
مزمور الإنجيل:
هم يرفضون المسيح الذي أتى ليخلص ويغفر الخطايا= تغسلني كثيرًا من إثمي. ولكن من آمن بالمسيح يغسله دم المسيح فيخلص. ومن رفضه تبقى عليه خطيته فيموت.
إنجيل القداس:-
نفس موضوع إنجيل يوم الإثنين. فهنا نرى إصرار اليهود على رفض المسيح مع كل الآيات الكثيرة التي صنعها أمامهم.. لم يؤمنوا به. بل لسبب الفريسيين فإن من آمن به من الرؤساء لم يعترفوا به لئلا يخرجوهم من المجمع. لأنهم أحبوا مجد الناس أكثر من مجد الله.
مزمور باكر:
أمام هذه النهاية المرعبة للأشرار الرافضين نصرخ مع المرنم معترفين= لأني أخبر بإثمي فهو إعتراف وتوبة. أعدائي أحياء وهم أشد مني= هذا ما يبدو في الظاهر.. لكن هناك نهاية حتمية للأشرار. والمرنم يصرخ أهتم من أجل خطيتي حتى لا يكون وسط الأشرار.
إنجيل باكر:
قال المسيح لابد أن تأتي الشكوك.. ولكن ويل لمن يأتي الشك من قبله= هذا هو وضع العالم الآن فالمسيح مرفوض، والرافضون يشككون في المسيح. ويبدو في الظاهر أن الرافضين أعداء المسيح أقوى (ومعهم الشيطان). لكن من له إيمان يقول للجميزة إنقلعي.
البولس:
هنا صورة عكسية للإنجيل. فالإنجيل أناس عيونهم مغلقة فرفضوا المسيح وفي الإبركسيس رفضوا بولس.وهنا نجد شعب الله المملوئين من الروح يتكلمون بألسنة ويتنبأوا ويصلون بالروح وإيمانهم يزداد وينمو.
الكاثوليكون:
هنا نرى نهاية الأعداء الأقوياء وأنها قريبة ليس كما يظن البعض أنه سيتباطئ لكنه يتأنى عليهم بل أن السموات تزول وتنحل العناصر محترقة وتحترق الأرض. أما المؤمنون فستكون لهم سماء جديدة وأرضًا جديدة.
الإبركسيس:
اليهود بسبب عيونهم المقفولة رفضوا المسيح (الإنجيل). وهنا يرفضون بولس بعنف.
أم ١٧:١٠-32
شفتا الصديق تدركان الأمور العالية. أما الأغبياء (اليهود الرافضين) فيموتون في نقص الفهم لأنهم لم
يدركوا المسيح، والسبب الخطية التي أغلقت عيونهم. ولكن الرافضين هم الخاسرون:-
١. يتألمون= كالخل للأسنان والدخان للعينيين كذلك المخالفة لمرتكبيها.
٢. هم بدون فرح= يستمر الفرح مع الصديقين.
إش ٦:٤٩-10
اليهود رفضوا المسيح والأمم قبلوه= هوذا قد جعلتك عهدًا لشعبي.. نورًا للأمم لتكون خلاصًا إلى أقاصي الأرض. وماذا حصل عليه المؤمنون= لتقول للأسرى أخرجوا= هو جاء ليحرر لا يجوعون ولا يعطشون=كل هذا الأمم واليهود الرافضين خسروه. وإلى ينابيع المياه يوردهم= يملأهم من الروح القدس.
أي ٣٧:٣٨-30:39
الله هنا يظهر حكمته لأيوب والتي صنع بها كل هذا. وهذا عكس ما تصوره أيوب عن حكمة الله قبل ذلك وهذا مشابه لليهود رافضو المسيح حكمة الله ١كو ٢٤:1