
النبوات:
عد35:10-35:11 أم19:3-9:4 إش1:40-8 أى 1:25-6
القراءات:
مزمور باكر: مز5:85-6
إنجيل باكر: مر13:9-24
البولس: فى 22:2-26
الكاثوليكون: 1يو2:3-11
الإبركسيس: أع 10:24-23
مزمور إنجيل القداس: مز17:86
إنجيل القداس: يو12:8-20
إنجيل القداس:
الخطية سبت التخبط في الظلام فهي إنفصال وإبتعاد عن الله، والله هو النور الحقيقي. والمسيح جاء ليعلم
فينير لنا الطريق، وليعطينا حياة بإتحادنا به، وبإتحادنا به يكون لنا نور، فهو نور العالم ومن يسير في النور
فله حياة أبدية لأنه سيظل ثابتًا في المسيح، والمسيح هو الحياة.
مزمور الإنجيل:
إصنع معي آية صالحة هذه بلسان المسيح، وتعني ليرى اليهود المقاومون ويؤمنون أنك أرسلتني. فلير
الذين يشنوني وليخزوا أي لير الذين يبغضوني ويخزوا.
إنجيل باآر:
الشيطان يلقي الصبي في النار وفي الماء ليهلكه. فهذه إرادة الشيطان، أن يهلكنا. والشيطان هو سلطان
الظلمة يدفع من يتبعه للموت.
مزمور باآر:
الشيطان ماكر قاتل لكن الرب أنت يا رب صالح وديع. رحمتك كثيرة لسائر المستغيثين كما أنقذ الصبي،
فلنصرخ له ليشفي طبيعتنا بالكامل.
البولس:
هنا نرى مواصفات أبفرودتس خدم معى لأجل الإنجيل.. الأخ والشريك العامل. فطريق النور هو طريق
خدمة المسيح.
الكاثوليكون:
إذا ظهر نكون مثله مجد وحياة لمن يسير في النور. هذا تناقض واضح مع الموت الذي ينتظر أتباع
إبليس من يفعل الخطيئة فهو من إبليس. وأولاد الله ظاهرون وأولاد إبليس.
الإبركسيس:
نرى بولس هنا يدرب نفسه ليسير في النور، ليكون له قيامة من بين الأموات هكذا أعبد إله أبائي
:(٣٥:١١- (عد ٣٥:١٠
الإنجيل عن أن المسيح نور ومن يسير وراءه تكون له حياة. وهنا نرى تذمر اليهود على المن (والمن رمز
للمسيح) ونجد اليهود يسيرون وراء شهواتهم فماتوا. فالشهوات ظلمة وموت= وبينما اللحم بعد بين أسنانهم
قبل أن يمضغوه حمى غضب الرب على الشعب فضربهم.. فدعى إسم ذلك الموضع قبور الشهوة.
:(٩:٤- (أم ١٩:٣
إحفظ الرأي والتدبير (وصايا الله) لكي تحيا بها نفسك. لكي تسلك بسلام في طريقك آمنًا ولا تعثر رجلك هذه
تساوي "سراج لرجلي كلامك". وكل من يسلك في الحكمة، أي الإيمان بالمسيح وإتباع وصاياه يكون في النور
بل يصير نورًا لتعطي رأسك إكليل نعمة وتاج جمال.
:(٨- (إش ١:٤٠
دور خدام الله تعزية الشعب ودعوته للتوبة ليرى خلاص المسيح
١) عزوا شعبي أن طريق المسيح ظهر بتجسده.
٢) قوموا في القفر سبيلا لإلهنا القفر هو من يحيا في خراب ويتعثر في الخطية ورمزها هنا صخور
القفر.
٣) كل جبل وأكمة ينخفض تنخفض كبرياء الإنسان.
٤) كل واد يمتلئ كل من يحيا في النجاسة أو صغر النفس.
٥) يرى كل بشر خلاص الله من يفعل ما سبق تنفتح عيناه ويبصر طريق الحياة الأبدية.
:( (أي ٢٦،٢٥
الله رسم حدًا حول وجه المياه نحو ملتقى النور بالظلمة الله أظهر الحدود بين النور والظلمة بوصاياه،
فليس لنا عذر. الكواكب غير نقية أمامه فهو النور الكاشف للظلمة.