الكتب

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بولس الرسول الاولى الى أهل كورنثوس

محور السفر :- + ربنا يسوع المسيح هو تعزيتنا . + "ولكن شكرا لله الذي يقودنا في موكب نصرته في المسيح كل حين 2 : 14" موضوعها :- الخدمة القانونية مفتاح السفر :- "الذي جعلنا كفاة لان نكون خدام عهد جديد لا الحرف بل الروح لان الحرف يقتل و لكن الروح يحيي" (3 : 6) تاريخ كتابتها :- + كتبها من مقدونية ( 7 : 5 ، 8 : 1 ، 9 : 2 ) بعد أشهر قليلة من رسالته الأولي. كتبت سنة 57 ميلادية من مكدونية بعد الرسالة الأولى بأشهر قليلة وسبب كتابتهاأن بعض الأعضاء فى كنيسة كورنثوس أنكرواعلى بولس سلطته الرسولية فكان من اللازم أن يبرهن ذلك لهم (2كو ص10- ص13) ،وموضوع الرسالتين :المواهب الروحية،القيامة من الأموات،العشاء الربانى،الحث على العطاء بسخاء (2كو1:9- 15) والمحبة (1كو ص13) غاية الرسالة :- + علم الرسول من تيطس أن الرسالة الأولي قد أثمرت بالتوبة الصادقة ( 7 : 6 ) فأرسل إليهم يؤكد لهم فرحه بتوبتهم، واتساع قلبه بالحب نحوهم . + جاء بعض اليهود من أورشليم يشككون المؤمنين في رسوليته، ويعلنون أنه عنيف في رسائله ضعيف في حضرته هذا ما ألزمه أن يدافع عن صدق رسوليته مؤكدا حبه لشعبه واستعداده أن يكون لهم عبدا لينعموا هم بحرية مجد أولاد الله ( 4 :5 ) ، وأن ينفق لأجلهم ( 12 : 15 ) ، معلنا لهم أنه يلتهب في أعماق قلبه مع عثرة كل واحد ( 11 : 29 ) . + حذرهم من أصحاب البدع والهرطقات والانشقاقات كما جاءت الرسالة تفيض بالتعزيات الإلهية التي يهبها الله لمؤمنيه وسط الآلام .

مقدمة عامة و شرح سفر ميخا

** محور السفر :- + فساد الأيمان، الاضطهاد، المسيا (ملك السلام)، إرضاء الله + من مثلك غافر الإثم ؟ + ترقب مجئ المسيح + التنبؤ بوقوع كارثة ورد إسرائيل + الله هو غافر الإثم ** أهم الشخصيات : ميخا ** أهـم الأماكن : يهوذا – إسرائيل ** غاية السـفر : الخراب ** ميخا + "ميخا" أو ميخائيل كلمة عبرية تعني "مثل اله " من سبط يهوذا من قرية مورشة جَتّ لذلك دعي ميخا المورشتي. + بدأ نبوته بعد أن بدأ أشعياء ب 17 أو 18 عاما، وكان معاصرا له، واستمرت نبوته حوالي 60 عاما (758 - 698 ق . م). + يبدو من كتاباته أنه إنسان يحمل قوة عجيبة ، هادئا رزينا في حكمة ، مملوء ترفقا. ** مضمون سفر ميخا :- تضمن السفر نبوات خاصة بخراب السامرة و أورشليم لكنه يعود فيتنبأ عن مجد أورشليم المقبل ( تأديب ثم مجد مسياني )

مقدمة عامة و شرح سفر عاموس

** محور السفر : + الله يسائل الكل، اللامبالاة ، ظلم الفقير ، الديانة السطحية . + يصمت العاقل في ذلك الزمان لأنه زمان رديء . + ترقب مجئ المسيح . + التأديب والقضاء الإلهي بسبب الشر . ** أهم الشخصيات : عاموس ** أهـم الأماكن : مملكة الشمال **غاية السـفر : الدينونة ** عاموس : + كلمة "عاموس" تعني " ثقل " أو " حامل ثقل " يدعي " نبي الويلات " إذ يكثر الحديث عن التأديبات الإلهية أو نبي العدالة الاجتماعية . + عاش في تقوع التي تقع علي بعد 12 ميلا جنوب أورشليم وعاش وسط أسرة مجهولة وفقيرة كراع للغنم (1 : 1) ذات الصوف الغزير أكثر من بناء اللحم، كما أنه كان جاني جميز (7 : 14). + مع أنه نشأ في يهوذا لكنه أرسل إلى إسرائيل في أيام الملك يربعام الثاني حوالي عام 787 - 747 ق.م. + عاصره هوشع النبي في أواخر أيامه وخلفه في النبوة وفي أيامه تنبأ يونان النبي في المملكة الشمالية (2 مل 14 : 25) كما عاصر أشعياء النبي + تنبأ عن الزلزلة و ما ينتج عنه من خراب قبل حدوثه بعامين (1: 1 ، 5 : 9 ، 6 : 11 ، 8 : 3 ، 9 : 5) وقد تحدث عنها زكريا النبي (زك 14 : 5) بعد 300 سنه كحادث معروف. + دعي للنبوة من رعى المواشي وجنى الجميز فحث الشعب على العدالة الاجتماعية وعاش هذا النبي في عصر رخاء وترف وكانت عبادة الشعب صورية فركز نبوته عن البر والعدل والإصلاحات الاجتماعية وكتب هذا السفر حوالي سنة 760ق.م وتنبأ عاموس في عصر يربعام الثاني بن يوآش ملك إسرائيل.

مقدمة عامة و شرح سفر دانيال

** محور السفر : + الرب في مملكته ، هدف الحياة، المثابرة، أمانة الرب + الله ضابط التاريخ + ترقب مجئ المسيح + الحكومات المتتالية والآتون والجب + إدانة الظلمة بالنور ** أهم الشخصيات : دانيال والفتيان الثلاثة - نبوخذنصر – بيلشاصر ** أهم الأماكن : بابل **سفر دانيال : - +يكشف لنا هذا السفر أن الله ضابط التاريخ كله يعمل لحساب بنيان مؤمنيه المخلصين أينما وجدوا وأنه يتمجد في القلة القليلة جدا المخلصة أنه يبعث الرجاء في النفوس الجريحة +أنه سفر الصداقة الإلهية القادرة وحدها أن ترفع قلب المؤمن إلى الحياة السماوية الفائقة حتى وإن عاش في أرض الغربة كمسبي +أنه سفر " المعرفة الإلهية " التي يقدمها الله لمختاريه ومحبوبيه ، هذه المعرفة التي تنبع عن الإيمان الصادر من قلب متسع بالحب الإلهي ، هذه المعرفة توهب خلال خبرة الضيق الشديد واحتمال الآلام من أجل الله وشعبه +أخيرا فإنه موجه إلى كل مؤمن من الشعب ليعرف دوره الحي في حياة الكنيسة كما في حياة البشرية كلها

مقدمة عامة و شرح سفر التثنيه

** تسميته :- + أُعطى هذا الاسم للسفر في الترجمة السبعينية ، يعنى "نسخة للشريعة" 17 : 18. و هو ليس تكرارا لما سبق أن كتب ، إنما هو سفر تذكرة دائمة لوصايا الله التي قدمها موسى النبي قبل رحيله ، بفكر جديد ليتأهل الجيل الجديد بالطاعة النابعة عن الإيمان للدخول إلى ارض الموعد . قدمها موسى قبل عبور الأردن بشهر واحد. + في الأسفار السابقة قدمت الشريعة في عملية اشتراع لها أو سنّها ، أما هنا فيقدم موسى النبي الشريعة بكونها قوانين يعاد قراءتها بطريقة مفسرة ، تناسب الداخلين إلى الأرض. + يظن البعض أنه هو السفر الذي وجده حلقيا الكاهن العظيم في الهيكل زمن يوشيا الملك (2 مل 22 : 8 ). ** أهم الشخصيات : موسى . ** أهـم الأماكن : مؤاب. ** محور السـفر:- + الله خليلي : يهبني وصيته بحب فأطيعها ، ويود اللقاء معي كما علي جبل سيناء ويفتح فمي بالتسبيح ويجعل من حياتي بركة للآخرين. + التأسيس لمجيء المسيح + إعطاء الوصايا و مراجعة الناموس + الطاعة لله : التاريخ ، الشرائع ، المحبة ، الاختيارات ، التعليم .

مقدمة عامة و شرح سفر الملوك الثانى

** محور السفر :- + اليشع ، عبادة الأوثان ، ملوك أشرار وملوك صالحون ، صبر الله ، الدينونة + الاستعداد لمجيء المسيح + الأمة المنقسمة تتعرض للكوارث + لم يشأ أن يستأصلهم ** كاتبـه :- + يظن بعضهم أنه عزرا أو باروخ، لكن جاء في التلمود أن كاتبه هو ارميا النبي وهذا الأرجح، فيكون قد كتبه بوحي الروح القدس معتمدا علي مستندات سجلات لناثان النبي وجاد الرائي ( 1أي 29 : 29) وآخرين. ** زمن كتابتـه :- كتب بينما كان هيكل سليمان قائما ( 1مل 8 : 8 ). ** أهـم الشخصيات :- إيليا - اليشع - الشونمية - ياهو - عزيا - حزقيا – يوشيا ** أهـم الأماكن :- فلسطين ** مفتاح السـفر :- لم يشأ أن يستأصلهم ( 13 : 23 ) ** غاية السـفر:- السبي ** سـماتـه :- + كان سفرا الملوك الأول والثاني في الأصل العبري سفرا واحدا فيهما تاريخ حوادث لتاريخ يزيد عن 400 سنة و هي المدة من ملك داود الأخير حوالي سنة 1000 ق.م إلى سقوط أورشليم سنة 586 ق.م. + فى سفر الملوك الثاني نجد الحوادث التي جرت بعد انقسام المملكة : - خراب المملكة الشمالية وسقطت عاصمتها السامرة سنة 722 ق.م. - خراب المملكة الجنوبية وسقوط عاصمتها أورشليم سنة 586 ق.م على يد نبوخذنصر ملك بابل. - سبي شعب اليهود إلى بابل.

مقدمة عامة و شرح سفر الموك الاول

**محور السـفر :- + الملك ، الهيكل ، آلهة أخرى ، رسالة النبي ، الخطية والتوبة . + الاستعداد لمجيء المسيح . + تدشين الهيكل وانقسام المملكة . + كمـا سلك داود أبوك . ** كاتبـه :- + يظن بعضهم أنه عزرا أو باروخ، لكن جاء في التلمود أن كاتبه هو ارميا النبي وهذا الأرجح، فيكون قد كتبه بوحي الروح القدس معتمدا على ما سجله ناثان النبي وجاد الرائي ( 1أى 29 : 29) وآخرين. ** زمن كتابتـه :- + كتب بينما كان الهيكل الأول قائما (8 : 8 ). ** أهـم الشخصيات :- سليمان - رحبعام - ابيام - أسا - يهوشافاط – إيليا ** أهـم الأماكن :- أورشليم – السامرة ** غاية السـفر :- سليمان ** سـماتـه :- + كان سفرا الملوك الأول والثاني في الأصل العبري سفرا واحدا فيهما تاريخ حوادث لتاريخ يزيد عن 400 سنة و هي المدة من ملك داود الأخير حوالي سنة 1000 ق.م إلى سقوط أورشليم سنة 586 ق.م. + يحوى سفر الملوك الأول تاريخ مملكة إسرائيل ويهوذا من سليمان حتى أخاب ويهوشفاط ، حقبة تبلغ حوالي 115 أو 125 عاما . + في هذا السفر تظهر المملكة قوية ومجيدة حتى ثبتت في الملك الحقيقي الذي قال عنه ميخا بن يملة النبي " رأيت الملك جالسا علي كرسيه وكل جند السماء وقوف لديه عن يمنيه وعن يساره "1مل 22 : 19" يهبها رحمة وعونا ومجدا ، أما إذا انحرفت عنه فتنهار وتسقط تحت التأديب لأجل عصيانها. + أن كان داود قد مات لكنه يبقي في عيني الله المثل الذي يضرب به الله لأولاده فحينما يوصي سليمان يقول له " وأنت إن سلكت أمامي كما سلك داود أبوك بسلامة قلـب واستقامة " (3 : 14 , 9 :4) وحينما انحرف سليمان قيل عنه " لم يكن قلبه كاملا مع الرب إلهه كقلب داود أبيه " ( 11 :4 ,33 ، 38 ) وأيضا عندما انحرف يربعام (14 : 8) وأيضا لم يكن قلب ابيام أيضا كاملا أمام الله (15 : 3 ) وإذ مدح أسا بن ابيام قيل " عمل أسا ما هو مستقيم في عيني الرب كداود أبيه " (15 : 11)

مقدمة عامة و شرح سفر باروخ

** محور السفر : + الخطية ونتائجها ، حث على التوبة ، تعزية ، رسالة ارميا + الحفاظ علي الإيمان ** مفتاح السفر : الله العادل (15:1) ** رسالة السفر : تنشيط وتعزية الشعب الذي لا يزال في السبي (24:4) . ** مكان السفر بين أسفار الكتاب المقدس : يوضع هذا السفر بعد مراثي ارميا . ** اللغة التي كتب بها السفر وتاريخ كتابته :- + كتب هذا السفر في بابل أوائل القرن السادس ق. م ( باللغة العبرانية). إذ يحوى الكلمات التي نطق بها على مسامع ملك يهوذا وكثير من المسبيين في بابل . + كان يعد جزءا مكملا لنبؤة ارميا ، وقد بقيت نسخته الأصلية متعارف عليها إلى القرن الثاني الميلادي ، و أغلب الآراء ترجح إنها كتبت في عصر قريب من السبي. ** باروخ + باروخ أسم عبراني معناه "مبارك". + صديق ارميا النبي ورفيقة في الجهاد فقد كان كاتبا محبا ومخلصا له (ار 12:32) حيث سلمه صك الحقل الذي اشتراه ، كما استدعاه فكتب كلام الله (ار 36) الذي تنبأ به ارميا في درج وقرأه علي مسامع الشعب في بيت الرب ثم قرأه بعد ذلك في أذان رؤساء اليهود فاضطربوا اضطرابا عظيما، وأشار بعضهم علي باروخ أن يذهب ويختبئ هو وارميا من وجه الملك يهوياقيم لأن هذا الملك احتدم غيظا ومزق السفر وألقاه في النار عند استماعه جزءا صغيرا منه . ثم أوحي بعد ذلك إلي ارميا أن يكتب السفر ثانية فاحضر صديقه باروخ وأملى عليه ما كان مكتوبا في السفر السابق وبعض الزيادة أيضا( أر 32 : 12، 36 : 4 ).

مقدمة عامة و شرح سفر ايوب

** محور السفر: + الألم ، هجمات الشيطان ، صلاح الله ، الكبرياء ، الاتكال + الألم مدرسة الحكمة + التطلع لمجيء المسيح + آلام إنسان متألم وصبره على ما أصابه + سر الألم ** أهم الشخصيات : أيوب وأصحابه - أليفاز - بلدد الشوحي - صوفر – اليهو ** أهم الأماكن : ارض عوص ** مفتاح السفر: بسمع الأذن قد سمعت عنك ، والآن رأتك عيني ( 42 : 5 ) ** كاتبـه : + قيل أن كاتبه أيوب ثم أضاف له موسى أول السفر ونهايته لكي يعزي الشعب المستعبد في مصر ، ويري آخرون أن الكاتب هو اليهو ( 32 : 16 ) لأنه يكتب عن أيوب كشخص لا يزال حيا . ** أيـوب + نشأ في أرض عوص في بلاد أدوم (مراثي 4 : 21) في عصر الآباء البطاركة غالبا في أيام يعقوب ، كان سابقا عن موسى بدليل عدم ذكره شيئا عن الخروج . + قام بعمل كاهن عن عائلته طول عمره ، ولم يذكر شيئا عن العبادات الوثنية سوي عبادة الأفلاك السمائية وهي من أقدم العبادات . ** غاية السفر : + إن كان سفر أستير يكشف عن عناية الله لشعبه الملتصق بأرض السبي ، فان سفر أيوب يكشف عن اهتمام الله برجل أممي أحب الله فاستحق أن يسجل سفر كامل باسمه . + كشف هذا السفر عن بعض جوانب "سر الألم" في حياة الصديقين ، مؤكدا حكمة الله الخفية في تدبير أمورنا ، كما يعلن الفارق بين تعزيات الناس وتعزيات الله.

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل