الكتب

معجزات الشهيدة دميانة الجزء الأول

إن للقديسة العظيمة دميانة محبة كبيرة فى قلوب الكثيرين، وهى بالحق تستحقها بل وتستحق أكثر منها. فقد اختبر الناس بركة صلواتها أمام الله ونالوا الشفاء من أمراضهم. ففى كل يوم أثناء الاحتفال بعيدها يقابلنا كثيرون فى الدير يحدّثون بكم فعل الرب بهم بصلوات وطلبات هذه القديسة العظيمة هناك معجزات واضحة وجلية وكثيرة جداً، لكنها تتم فى هدوء فكثير من الناس ينالون الشفاء ويعودون إلى بلادهم وقد نالوا ما طلبوه، ويأتون فى كل عام معترفين بفضل القديسة دميانة عليهم وعلى ذويهم. كل إنسان يستطيع أن يختبر كيف تعمل القديسة دميانة، فى استجابة الله لصلواته بصورة معجزية واضحة. وإننا لا نتعجب إذ نرى الناس ينامون حول كنيسة القبر فى أيام الاحتفالات بأعياد القديسة دميانة

القمص ميخائيل ابراهيم

من الصعب على صفحات من الورق ، أن تحتوى إنساناً كبيراً كالقمص ميخائيل خدماته وفضائله أوسع بكثير من احتمال هذا الكتاب القصص و الأخبار و الكلمات ، التى وصلت إلى أيدينا عنه ، تحتاج إلى مجلدات، لكى تستوعبها جميعها ، وتحتاج أيضاً إلى وقت ، لترتيبها واخراجها لذلك قدمنا هذا الكتاب كعينة ، انقاذاً للوقت ، ريثما نرجع إليه فى طبعة أخرى ، تستوفى بعض نقصه أقدمه إلى كل راع ، وكل كاهن ، وكل خادم ، بل إلى كل مسيحى ، كصورة للحياة لمسيحية الحقة ، وكمثال للخدمة 00 وأقدمه إلى معهد الرعاية فى كنيستنا ، لتدريسه إنه كتاب لا يصح أن يستغنى عنه بيت مسيحى نقدمه للقراء فى الذكرى الثانية لنياحة راحلنا الطوباوى وأود أن أشكر كل من اشترك فى تحريره ، وفى طبعه وتوزيعه كل الأحباء الذين ساهموا فى تقديم مادة هذا الكتاب ، من ذكرياتهم الطيبة مع صاحب هذه السيرة العطرة ، فى حياته ككاهن ، أو كزملاء له فى العمل أو فى الخدمة قبل عمله فى الكهنوت وكل من تعب معنا ، ليصل هذا الكتاب إلى يديك مجرد اسم القمص ميخائيل ، بركة فكم بالأولى هذه الأخبار كلها التى بين يديك شكراً للرب على نعمته ومعونته

سلسلة قصص رهبانية 4-راهب مثالي-المتنيح الراهب القمص سمعان السرياني

المتنيح الراهب القمص سمعان السريانى الأخ والصديق . كان المتنيح الراهب القمص سمعان السريانى بمثابة الأخ العزيز والصديق الوفى لشخصى الضعيف .عرفته منذ حضر إلى الدير للرهبنة سنة 67م وكنت أنا فى الدير قبله بقليل ، كنا جيلاً واحدا ً ، عشنا فى الدير سويا ً سنين طويلة ( حوالى 34سنة ) فى محبة وإخلاص عظيميين.

معجزات الشهيدة دميانة الجزء الرابع

إن للقديسة العظيمة دميانة محبة كبيرة فى قلوب الكثيرين، وهى حقاً تستحقها بل وتستحق أكثر منها. فقد اختبر الناس بركة صلواتها أمام الله ونالوا الشفاء من أمراضهم. ففى كل يوم أثناء الاحتفال بعيدها يقابلنا كثيرون فى الدير يحدّثون بكم فعل الرب بهم بصلوات وطلبات هذه القديسة العظيمة هناك معجزات واضحة وجلية وكثيرة جداً. فكثير من الناس ينالون الشفاء ويعودون إلى بلادهم وقد نالوا ما طلبوه، ويأتون فى كل عام معترفين بفضل القديسة دميانة عليهم وعلى ذويهم. كل إنسان يستطيع أن يختبر كيف تعمل القديسة دميانة، فى استجابة الله لصلواته بصورة معجزية واضحة. وإننا لا نتعجب إذ نرى الناس ينامون حول كنيسة القبر فى أيام الاحتفالات بأعياد القديسة دميانة؛ يفترشون الأرض ويلتحفون بالسماء، لأنهم يشعرون ببركة القديسة دميانة. ومن يراهم قد يرثى لهم أو يظن أنهم سوف يمرضون من النوم فى الطل، لكنهم يبقون أصحاء ويكونون فرحين. أحياناً أشفق عليهم وأحاول أن أرتب لهم أماكن للمبيت، لكنهم يرفضون، لأنهم يريدون أن يبقوا بجانب القبر ولا يريدون مكاناً آخر.

معجزات القديسة دميانة الجزء الخامس عشر

تمجید لعمـل اﷲ فـى قدیسـیه؛ تقـوم راهبـات دیـر القدیسـة الشــــهیدة العفیفـــــة دمیانـــــة العــــامر ببـــــرارى بلقــــاس؛ بتجمیـــــع معجزاتهــا لنشــرها فــى هــذه السلســلة مــن الكتــب إنهــا قصــص تحكى عن إیمان أصحابها وتدعو إلى حیاة الصلاة بإیمان وقـــد أوردنـــا فـــى بدایـــة هـــذا الكتـــاب أجـــزاء من عظتـــین لأبینــاالحبیــب نیافــة الحبــر الجلیــل الأنبــا بیشــوى ألقاهمــا فــى عیــدها هذا سنة ١٩٨٩م وسنة ١٩٩٤م؛ عن القدیسة دمیانة ومكانتها وعن دیرها العـامر بمحبـة ربنـا بفضـل رعایـة نیافتـه؛ حیـث نـراه أمامنـا دائما صـورة حیــة معطاءة باذلـة مــن أجـل الجمیـع ولكــل زائرى القدیسة دمیانة التى أحبها من كـل قلبـه، ویخطـو بمثالهـا فــى قیــادة دیرهــا؛ حیــث اســتطاع بنعمــة الــرب أن یصــیر ديرها فردوسا مملوءا بالحیاة الملائكیـة، بالتسـابیح والصـلوات التـى لا ً تنقطع.. الأمر الذى بسـببه تقـاطرت الكثیـرات مـن الفتیـات إلـى دیرها العامر؛ یطلـبن حیـاة التلمـذة تحـت رعایـة نیافتـه مقتـدیات بحیاة القدیسة العفیفة دمیانة

معجزات القديسة دميانة الجزء 12 معجزات القديسة دميانة وقصة حياتها وتاريخ الدير

تمجید لعمـل اﷲ فـى قدیسـیه؛ تقـوم راهبـات دیـر القدیسـة الشــــهیدة العفیفـــــة دمیانـــــة العــــامر ببـــــرارى بلقــــاس؛ بتجمیـــــع معجزاتهــا لنشــرها فــى هــذه السلســلة مــن الكتــب إنهــا قصــص تحكى عن إیمان أصحابها وتدعو إلى حیاة الصلاة بإیمان وقـــد أوردنـــا فـــى بدایـــة هـــذا الكتـــاب أجـــزاء من عظتـــین لأبینــاالحبیــب نیافــة الحبــر الجلیــل الأنبــا بیشــوى ألقاهمــا فــى عیــدها هذا سنة ١٩٨٩م وسنة ١٩٩٤م؛ عن القدیسة دمیانة ومكانتها وعن دیرها العـامر بمحبـة ربنـا بفضـل رعایـة نیافتـه؛ حیـث نـراه أمامنـا دائما صـورة حیــة معطاءة باذلـة مــن أجـل الجمیـع ولكــل زائرى القدیسة دمیانة التى أحبها من كـل قلبـه، ویخطـو بمثالهـا فــى قیــادة دیرهــا؛ حیــث اســتطاع بنعمــة الــرب أن یصــیر ديرها فردوسا مملوءا بالحیاة الملائكیـة، بالتسـابیح والصـلوات التـى لا ً تنقطع.. الأمر الذى بسـببه تقـاطرت الكثیـرات مـن الفتیـات إلـى دیرها العامر؛ یطلـبن حیـاة التلمـذة تحـت رعایـة نیافتـه مقتـدیات بحیاة القدیسة العفیفة دمیانة

كتاب رجل العطاء - حياة القديس العظيم الأنبا ابرآم اسقف الفيوم والجيزة

ولد الطفل بولس غبريال من أبوين تقيين محبين لله عام 1829م فى قرية دلجا مركز ملوى وتعلم حفظ المزامير والكتاب المقدس فى كُتَّاب الكنيسة على يد المعلم روفائيل. وتوفيت أمه فى الثامنه من عمره وبعد ثلاث سنوات تزوج والده مرة ثانية… ورشم شماساً وهو فى الخامسة عشر من عمره بيد نيافة الأنبا يوساب (أسقف صنبو) وفى عمر الثامنه عشر قرر ترك العالم وإختار حياة التكريس الكامل للرب فذهب إلى دير السيدة العذراء (المحرق) وظل عاماً تحت الاختبار ثم رسم راهباً [باسم الراهب بولس غبريال الدلجاوى المحرقى] وتميز الراهب بولس بإتجاهين بارزين . حلمه وضبطه لنفسه، حبه العجيب للعطاء.. وقد سمع عنه نيافة الأنبا ياكوبوس (مطران المنيا ) فأرسل إلى رئيس دير المحرق القمص عبد الملاك الهورى يطلب منه السماح للراهب بولس بالخدمة فى المنيا فوافق وعرض الأمر على الراهب بولس فأطاع وذهب للخدمة ثم بعد سنة من خدمته رسم قساً بيد نيافة الأنبا ياكوبوس ثم بعد ثلاث سنوات رجع إلى ديره بناء على رغبته… وبعد فترة عُزل القمص عبد الملاك الهورى من رئاسة الدير واتفق رأى جميع الرهبان أن يكون القس بولس الدلجاوى هو رئيس للدير وعرض الأمر على قداسة البابا ديمتريوس الثانى البابا 111 فى تعداد البطاركة الذي كان يعرفه جيداً فوافق ثم رُسم قمصاً.. وفى فترة رئاسته للدير اهتم بالدير اهتمام روحى كبير حتى زاد عدد المتقدمين للرهبنه كثيراً وأهتم بمكتبه الدير لإقتناعه أن تفسير الكتب المقدسة وكتب سير القديسين هى سند الراهب فى طريقه نحو الفضيلة وأهتم بزيادة رقعة الأرض الزراعية ومبانى الدير والحفاظ على أملاك الدير

سلسلة قصص رهبانية 9-صاحب المتكأ الأخير-الراهب المتنيح يوسف السرياني

كان أبونا يوسف السريانى علامة بارزة فى دير السريان حتى أصبح من أعمدة الكنيسة بالدير ،وتتلمذ على يديه كثيرون من رهبان الدير . كان عصاميا ً ، لا يسمح لأحد أن يخدمه حتى فى شيخوخته وضعف نظرة .ستقرأ فى هذا الكتاب عن احتماله الطويل ،وصلاته الدائمة ،وعطائه الكثير ،ومحبته الغامرة.

سلسلة قصص رهبانية 6-ملاك من السماء-المتنيح الراهب القمص أنجيلوس السرياني

عايشنا المتنيح القمص أنجيلوس السريانى حينما كان يخدم فى القاهرة وفى أيام مرضه الأخير بالدير ، لمسنا فيه البساطة وطيبة القلب وحياة التقوى والنقاوة ، كما لمسنا فيه حبه الشديد لله والناس ،واحتماله للمرض بشكر وبدون تذمر . كان يغيش فى فرح دائم وأعياد مقدسة باستمرار فحينما كان يقابل أى إنسان فى أى مكان وأى زمان يسلم عليه ويقول له : كل سنة وأنت طيب . هذه العبارة تقال عادة فى الأعياد والمناسبات ، أما أبونا أنجيلوس فكان يرددها باستمرار لأن كل الأيام عنده أعياد ومناسبات سعيدة لأنه سعيد بالمسيح .

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل