الكتب

لا اؤمن بهذا الجحيم

أخيرا كتاب يعلن بنغمات رنانة أن الله محبة. .كتاب يحاول أن ” يعيد التوازن ” ويصحح هذا الإلحاح الذي نجده في العظات والكتب باللغة العربية. . عن الرعب أو الخوف من الله، من انتقامه وعقابه. دين أبناء. . أمام دين عبيدإني أجد أن هذا الكتاب يعطي مفهوما صحيحا وعميقا، ويعلن عمق الإنجيل ” إنجيلي لا غش فيه “هو صرخة من القلب، صرخة حرية وتحرر من قلب شخص يكتشف فجأة حرية ” أبناء الله ” وأن الله أب، اسمه أب.كتاب كله ” معجون ” من الإنجيل ومن المراجع الكتابية، كتاب لا يخترع شيء سوي انه يضع خطا تحت ما تركه الكثيرين في الظلام بسبب تربية روحية معينة. .كتاب يسير جنبا إلي جنب مع تقليد عبادة قلب يسوع الحقيقية، أي انه يركز الضوء علي رحمة الله اللامتناهية، وعلي قلب يسوع المجروح بجروحات الحب .كتاب خالي تماما من أي أخطاء لاهوتية. يركز في آن واحد علي رحمة الله، وعلي حرية الإنسان الذي يتجه نحو الله ويقبل مغفرته .الأسلوب سلس بسيط و مشوق، واللغة العربية متقنة.ومن مميزات هذا الكتاب أن مؤلفه علماني لا بل هو أيضا شاب ” أعجب من ذلك انه شاب “نحن عادة كبشر ننسب لله العدل، لا بل الدقة و القسوة وعدم التراخي في عدله ” عدم التفاهم في عدله ” ولكن الله غير ذلك تماما، له طريقته الخاصة في العدل، له دينونته وهي تختلف تماما عن دينونتنا ،وهذا ما أظهره المؤلف.أن محبة الله تعطي لعدالته مفهوما آخر لا يفهمه البشر، والعدالة البشرية لا يمكن أن نفهم من خلالها عدالة الله المحبة.” لو بكتك قلبك فأن الله أكبر من قلبك. .( يو الأولي 3-20) “أن محبة الله تجعل من عدله شيئا لا يفهمه البشر ولا يفهمه العدل البشري المحدود.كم وكم من الجرائم والفظائع والتعذيب ارتكبه الإنسان علي مدي التاريخ باسم العدل؟نحن نفهم عدل الله من خلال عدلنا، شكلنا إلها علي صورتنا، منتقما، متعطش للدم ورافعا في يمينه ميزان العدل، عدلنا البشري الذي هو عدل ” الابن الأكبر ” أما عدالة الله فهي عدالة الأب نحو الابن الضال.هذا الكتاب يستعمل مراجع شيقة في إطار الفلسفة مثل نيتشه، ومن علم النفس وعلم الاجتماع وعلم الإجرام، ويستند علي تطور قانون العقوبات تجاه المجرم، لكي يعيد تقييم مفهوم المسئولية والحرية.

الولادة في الموت خواطر في قضية الموت و الخلود

في حتمية وجود حياة بعد الموت كيف نبرهن على وجود حياة بعد الموت برهان فلسفس قائم على وجود معنى و غاية للحياة و كون الموت نفيا لهذا المعنى برهات تاريخي اجتماعي قائم على اقتناع البشرية بهذه العقيدة على مر العصور قدم عقيدة الخلود ملابسات الشك في عقيدة الخلود استحالة فناء الكيان الداخلي هذا برهان اخير قائم على اختبار الخلود بنوع خاص من خلال الحب الحب لا يقبل الموت في حتمية الموت و لماذا يموت الانسان ؟ ما المقصود باجرة الخطية موت ؟ سر الحب و الموت و حتمية القيامة لماذا القيامة باي جسد نقوم الموت و القيامة و الاتحاد بالله الدينونة – الحرية و الموت ماذا يختار الانسان ؟ تاثير اعمال الانسان في اختياره النهائي الانتحار و المواجهة المزيفة الجحيم و السماء و المطهر نظرية تناسخ الارواح الي اين يذهب الانسان بعد الموت ؟ الملكوت الجحيم بين الحب و الانانية . السماء و جهنم جهم ليست نار مادية الهالك يقبع في ذاته تشبيهات المسيح عن جهنم الله لا يقدر لان الخاطئ لا يريد الحب يخلص و يدين جهنم و الحرية الخلاف الارثوكذسي الكاثوليكي حول عقيدة المطهر الابدية الابدية في فكر القدييس اغسطينس الابدية و حياة الحب ابديتنا هي حياتنا مكملة علاقة الزمن بالابدية

الانسان و سر الزمن

ما هو الزمن؟ لو سألتكم : “هل تعرفون الومن؟” لأجبتموني : “بالطبع نعم !” … ولو سألتكم : “قولوا لي إذًا، ما هو؟” لاحترتم في الإجابة، ولما استطعتم الردّ بدون بذل جهد كبير في التفكير. لأن الزمن يتمتَّع بصفة خاصَّة تجعلنا نظنّ أنّنا نعرفه، ما دُمنا لم يُطلَب منّا أن نقول ما هو. وحين نُسأل عنه، نصمت ونحتار في الجواب.

الإنسان والكون والتطور

عنوان هذا الكتاب هو الإنسان والكون والتطور بين العلم والدين، وهو يتناول بداية ونهاية العالم والكون بداية ونهاية الإنسان والبشرية مرحلة ما قبل الحياة وحياة ما بعد الموت. وهو سلسلة محاضرات ألقيت في كلية العلوم الدينية بالسكاكيني في القاهرة سنة ١٩٨٢ ، يسرنا أن نقدّمها إلى القارئ لتعميم الاستفادة منها .

ابعاد الحب

معظم الكتب عن الحب تتناول الموضوع من زاوية معينه : اما بيلوجيه و تشريحيه و جنسيه بحته و اما دينيه و روحيه و افلاطونية صرف اراد المؤلف ان يعالج قضيه الحب في جميع ابعادها الجنسيه و العاطفيه و الاجتماعيه و الوجدانية و الروحانية باسلوب سلس بسيط شائق , اسلوب الحديث و المحادثة هذا الكتاب هو خلاصه محاضرات في اوساط شبابية انه كتاب عصري وجودي منطقي واقعي قريب من الحياة نابع منها

لا للقدر كيف اكون حرا ؟

في رأيي, إنه اروع كتاب قرأته يناقش مشكلة الحرية, بمنتهي العملية, والروحانية في نفس الوقت.الكتاب يناقش كل الامور التي لم نكن احرار فيها, مثل شكلنا وظروفنا وجنسيتنا وحتي عمرنا الذي يتقدم ويمضي وليس لنا حرية ان نجعله يتوقف.ويناقش ايضا القيود الدينية, والاجتماعية, والثقافية التي تفرض علينا, ويناقش التعارض بين الشريعة والحرية, ويتكلم علي حرية الله كنموذج مثالي للحرية؟كما يناقش مشكلة خوفنا من الحرية, ويربط بمنتهي العمق بين الحرية, والحب, والالتزام.

بالمادة اصلي

ما دام الله أساسَ كلِّ شيء وقلبَ كلِّ حقيقة، وما دام كلُّ ما نراه هو مجبولٌ بالمادَّة، فلم لا نحاول أن نجد الله في صميم هذه المادّة، في أبعد أبعادها الحسِّيّة الملموسة، “المادّيّة” بالذات؟تختلف النظرة المسيحيّة إلى المادّة عن النظرة المانيَّة في أنّ الثانية تعُدّ المادَّة عنصر الشرّ، العنصر السلبيّ الفاسد، في حين تسمو المسيحيّة بالمادَّة وتُحلّها محلاً مرموقاً، في مركز الصدارة.فمن المعلوم أنّ المانيّة تقول بإلهَين اثنين: إله الخير الذي هو أساس الروح والعالم اللامنظور، وإله الشرّ وهو أصل الجسد والعالم المادّيّ. أمّا المسيحيّة فهي، على خلاف ذلك، تعلن أنّ المادّة صالحة في جوهرها، وترى أنّها عُنصر أساسيّ من العناصر التي تكوّن الشخص البشريّ، وذلك لعدة أسباب.

السلام الداخلي

لقد أصبح التردّد على استشاريّ أو مُختصٍّ نفسيّ أكثر تقبّلاً في أوساطنا الاجتماعيّة عنه من ذي قبل. إذ تغيّر أسلوب حياتنا "العصريّة" عن ما عاشه أسلافنا، أو أهالينا في العقود القليلة الّتي خلت. لكن القلق ظلّ، عبر مراحل تطوّر البشريّة، المصدر الأساسيّ الّذي يحرّك الإنسان لا للوراء وحسب، بل نحو الأمام في كلّ ما أنجزه. يفتح لنا هذا المؤلَّف بابًا (روحيًّا) لحلّ ظاهرة القلق على مستوياتٍ أعمق، فالعودة إلى الحياة الرّوحيّة تجني معها السلام الداخليّ، ففي نظر الكاتب "إنّ كلّ حلّ خارج الإطار الرّوحي هو حلّ جزئيّ وغير ثابت". كيف يُحاجج المؤلِّف عن نظريّته الرّوحيّة؟ وهل تنتصر أصالة الرّوح على حداثة العلوم الإنسانيّة والتقدّم العلميّ؟ أين نجد استقرارنا وراحتنا في قلب عالمنا؟ سنكتشف عمق هذه التساؤلات وغيرها في قلب الكتاب الّذي بين أيدينا.

نحو حياة أفضل

يولي الإنسان في أيامنا هذه استثمار طاقات الأرض والطبيعة الكثير من اهتمامه، وقد ينسى أن هناك استثماراً من نوع آخر أعظم أهمية إلا وهو استثمار طاقات الإنسان الذي يعتبر أغنى ما في الأرض لأنه مفتاح المستقبل.

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل