الكتب

الوصايا العشرة الجزء الثالث

لعل البعض منكم يسأل متعجباً : و ما شأننا نحن بوصية " لا تقتل " ؟ و هو في ذلك يظن أن هذه الوصية خاصة بالمجرمين أو السفاحين أو سافكي الدماء ، و ليست خاصة به هو ! و نحن نريد الآن بمعونة الله أن نعرف أهمية هذه الوصية بالنسبة لكل منا شخصياً . نريد أن نعرف أيها الأخ الحبيب ما دخل هذه الوصية في حياتك ؟ و هل أنت حقاً لم تكسر هذه الوصية في يوم ما ؟ أليس من الجائز أن تكون قد كسرتها و أنت لا تدري ؟! و لكن قبل أن نفحص هذه النقطة نريد أن نتعرض لمسألة أخري و هي : هل أمر الله بالنهي عن القتل بصفة مطلقة . أم هناك أنواع من القتل قد صرح بها الرب و لا تدخل في نطاق الخطيئة ؟ ...

الوصايا العشرة الجزء الثاني

لم تكن الوصايا العشر ، وصايا خاصة بزمن موسى النبي ، ولا بالعهد القديم فقط ، إنما هي خاصة بكل جيل لأن السماء والأرض تزولان ، وحرف واحد من وصايا الله لا يزول {مت5 :18} إنما المسيحية أعطت الوصايا العشر مفهوماً خاصاً ، يتفق مع السمو الذي فهمه المؤمنون في العهد الجديد . وبقيت الوصايا ثابتة ، ولكن مفهوماً يتسع ، حسبما يمنح الله بنعمته مجالاً للتأمل . وما أصدق قول داود النبي :{لكل كمال رأيت منتهى ، أما وصاياك فواسعة جداً}{مز118 :96} وقد ألقيت هذه المحاضرات سنة 1967 ، ونشرناها أكثر من مرة ، وها نحن نعيد طبعها كما ألقيت وقتذاك .

الوصايا العشرة الجزء الأول

لم تكن الوصايا العشر ، وصايا خاصة بزمن موسي النبي ، و لا بالعهد القديم فقط ، إنما هي خاصة بكل جيل لأن السماء و الأرض تزولان ، و حرف واحد من وصايا الله لا يزول ( مت 5 : 18 ) . إنما المسيحية أعطت الوصايا العشر مفهموماً خاصاً ، يتفق مع السمو الذي فهمه المؤمنون في العهد الجديد . و بقيت الوصايا ثابتة ، و لكن مفهوماً يتسع ، حسبما يمنح الله بنعمته مجالاً للتأمل . و ما أصدق قول داود النبي : " لكل كمال رأيت منتهي ، أما وصاياك فواسعة جداً " ( مز 118 : 96 ) و قد ألقيت هذه المحاضرات سنة 1967 ، و نشرناها أكثر من مرة و ها نحن نعيد طبعها كما ألقيت وقتذاك .

كلمة منفعة الجزء الرابع

حينما بدأنا هذه المجموعة ، ما كنا نظن أننا سنصل إلى الجزء الرابع ، إلى 200 كلمة منفعة . ولكن نشكر الرب الزي أكمل لنا هذه الكلمات إنها كلمات فى موضوعات متعددة متفرقة ، لم يقصد بها أن تكون كتاباً مقسماً إلى أبواب وفصول . إنما هي تأملات روحية يمكنك أن تقرأها ، دون أن تتقيد بترتيب معين يمكنك تجميع ما ينقصك من الأجزاء الثلاثة السابقة ، حتى تتكامل أمامك هذه المجموع وإلى لقاء فى كتاب آخر إن شاء الله .

كلمة منفعة الجزء الثالث

أيها القارئ العزيز : إنها مناسبة طيبة ، أن نقرأ فكرا واحدا معا لكى نكون كلنا واحدا فى الفكر وحسبما وعدناك فى تصدير الجزء الثانى ، ها نحن نقدم لك الجزء الثالث من هذا الكتاب ، ليكون حلقة من سلسلة كتب متتابعة تأملات صغيرة مركزة ، لا تحتاج إلى وقت طويل فى قراءتها ولكنها تحتاج إلى عمق ولكنها تحتاج إلى عمق وليكن الرب معك ،،،

كلمة منفعة الجزء الثانى

قصدنا أن نقدم لك 100 كلمة منفعة على جزءين ،حسبما يحمل أسم هذا الكتاب و لكن يبدو أن الحديث بيننا سيطول فهناك جزء ثالث له طابع خاص سيصدر ايضاً تحت عنوان [ كلمة منفعة ] إنتظر كحلقة من هذه المجموعة و كل ما نريده من نشر هذه الحلقات ، أن يكون لنا جميعاً فكر واحد و أن يكون هذا الفكر ، هو فكر المسيح ( 1كو 2 : 16 )

ايبارشية الفيوم بين الماضي والحاضر

عرف إقليم الفيوم من الناحية المدنية منذ عهد قدماء المصريين ،و كانت تلقب باسمين ، الأسم الدينى هو Persobek أى مدينة التمساح ،و الأسم المدنى هو Shedet أو Shdat هو أسم مدينة كروكوديلوبوليس بالفيوم . وقد أخذ الإله سبك والإله حورث لقبهما منها بإسم Sd.Tj بمعنى المنتيب الى مدينة شدت . وكلمة شد Sd تعنى فى الأصل يشد أو يأخذ ( يستخلص ) وهنا تأتى بمعنى الأرض المشدود، أو المأخوذة أو المستخلصة من البحيرة . كما تعنى كلمة شد Sd ينقذ ، أى بمعنى الأرض التى أنقذت من البحيرة .ومنها جاء الاسم القبطى Viom أى مدينة البحر لأن الإقليم فى بدء تكوينه كان يقع فى بحيرة موريس . كما سمى الإقليم فى عهد بطليموس الثانى بإقليم أرسينوىوعرف ذلك بكتب الفلاسفة

المحبة أساس البنيان

فى حديث الرب يسوع عن المحبة ، جاء فى الموعظة على الجبل :" سمعتم أنه قيل : تحب قريبك وتبغض عدوك . وأما أنا فأقول لكم : أحبوا أعداءكم . باركوا لاعنيكم . أحسنوا إلى مبغضيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم لكى تكونوا أبناء أبيكم الذى فى السماوات فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين . لأنه إن أحببتم الذين يحبونكم فأى أجر لكم ؟ أليس العشارون أيضا يفعلون ذلك ؟ وإن سلمتم على إخوتكم فقط فأى فضل تصنعون ؟ أليس العشارون أيضا يفعلون هكذا ؟ فكونوا أنتم كاملين كما أن أباكم الذى فى السماوات هو كامل " (مت 44:5-48)

الميلاد قصة مصالحة

عيد الميلاد المجيد يعطى للبشرية دروسا ً نافعة فى حياتها . فبتجسد السيد المسيح وميلادة العذراوى ، شاركنا الحياة فى عالمنا المحسوس . فمن خلال الميلاد وتجسد الله أصبحت قصة التجسد الإلهى والفداء بالصليب ، هى قصة مصالحة ،وقصة فرح لكل البشرية . هذا الكتيب هو عبارة عن تأملات فى عيد ميلاد ربنا يسوع المسيح ، يحكى لنا قصة المصالحة والفرح التى نالتها البشرية من خلال الميلاد المجيد

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل