الكتب

بستان الروح ج1

هذا الكتاب ثمرة من ثمرات الألم أولا واخيرا الألم الذى قال فيه الرسول" وهب لكم لأجل المسيح ، لا أن تؤمنوا به فقط بل أيضا أن تتألموا لأجله " (فى29:1).

بستان الروح ج2

الجزء الأول من هذا الكتاب رأى النور حوالى منتصف عام 1960 ،و أشرنا فيه الى جزئين آخرين مكملين له . ومنذ ذلك الوقت والجميع يتساءلون فى الحاح وشغف عن جزئه الثانى

مذكرات فى تاريخ الكنيسة القبطية بعد مجمع خلقدونية

مذكرات فى تاريخ الكنيسة القبطية منذ مجمع خلقيدونية حتى قيام الدول المستقلة فى ظل الخلافة الاسلامية

معالم الطريق الى الله

إنه كتاب روحى يرافقك أيها الأخ الحبيب ،و يأخذ بيدك ، ليشرح لك معالم رحلة غربتك فى هذا العالم وأنت فى طريقك إلى الله .إنه كتاب واقعى كما يبين لك صعوبات الطريق فهو يملأ قلبك بالرجاء ، حينما تحس أنك لست وحدك فى هذا الطريق كثيرون يرافقونك ويسيرون معك . بعضهم تبصرهم وآخرون لا تراهم وعلى رأس هؤلاء جميعا ً الرب يسوع نفسه

بستان الروح ج3

صدر الجزء الأول من كتاب بستان الروح فى عام 1960، أى منذ ربع قرن من الزمان والجزء الثانى منه ظهر أوائل عام 1963 أى منذ أكثر من اثنتى وعشرين سنة وكان الترتيب أن يظهر الكتاب فى ثلاثة أجزاء الجزء الأول يتناول حياة التوبة ،و الجزء الثانى يتناول موضوع الوسائط الروحية ، أما الجزء الثالث فقد أبقيناه للحديث عن الدرجات الروحية العليا

الكنيسة فى عصر الرسل

هذه الكنيسة العجيبة، الكائنة من أقاصي المسكونة إلى أقاصيها، متسامية فوق الحواجز الطبيعية والسياسية والبشرية حبة الخردل الصغيرة التي نبتت ونمت، وصارت شجرة كبيرة جداً تآوت في أغصانها شعوب وشعوب، من كل جنس ولون وأمة ولسان هذه الكنيسة التي عمرت حتى الآن ما يقرب من ألفي عام دون أن تشيخ، بل يتجدد كل يوم شبابها، وينضم إليها كثيرون ممَنْ تعمل فيهم النعمة، ويقبلون الرب يسوع فادياً ومخلصاً هذه الكنيسة التي جاءت إلى العالم بمعجزة، واستمرت عبر التاريخ بمعجزة الكنيسة التي لا تنمو بطريقة التوالد الطبيعي، بل بالميلاد الجديد الفائق للطبيعة ولا تستند إلى ذراع بشرية تحميها وتذود عنها، بل إلى ذراع مؤسسها وراعيها، الذي وعد أن أبواب الجحيم لن تقوى عليها.

كتابنا المقدس ومسيحنا القدوس

على مدى الأجيال آمن المسيحيون إيمانا ً ثابتاُ بالكتاب المقدس على أنه كتاب الله ، الذى كتب بالروح القدس لكن بقدر ما كان إيمان المسيحيين بكتابهم المقدس عظيما ً ، بقدر المعارك الشديدة التى خاضها هذا الكتاب أثباتا ً لإصالته وصحته وسلامته. لقد واجه الكتاب الفلاسفة الوثنيين ،والعقلانيين المحدثين ،وفئات من المغرضين ،و خرج من كل هذه المعارك سليما ً ، مثبتا ً على أنه كتاب الله ، الذى لم يسقط حرف واحد منه .

إيماننا الأقدس

هو الإيمان الذى تسلمته الكنيسة المسيحية من الأباء الرسل ويعبر عنه الرسول يهوذا بأنه المسلم مرة للقديسين ( يهوذا 3) وقد حفظت الكنيسة هذا الإيمان بدماء أبنائها وبطولتهم ،و زادت عنه بما كتبه فلاسفة المسيحية وعلماؤها فى كل الأجيال .

عقيدة المسيحيين في المسيح

ليس هذا الكتاب فى لاهوت السيد المسيح لكن محتوياته هى حصيلة سلسلة من العظات القيت فى اجتماعات عامة ، حاولنا فيها أن نقدم لشعبنا فى أسلوب مبسط بعيد عن التعقيد عقيدتنا فى شخص السيد المسيح . وعقيدة الوهة المسيح هى العقيدة الأولى فى الديانة المسيحية ، عاشها المسيحيون منذ بدء المسيحية واحتملوا فى سبيلها الأهوال ،و جاهدوا فى سبيل حفظها والزود عنها على مدى عشون قرناً من الزمان انها عقيدة جميع المسيحيين فى العالم رغم تعدد مذاهبهم وطوائفهم .

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل