن أرى أخوكم الصغير عندما دخلو قال لهم لا أريد أن أراكم بدون بنيامين أخيكم ووضع لهم شرط من هو بنيامين ؟ رمز للروح القدس لم تقدر أن تأخذ خير من الإبن عن طريق الآب إلا بالروح القدس وضع هذا الشرط الكنيسة لم تقدر أن تأخذ الخير إلا بعد حلول الروح القدس عندما جاء بنيامين إذا كان أبونا يعقوب رمزا للاب يوسف رمز للمسيح بنيامين رمز للروح القدس المؤمن لم يقدر أن يدخل إلى الكنيسة ويدخل الكنيسة إلا بالروح القدس ليس أحد يقدر أن يقول إن يسوع رب الا بالروح القدس لا يقدر أحد أن يتمتع بالأسرار إلا عندما يكون متعمد وواخد الروح القدس في الآخر عرفهم بنفسه قالهم أنا أخوكم لم يقدر عندما عرفهم بنفسه خرج كل الناس برا حصل ثلاث لقاءات بين أخوات يوسف ويوسف وكأن الثلاث لقاءات في أول لقاءين لم يعرفهم بنفسه وفي اللقاء الثالث عرفهم بنفسهم الثلاث لقاءات يشيروا إلى ثالث مشاهد أجمل من بعض أول لقاء عند الصليب الكل رأى يوسف ولكنهم لم يعرفوا تاني لقاء عند الدفن والقبر الكل عارفينه ولم يعرفوا اللقاء الثالث لقاء القيامة لقاء القيامة لم يحب أن يعلنو أمام أي حد قال أعلنو امام اخواتى فقط اول لقائين كان يوسف يقابل أخواته في وسط القصر مع الجميع ثالث لقاء الذى أعلن لهم ذاته قال المصريين الموجودين ان يذهبوا إلى الخارج القيامة لا تعلن إلا لمن يستطيع أن يدرك القيامة الصليب حدث أمام الجميع لكن القيامة هي التي يستحق إعلان القيامة حتى عندما أنت تقفل على نفسك هو يأتى اليك يوسف أول مرة لم يعلن تاني مرة مأعلنش ثالث مرة أعلن لأن أحباؤه الذين استحقوا اعلان القيامة هذا هو أعلن لهم ذاتة فقال يوسف لأخواته تقدموا الى تقدموا ما بالكم خائفون قالوا الكلمة إللي كلنا نعلمها أنتم أردتم لي شرا ولكن الله أراد لي خيرا أنه لا لاستبقاء حياة الرب أرسلني الى هنا وكأن ربنا يسوع قال مابالكم مطربين عن ظل ظهر للتلاميذ في العليا أنظروا إيديا ورجليا أنا هو انظرو إلى أعلن ذاته وهم كان لا يستيطيعوا أن يغفروا لانفسهم لكن وجدنا إنه يصفح عن أخواته بالكامل ويقول لهم أريد أن تعيشوا معى لا تحزنوا على أساسا مصر نحنيا رب الذى صلبناك تريد أن تأخذنا معك إلى المجد وتغفر لنا وتنسى لنا كل هذه القساوة هذا محبة يوسف الحقيقية التي صفح عن الذنب قال لة اخوتة اصفح عن ذنب أخواتك و خطيتهم فإنهم صنعو بك شرا فالآن اصفح عن ذنب عبيد إله أبيك في محبة وجدنا يوسف يبكى وكلهم وقال لهم لا تخافوا . أنتم قصدتم لى شرا وأما الله فقصد بى خيرا يوسف رمز للمسيح الذي يغفر لصالبيه الذى على الصليب قال يا أبتاة اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون رجوع أخوات يوسف في النهاية وسجودهم له ويخصصلهم مكان يعيشوا فية فى مصر هو رجوع الأمة اليهودية في آخر الايام الابن الوحيد المحبوب لابيه ابن الشيخوخه صاحب القميص الملون الذي ارسل لاجل افتقاد اخوته محملا بخيرات ابيه لابد ان تفكر في المسيح فلما راوا ابغضوا وحسدوا وتشاوروا ليقتلوا والقوه في جب وباعوا بفضه هذا هو المسيح واخذوا ثيابه ولطخوها بدماء وقدموها ليعقوب يوسف الذي ارادت امراه سيده ان تغويه وان تسقطه وان تمسكه ولكنها لم تستطيع ان تمسكه ولكنها امسكت ثيابه فقط اما هو فنجد من يدها هذا الكلام هذا هو الموت الذي لم يقدر ان يمسك المسيح وضع في السجن وبشر لواحد بموت واحد بحياه هذا هما اللصين فخرج من السجن وحلق وابدل ثيابه هذه الهيئه الجديده للمجد يوجد ثلاث ثياب ليوسف ثوب القميص الملون وهو مع ابيه ثوب العبوديه عندما باع ثوب المجد عندما رجع مره اخرى وهم الثلاث مراحل المسيح قبل التجسد المسيح اثناء التجسد ثالث ثوب ثوب المجد عندما رجع لابيه واخذ المجد يوسف الذي قال عنه انه مخلص العالم الذي قيل عنه انه حكيم وفيهم وانه من الله يعرف هذا هذا هو يسوع المزخر بكل كنوز الحكمه والمعرفه يوسف الذي جاء اليه اخوته وعرفوه وسجدوا له فقالوا انا لم اعطيكم طعام أن لم تاتوا ببنيامين بنيامين هو الروح القدس الشرط الذي ناخذ به خيرات الاب لم نقدر أن نعرف الابن الا بالروح القدس رجعوا في الاخر وسجدوا له وهو رجوع الامه اليهوديه وهو غفر لهم ونسى وصفح لهم هذا هو المسيح في يوسف راينا المسيح في هابيل راينا المسيح في انوش رأينا المسيح في اخنوخ ورأينا المسيح في ملكي صادق المسيح في ابراهيم المسيح في اسحق ورأينا المسيح في يعقوب المسيح في يوسف الكتاب المقدس باكمله احبائي هو المسيح يريد ان يعرفنا صورته ويعرفنا عليه وسنظل نتعرف علية و الحياه الابديه باكملها نتعرف عليه هذه هي الحياه الابديه ان يعرفوك انت ايها الابن الوحيد الذي ارسلته سنظل طول الابديه لكى نتعرف علية هذة هى الحياة الأبدية أن يعرفوك انت ايها الاله الحقيقي وحدك يسوع المسيح ابنك الذي ارسلته ستظل حياتنا كلها وابديتنا كلها لكي نحاول أن نعرفه ما اجمل ان تبحث عن المسيح في كل كلمه في كل شخص في كل رمز في الكتاب المقدس باكمله وانما كل شخصيات الكتاب المقدس انما تحمل اشاره ورمزا ومعنى عن شخص يسوع المسيح القدوس المبارك ربنا يعطينا عيننا مستنيرة نراة بها بوضوح فنرى المسيح فتبتهج نفوسنا فنسجد له ونتعمق به بالأكثر ونشتاق اليه بالاكثر الى ان نمكث معه في الابديه الى الابد ربنا يكمل نقائصنا ويسند كل ضعف فينا بنعمته ولربنا المجد الدائم الى الابد امين.