الكتب

مقدمة عامة و شرح سفر عوبديا

** محور السفر : + كما فعلت يفعل بك + ترقب مجئ المسيح + دينونة الآدوميين "كما فعلت يفعل بك" (عدد15). + العدالة، الغرور ** عوبديا : + كلمة عبرية تعني "عبد يهوه" أو "المتعبد ليهوه" + من العبارات (1 - 14) يظهر انه كتب هذه النبوة بعد سقوط أورشليم (2أي 36 : 17 - 21 ) ** موضوع السفر:- انتقام الله الرهيب من الآدوميين نسل عيسو. ** أهم الشخصيات : عوبديا ** أهـم الأماكن : أدوم – إسرائيل ** غاية السـفر : أدوم ** سفر عوبديا : + كتب عوبديا نبواته بعد سقوط أورشليم ( ع 10 - 14 ، 2 أي 36 : 17 - 21 ) علي يد الكلدانيين عام 587 ق. م + أصغر أسفار العهد القديم وهو موجه ضد أدوم . كلمة " أدوم " معناها أحمر أو دموي أو الأرض التي جبل منها أدم لذلك فهي ترمز إلى سافكي الدم والأرضيين ، أدوم هو لقب عيسو صار لنسله من بعده إذ استولوا علي أرض سعير بعد طردهم الحوريين ( تث 2: 12 ) ، أرض أدوم جبلية وعرة ألهبت في سكانها الشراسة خاصة ضد بني يعقوب فلم يأذنوا لهم بالعبور في أرضهم ( عد 20 : 14 - 21 ) ؛ مع أن الله طالب بني إسرائيل أن يحسنوا معاملتهم بكونهم أخوة ( تث 23 : 7 ) ، لكن شر أدوم تزايد وكراهيتهم صارت مُرة امتلأ كأسهم عند سبي أورشليم إذ ابتهجوا (مز137 : 7 ) و اشتركوا في التخريب ، بعد إصلاح حال إسرائيل غلب داريوس ملك فارس أدوم وذبح الآلاف منهم وفي أيام المكابيين غلبهم اليهود وبالتدريج بادوا تماما . + تخص هذه النبوة كل نفس متكبرة تظن أنها قادرة علي حماية نفسها بسكناها علي جبال " الأنا " الوعرة ، و أيضا النفس الشامتة في سقوط الغير . + هذه النبوة في ظاهرها تمس أدوم المتعجرف لكنها هي إعلان عن خلاص يعقوب ( المؤمن) وتقديسه حيث يملك الرب عليه وفيه .

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بولس الرسول الثانيه الى أهل كورنثوس

محور السفر :- + ربنا يسوع المسيح هو تعزيتنا . + "ولكن شكرا لله الذي يقودنا في موكب نصرته في المسيح كل حين 2 : 14" موضوعها :- الخدمة القانونية مفتاح السفر :- "الذي جعلنا كفاة لان نكون خدام عهد جديد لا الحرف بل الروح لان الحرف يقتل و لكن الروح يحيي" (3 : 6) تاريخ كتابتها :- + كتبها من مقدونية ( 7 : 5 ، 8 : 1 ، 9 : 2 ) بعد أشهر قليلة من رسالته الأولي. كتبت سنة 57 ميلادية من مكدونية بعد الرسالة الأولى بأشهر قليلة وسبب كتابتهاأن بعض الأعضاء فى كنيسة كورنثوس أنكرواعلى بولس سلطته الرسولية فكان من اللازم أن يبرهن ذلك لهم (2كو ص10- ص13) ،وموضوع الرسالتين :المواهب الروحية،القيامة من الأموات،العشاء الربانى،الحث على العطاء بسخاء (2كو1:9- 15) والمحبة (1كو ص13) غاية الرسالة :- + علم الرسول من تيطس أن الرسالة الأولي قد أثمرت بالتوبة الصادقة ( 7 : 6 ) فأرسل إليهم يؤكد لهم فرحه بتوبتهم، واتساع قلبه بالحب نحوهم . + جاء بعض اليهود من أورشليم يشككون المؤمنين في رسوليته، ويعلنون أنه عنيف في رسائله ضعيف في حضرته هذا ما ألزمه أن يدافع عن صدق رسوليته مؤكدا حبه لشعبه واستعداده أن يكون لهم عبدا لينعموا هم بحرية مجد أولاد الله ( 4 :5 ) ، وأن ينفق لأجلهم ( 12 : 15 ) ، معلنا لهم أنه يلتهب في أعماق قلبه مع عثرة كل واحد ( 11 : 29 ) . + حذرهم من أصحاب البدع والهرطقات والانشقاقات كما جاءت الرسالة تفيض بالتعزيات الإلهية التي يهبها الله لمؤمنيه وسط الآلام

مقدمة عامة و شرح سفر زكريا

** محور السفر: + غيرة الله ، أعيدوا بناء الهيكل، الملك قادم، حماية الله + الرب يملك فتتحدي كنيسته العالم + ترقب مجئ المسيح ** أهم الشخصيات : زكريا ** أهـم الأماكن : اورشليم ** غاية السـفر : المسيا ** اسم زكريا : + اسم عبري يعني "الله يذكر" أو "الذي يذكره الرب" وتسمي به اثنان وثلاثون شخصا في الكتاب المقدس. + زكريا بن براخيا (الله يبارك) بن عُدّو (في الوقت المناسب) هكذا يحمل اسمه الثلاثي مفتاحا للسفر، الله يذكر عهده ، فيبارك شعبه في الوقت المناسب. + ينسب إلى جده عدو (عز 5 : 1 ، 6 : 14) أحد رؤساء الكهنة الأثنى عشر (نحميا4:12) الذين رجعوا من السبي، وربما لأن أباه مات في ريعان شبابه فتبناه جده الذي كان مشهورا أكثر من ابنه وقد ورث زكريا جده في وظيفته الكهنوتية (نحميا16:12). + كان من سبط لآوي فكان أيضا كاهنا (نح 12 : 16) غالبا ولد في بابل وعاصر النبي حجي.

مقدمة عامة و شرح سفر العدد

**محور السفر:- + الله قائدي (يظلل علي بجناحيه ويسير أمامي نورا لحياتي ويهبني طعاما من السماء ومياه حيه) + التأسيس لمجيء المسيح + الجهاد القانوني + التعداد ، التمرد ، التجوال ، كنعان **تسميته :- جاءت هذه التسمية في الترجمة السبعينية ، و هي تناسب الإصحاحين 1 ، 26 حيث ورد في كل منهما إحصاء للشعب. **أهم الشخصيات :- موسى - يشوع – كالب **أهـم الأمـاكن :- سيناء – البرية **سـماته :- أ - في سفر العدد : يسير الله معي في رحلتي في البرية فهو سفر الرحلة في برية سيناء حتى الوقوف علي عتبة أرض الموعد. ب - عدد المحطات المذكورة تساوي عدد الأسماء المذكورة في نسب المسيح في إنجيل متي ، هي رحلة مجيء المسيح إلىّ ليسير معي حتى نبلغ سماواته . ج - كان الشعب منظما علي شكل صليب وفي وسطه موسى و هرون وعشائر سبط لاوي علي شكل صليب ، كأن رحلتي هي حمل الصليب مع كلمة الله الكاهن الأعظم حامل الصليب . د - كان لابد أن يحدث التيه حتى يموت الجيل القديم ويولد جيل جديد يدخل أرض الموعد ، هذا إشارة إلى حاجتي إلى موت أعمال الإنسان العتيق والتمتع بالإنسان الجديد الذي علي صورة خالقي . و- في رحلتي لابد الالتقاء مع بلعام المقاوم للحق والعاجز عن أن يلعنني .

مقدمة عامة و شرح سفر اللاويين

**محور السفر :- + الله مقدسي، يقدسني بدمه وعمله الكهنوتي . + التأسيس لمجيء المسيح . + العبادة خلال دم الحمل والتقديس (الذبيحة ، التقدمة والقرابين ، العبادة والأعياد ، يوم الكفارة ، الصحة ، القداسة ، اللآويون) ** تسميته:- + دعي في الترجمة السبعينية باللاويين ، لأنه فيه يتكلم الله عن الشرائع الخاصة بالكهنة و اللاويين ، ويسميه اليهود شريعة الكهنة . وهو السفر الثالث من الشريعة . **غاية السـفر:- العبادة ** أهم الشخصيات : موسى - الكهنة. ** أهم الأماكن : البرية. ** سـماته:- + في سفر التكوين ظهر فشل الإنسان في الخلاص ، وفي سفر الخروج تقدم الله بالخلاص خلال دم الفصح، وهنا يتدرب الإنسان على الحياة المقدسة في الرب خلال العبادة . + هو سفر خاص بتقديس الشعب كله وليس الكهنة واللاويين وحدهم. هو سفر اقتراب الذين تمتعوا بالخلاص خلال الدم إلى القدوس خلال الحياة المقدسة . + إن كان سفر الخروج هو رحلة خروج الشعب من مصر تحت قيادة موسى النبي، فسفر اللاويين هو رحلة خروجهم إلى المقدسات تحت قيادة هرون ، وطالبهم الله " تكونون لي قديسين لأني أنا قدوس " ( لا 20 : 26 ، 11 : 44 ) .

مقدمة عامة و شرح سفر الامثال

** محور السفر : + الحكمة ، العلاقات ، الكلام ، العمل ، النجاح + طوبي لمن يجد الحكمة + التطلع لمجيء المسيح + نصائح روحية للحياة اليومية + طوبى للإنسان الذي يجد الحكمة ** أهم الشخصيات : سليمان ** أهم الأماكن : أورشليم ** غاية السفر : الحكمة مقدمة : + يهدف سفر الأمثال نحو الإرادة المقدسة ، والجامعة نحو العقل المقدس ، والنشيد نحو القلب المقدس + قدم سليمان الملك كرجل حكيم ومختبر للحياة رسالة هامة لنا جميعا ، هذه الرسالة ببساطة هي إن تطلعنا إلى الحياة نجدها طويلة وشاقة لكنها ليست بلا معني ، ولا تسير بلا خطة محكمة ، فالحياة التي نتقبلها من الله ونودعها بين يديه الإلهيتين يوجد فيها شبع عميق . فالله بالنسبة للؤمن هو إله العدل ( الأمثال ) والحب ( نشيد الأناشيد ) وهو وحده الذي يهب الحياة معني ( الجامعة ) ** مفتاح السفر: مفتاح السفر هو كلمة " الحكمة " وقد أشير إليها 104 مرة في هذا السفر ولعل من أفضل العبارات الواردة في هذا السفر هي : " مخافة الرب بدء الحكمة " ( 9: 10 ) إذ يدعونا إلى التعليم في مدرسة الله كل حكمة حقيقية هي من الله وتقود إلى الله أينما وجدنا فإن المفتاح الذي يفتح أسرار الحكمة مستقر في الله يقول " مخافة الرب " وليس " مخافة الله " ففي العبرية يستخدم تعبير " ألوهيم " ليظهر الله بكونه " القدير " ليشير إلى قدرة الله وسلطانه ، أما التعبير العبري" يهوة " فيشير إلى الله أيضا بكونه الإله الذي يدخل في عهد حب مع شعبه ، هكذا يرتبط الخوف بالرب ( يهوه ) الذي يرغب أن يحل في وسطهم مخافة الرب التي تهب الإنسان الحكمة لا تعني الخوف الذي يسبب لنا اضطرابا وإحباطا بل يهبنا سلاما وفرحا ، مخافة الرب تعني الانشغال به لكي لا نجرح مشاعره إذ يليق بنا أن نرد له حبه بحبنا وأمانته نحونا بأمانتنا نحوه .

مقدمة عامة و شرح سفر التكوين

هو السفر الأول من أسفار الكتاب المقدس **محور السفر : سفر البدايات + الله خالقي : خلقني ملكا حيا وبإرادتي صرت عبدا ميتا. + تدبير الله للإنسان الساقط : قصة الخلق ، البدايات ، العصيان ، الخطية ، الوعود ، الطاعة ، النجاح ، بنى إسرائيل. **اسم السفر:- دعي في العبرية "برشيث" ، أي في البدء ، و هي الكلمة الأولى في السفر، أما تسميته بالتكوين فمترجمة عن السبعينية لأنه يتكلم عن أصل تكوين جميع الكائنات ثم مبادئ التاريخ البشرى . **كاتبه :- كاتبه هو موسى النبي بالوحي الإلهي ، مستخدما التقليد المسلم إليه عن آبائه شفاهه أو كتابة ، وربما استند على السجلات التى وضعها يوسف في قصر فرعون.

مقدمة عامة و شرح سفر عاموس

** محور السفر : + الله يسائل الكل، اللامبالاة ، ظلم الفقير ، الديانة السطحية . + يصمت العاقل في ذلك الزمان لأنه زمان رديء . + ترقب مجئ المسيح . + التأديب والقضاء الإلهي بسبب الشر . ** أهم الشخصيات : عاموس ** أهـم الأماكن : مملكة الشمال **غاية السـفر : الدينونة ** عاموس : + كلمة "عاموس" تعني " ثقل " أو " حامل ثقل " يدعي " نبي الويلات " إذ يكثر الحديث عن التأديبات الإلهية أو نبي العدالة الاجتماعية . + عاش في تقوع التي تقع علي بعد 12 ميلا جنوب أورشليم وعاش وسط أسرة مجهولة وفقيرة كراع للغنم (1 : 1) ذات الصوف الغزير أكثر من بناء اللحم، كما أنه كان جاني جميز (7 : 14). + مع أنه نشأ في يهوذا لكنه أرسل إلى إسرائيل في أيام الملك يربعام الثاني حوالي عام 787 - 747 ق.م. + عاصره هوشع النبي في أواخر أيامه وخلفه في النبوة وفي أيامه تنبأ يونان النبي في المملكة الشمالية (2 مل 14 : 25) كما عاصر أشعياء النبي + تنبأ عن الزلزلة و ما ينتج عنه من خراب قبل حدوثه بعامين (1: 1 ، 5 : 9 ، 6 : 11 ، 8 : 3 ، 9 : 5) وقد تحدث عنها زكريا النبي (زك 14 : 5) بعد 300 سنه كحادث معروف. + دعي للنبوة من رعى المواشي وجنى الجميز فحث الشعب على العدالة الاجتماعية وعاش هذا النبي في عصر رخاء وترف وكانت عبادة الشعب صورية فركز نبوته عن البر والعدل والإصلاحات الاجتماعية وكتب هذا السفر حوالي سنة 760ق.م وتنبأ عاموس في عصر يربعام الثاني بن يوآش ملك إسرائيل.

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بولس الرسول إلى أهـل فيلبي

محور السفر :- + الأتضاع ، التضحية بالذات ، الوحدة ، الحياة المسيحية ،الفرح + ربنا يسوع المسيح فرحنا + وحدانية الروح وحياة الفرح مدينة فيلبـي :- + مدينه في مقدونية اسمها القديم كرينيوس ، ضمها فيلبي المقدوني الثاني إلي مملكته عام 356 ق.م ووسعها وحصنها ودعاها علي أسمه . + سقطت تحت يد الرومان عام 168 ق. م وأصبحت فيما بعد مدينة كولونية ( أع 16 : 12 )أى لها امتيازات رومانية وصارت من أشهر مدن مقدونية . + زارها الرسول بولس نحو عام 52 م ، حيث أسس أول كنيسة في أوربا وآمن علي يديه كثيرون منهم ليديه والفتاة التي بها روح عرافة ( أع 16 ) + فيها سجن الرسولان بولس وسيلا حيث أخرجهما الرب فكرزا للسجان وأهل بيته واضطـرا إلي ترك المدينة + زارها الرسول مرة أخري ( أع 20 : 3- 6 ). + تمتاز كنيسة فيلبى بالكرم رغم فقرها ، فقد أرسلت مساعدات مالية لبولس ، على يد أبفرودتس وهو فى رومية ، فأرسل اليهم بولس هذه الرسالة بيد أبفرودتيس أيضا ليشكرهم فيها على معروفهم ، وليحذرهم من بعض المعلمين الكذبة وهى رسالة فرح ، وحب ، وشكر ، ومدح ، فلا تجد فيها انتقادا أو توبيخا . + يحتوى الإصحاح الثاني بحثا هاما فى شخص الرب يسوع المسيح ، واتضاعه وارتفاعه

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل