الكتب

النقد الكتابي

لا تكونوا معلمين كثيرين يا إخوتى عالمين أننا نأخذ دينونة أعظــم لأننا في أشياء كثيرة نعثر جميعنا ( یع١:٣-٢) إمح الذنب بالتعليم ( الدسقولية )

المجيء الثانى للرب من منظور روحى

نهاية العالم والمجيئ الثانى وأهميته عند البشر موضوع نهاية العالم ومجيء السيد المسيح الثانى يشغِل الناس منذ أزمنة طويلة.. ويستغل البعض هذا الموضوع لأهميته ويكوِّنون جماعات أو طوائف ويبتدعون فى الدين على هذا الأساس والذى يدل على أن موضوع نهاية العالم يشغل البشرية فى أزمنة كثيرة هو أنه حتى تلاميذ السيد المسيح أنفسهم كان هذا الموضوع يشغلهم.. فقد ذكر القديس متى فى إنجيله ما يلى: "وفيما هو جالس على جبل الزيتون تقدّم إليه التلاميذ على انفراد قائلين: قل لنا متى يكون هذا؟ وما هى علامة مجيئك وانقضاء الدهر" (مت24: 3). واضح هنا أن مجيء السيد المسيح الثانى ارتبط فى حديث التلاميذ بنهاية العالم فقالوا "ما هى علامة مجيئك وانقضاء الدهر"وعندما سأل التلاميذ السيد المسيح هذا السؤال تكلّم معهم فى حديث مستفيض عن نهاية العالم، ولكنه حذّرهم من البحث عن ميعاد محدد. وقال لهم أثناء حديثه فى الرد على هذا السؤال فى نفس الأصحاح من إنجيل متى: "وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا ملائكة السماوات إلاّ أبى وحده" (مت24: 36)..

الرد على بعض الأسئلة التى تشكك فى الإيمان المسيحى

وصلنا ستون سؤالاً عن طريق البريد الإلكترونى من شخص ما، وسوف نُجيب على أسئلته، لأنه أرسل لنا يتساءل فيجب علينا الإجابة عليها. وفى الرد على هذه الأسئلة لن نتعرض لديانة أخرى لأنه ليس من أساليبنا مهاجمة الآخرين أو التجريح فى عقائدهم، لكن هذه الأسئلة تخص عقيدتنا فمن حقنا أن نُجيب عن طريق البريد الإلكترونى أو الإنترنيت أو الفضائيات، حتى لا يتم تشكيك أولادنا فى عقيدتهم المسيحية.

القديس اثناسيوس والدفاع عن الايمان المسيحي

لقد أخذ القديس أثناسيوس بطريرك الأسكندرية لقب " الرسولى " لأنه دافع عن الإيمان الرسولى " الإيمان المسلم مرة للقديسين"" يه3:1".

الرد علي البهتان في رواية يوسف زيدان - عزازيل

هذا الكتاب هو رد لاهوتى وتاريخى موثق بالبراهين المستندة إلى أقدم المخطوطات الحقيقية غير الزائفة ،وذلك لتصحيح الأضاليل التى أوردها الدكتور يوسف زيدان فى روايته " عزازيل " والتى مزج فيها الأدب الروائى بالتاريخ والعقيدة والشرح اللاهوتى ، بنفس الأسلوب الذى كتب به " دان براون " روايته المشهورة " شفرة دافنشى " وكسب من ورائها ملايين الدولارات.

لماذا الصليب بالذات

لماذا اختار السيد المسيح أن يموت مصلوباً؟ لماذا لم يمت السيد المسيح بالحرق؟ لماذا لم يمت بالغرق؟ لماذا لم يمت بطعنة الحربة؟ لماذا لم يمت بالخنق أو بالشنق؟ لماذا لم يمت مذبوحاً بالسيف؟ لماذا الصليب؟ إن الصليب عمق يتعلق بمفاهيم ومعانٍ في خطة الله لخلاص الإنسان. فمعلمنا بولس الرسول يقول "إن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله" (1كو1: 18). لذلك لم يكن الصليب مجرد وسيلة للإعدام إذن ماذا يكون الصليب؟

موهبـــة التكلــم بالسنـــة

بدأت هذه الموهبة كموهبة من مواهب الروح القدس في الكنيسة الأولى، فقد أعطى الروح القدس للرسل أن يبشروا بألسنة جديدة. وكان هدف الموهبة هو بنيان الكنيسة وليس مجرد إحداث تشويش أو نوعاً من الاستعراض. ويحكى لنا سفر الأعمال عن حلول الروح القدس في يوم الخمسين فيقول: "وامتلأ الجميع من الروح القدس، وابتدأوا يتكلمون بألسنة أخرى، كما أعطاهم الروح أن ينطقوا.

عقيدة الكفارة والفداء

يقول المزمور "الرحمة والحق تلاقيا. البر والسلام تلاثما. الحق من الأرض أشرق والبر من السماء إطلّع" (مز85: 10-11). فكما أن الصليب هو إعلان عن محبة الله حسب قول السيد المسيح "هكذا أحب الله العالم حتى بذل إبنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يو3: 16)، فإن الصليب أيضاً إعلان عن قداسة الله الكاملة وعن عدالته المطلقة. كما هو مكتوب "بدون سفك دم لا تحصل مغفرة" (عب9: 22).

من هم الأدفنتست السبتيون ؟والرد على عقائدهم الخاطئة

طائفة الأدفنتست (السبتيون) ليست مسيحية رغم أنهم يدعون غير ذلك، وهى إمتداد لهرطقة قديمة حاربها الآباء الرسل بضراوة، وكانت تدعى "هرطقة التهود"، ويظهر ذلك جلياً فى كتابات معلمنا بولس الرسول: "لا يحكم عليكم أحد فى أكل أو شرب، أو من جهة عيد أو هلال أو سبت، التى هى ظل الأمور العتيدة" (كو2: 16،17)، فالسبت كان ظلاً للأحد، وذبائح العهد القديم كانت ظلاً لذبيحة السيد المسيح على الصليب، ولقد كتب معلمنا بولس رسالة كاملة إلى العبرانيين (اليهود المتنصرين)، ليوضح لهم أن مجد المسيحية أكبر كثيراً من المجد اليهودى، سواء من جهة: الذبيحة أو الهيكل أو العهد أو الكهنوت.. إلخ.

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل