الكتب

مقدمة عامة و شرح سفر أشعياء

** محور السفر : + القداسة ، العقاب ، الخلاص ، المسيح ، الرجاء + القدوس المخلص + ترقب مجئ المسيح + الخلاص هو من الله ، ونبوات عن الرب + القدوس المخلص ** أهم الشخصيات : أشعياء - حزقيا الملك ** أهـم الأماكن : أورشليم ** غاية السـفر : الخلاص ** مفتاح السـفر : مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه و بحبره شفينا ** كاتبـه : +كاتب السفر أشعياء النبي معنى الاسم " الرب يخلص " ، وهو من نسل ملوكي، ابن أموص أخو امصيا ملك يهوذا ، له شخصيته القوية وأثره الفعال علي رجال الدولة ، وكان أشعياء مصلحا اجتماعيا . + قام بالعمل النبوي أكثر من 60 عاما في أيام عزيا و يوثام و أحاز و حزقيا ملوك يهوذا ، ويعتبر أعظم أنبياء العهد القديم ، واستشهد منشورا بمنشار خشبي في أيام منسى الملك . + قام هذا النبي في المملكة الجنوبية وتنبأ قبل السبي البابلي حوالي سنة 740 ق.م وقد سمي بالنبي الإنجيلي . ** سـماتـه : + من أروع الكتابات النبوية، فالسفر كله شعري ـ باستثناء الإصحاحات الأربعة (36 - 39) مملوء بالاستعارات والتشبيهات . + ُدعي بالإنجيل الخامس أو إنجيل أشعياء لأنه زاد عن جميع الأنبياء بكثرة نبواته عن المسيح كما دعي أشعياء بنبي الخلاص ، فقد تحدث عن السيد المسيح من جهة ميلاده من العذراء (7 : 14) مؤكدا لاهوته (9 : 6) ، وأنه من نسل داود (11 : 1) ، ممسوح لأجلنا (11 : 2) ، معلن الحق للأمم (42 : 1) ، يسلك بالوداعة (42 : 2) ، يهب رجاء للكل (42 : 3). + كما صور أحداث الصليب (ص53) ، فاتحا بقيامته طريق الفرح للمفديين (35 : 8 - 10) ، معطيا لنا ملكوتا جديدا فيه يسكن الذئب مع الخروف.. أي يجمع مؤمنين من كل أمه ولسان (11 : 6 -10) ، كما تحدث عن الروح القدس (11 : 2، 32 : 15، 40 : 13، 42 :3، 44 : 3، 61 : 1، 63 : 10) . + الاسم الإلهي المحبوب لديه هو " القدوس" متأثرا برؤياه مقتديا بالسمائيين المسبحين الله : قدوس، قدوس، قدوس.

مقدمة و دراسة عامة فى سفر اعمال الرسل

محور السفر : + مولد الكنيسة، الروح القدس، نمو الكنيسة، الشهادة، المقاومة . + الله هو العامل فينا وبنا . + تاريخ ميلاد الكنيسة الأم . مقدمة : +هو السفر الخامس من أسفار العهد الجديد ، ويُسمى "إنجيل الروح القدس"؛ إذ يركز بقوة على شخص المسيح القائم والممجد كرأس الكنيسة العامل بقيادة روحه القدوس . + كما يكشف عن الكنيسة الرسولية ككنيسة حية ونامية ، تمتد بالروح القدس إلى العالم كله: في أورشليم (7:6) ، واليهودية والسامرة (31:9) ، وإنطاكية (24:12) ، وآسيا الصغرى (5:16) ، وأوربا (20:19) ، وروما عاصمة العالم الأممي (31:28) كاتبه: + معلمنا لوقا الإنجيلي البشير ، تكملة لإنجيله. إذ أن السفران موجهان لثاؤفيلس الإسكندري (لو3:1؛ أع1:1 مكان كتابة السفر: + كتبه في روما حيث كان رفيقا للرسول بولس حتى شجعه الأخير ( 2 تي 4 : 11 ). *زمن الكتابة : + كتب سفر الأعمال فى ختام السنتين اللتين قضاهما بولس فى روما (أعمال30:28) أى ما بين 62 م ، 64 ، قبل خراب أورشليم ( سنة 70 م ) إذ أشار إلي نبوة السيد عنه ( 21 : 5 - 4 ) كما لم يشر إلي استشهاد الرسول بولس( 68 م) .

مقدمة عامة و شرح سفر الخروج

+ هو ثاني أسفار الشريعة . **اسمـه :- + سمي بسفر الخروج لأنه يبدأ قبل خروج بنى إسرائيل من مصر بثمانين عام (خروج 7 : 7 ) . + ينتهي بعد سنة واحدة من الخروج (خر17:40) . **محور السفر :- الله محرري + يحملني من أرض العبودية نحو السماء مقدما دمه ثمنا لحريتي . + التأسيس لمجيء المسيح : الخلاص بدم الفصح (العبودية ، النجاة، الفداء، القيادة، الوصايا العشر، الأمة) **كاتبـه :- كاتبه هو موسى النبي في البرية ، وقد تحقق الخروج على يديه حوالي عام 1447 ق.م. **غاية السفر:- الفداء ** سـماته : - + تشير أقسام السفر إلى حياة المؤمن : + في سفر التكوين ظهر فشل الإنسان تماما من جهة الخلاص ، انتهى السفر بفصل قاتم حيث عبر يعقوب و أولاده إلى مصر ( ترمز لمحبه العالم ) ، و هناك سقطوا تحت نير عبودية فرعون ( يرمز لإبليس ). وجاء سفر الخروج ليعلن خلاص الله المجاني خلال دم الحمل (الفصح) ، فينطلق بالإنسان من العبودية القاسية إلى أورشليم العليا حيث يسكن الله في وسطهم ، مقدما لهم مجده.

مقدمة عامة و شرح سفر طوبيا

** محور السـفر : + الحياة العائلية، العطف البشرى، استجابة الله للصلوات المرفوعة + الحياة العائلية واستجابة الصلوات ** كاتب السـفر :- + طوبيا ( "طوبيت" وهو اسم عبري معناه "الله الطيب" أو "المطوّب" )،الذي من سبط نفتالي، هو الذى دون السفر كوصيه الملاك روفائيل له ( طو12 :6 ،7 ،20 ) ،وكتبه فى القرن السابع قبل الميلاد وبالتحديد بعد خراب نينوى سنه 612 ق .م. بسنوات قليلة ، قبل نياحته . + عاش طوبيت في أيام السبي، في نينوى في القرن الثامن ق.م (2 مل 17 : 1 -6 )، كان يهتم بتقديم الصدقات ودفن الموتى من بنى شعبه. + أصيب بالعمى وكان أصدقاؤه يعيرونه ، وإذ أفتقر جدا أرسل أبنه إلى غابيلوس يطلب منه أن يرد دينا سبق أن استدانه ، معطيا إياه صك الدين . + ظهر له الملاك روفائيل (رأفات الله) متظاهرا أنه عازاريا بن حنانياس آي( العون أبن الحنان )، وهما سمة الملاك الذي جاء يقدم عونا ، علامة حنان الله عليه، فأودعه طوبيت بين يديه. + في الطريق إذ وقف طوبيا ليغسل قدميه على شاطئ نهر دجلة ، قفزت عليه سمكة ، لكن الملاك طمأنه، فأصطادها وأكلها محتفظا بقلبها ومرارتها وكبدها. + ذهبا إلى بيت رعوئيل (رعوية الله أو عنايته) حيث التقيا بسارة أبنته التى تزوجها سبعة رجال، وكان الشيطان يقتلهم يوم زفافهم … وإذ كانت وحيدة ومن عائلة طوبيت سأل الملاك طوبيا أن يتزوجها بعد ان أكد له ولأهلها أن الله يحميه فلا يقدر الشيطان أن يقتله. + أطاع طوبيا الملاك وتزوج سارة، وتمم مشورة الملاك : - وضع كبد وقلب السمكة على جمر نار في حجرة العروسين فهرب الشيطان . - بقى ثلاث أيام يصلى قبل أن يجتمعا معا. + أصر رعوئيل أن يبقى طوبيا أربعة عشر يوما ليحتفل كما يليق بزواجه طوال المدة، فسلم طوبيا للملاك الصك وسأله أن يذهب إلى غابيلوس ليحصل له الدين ؛ وإذ سمع غابيلوس بأخبار طوبيا عاد مع الملاك يشترك في الاحتفال بزواجه مقدما له محبة صادقة من أجل إحسانات أبيه ، وردّ إليه كل الدين. + عاد طوبيا وسارة زوجته إلى طوبيت فرحين ، يحملون نصف ممتلكات رعوئيل وزوجته وصكا بالنصف الآخر كميراث لهما، صنع طوبيا لأبنه فرحا 7 أيام بعد أن مسح طوبيا عينيه بمرارة السمكة فانفتحتا … وسبح طوبيت الله.

مقدمة عامة و شرح سفر المزامير

** محور السفر : + الحكمة والتسبيح الدائم + التطلع لمجيء المسيح + مجموعة اختبارات و نبوات فى صيغة شعر المزامير هي : مجموعة ترانيم وأناشيد وتسابيح روحية مقدسة ترنم بها أثناء العبادة وتسمى "مزامير داود" لأن داود نظم معظمها . ** أهم الشخصيات : الرب يسوع "نبويا" – داود ** أهم الأماكن : أورشليم ** غاية السفر : العبادة ** كاتبـه : + تنسب الكنيسة سفر المزامير لداود النبي مع انه ليس بواضع كل المزامير بل هو أكثر من كتب مزامير (73 مزمورا ) ، وكتب موسى النبي مزمورا (90) ، كما وضع بوحي الروح القدس أبناء قورح (الموسيقيون، والمغنون الرسميون عند اليهود) 11 مزمورا ، و آساف 12 مزمورا ، وإيثان الأزراحى مزمورا (89 ) ، وهيمان الأزراحى مزمورا ( 88 ) ، وحزقيا 10 مزامير و الباقي لا يعرف كاتبها . ** سمات السفر : ـ يعتبر سفر المزامير قلب الكتاب المقدس كما هو قلب الحياة الإيمانية الحكيمة ، يستخدمه اليهود كما المسيحيون في عبادتهم اليومية الجماعية وفي عبادتهم الشخصية في مخادعهم ، تري الكنيسة نفسها وقد صارت بابن داود " مسيحها " ملكة أقامها عريسها السماوي من التراب لتحيى بروح التسبيح والفرح خلال صلبه وقيامته + يري غالبية الدارسين أن سفر المزامير هو كتاب التسبيح الذي استخدمه اليهود فى الهيكل . + منذ العصر ألرسولي استخدمت كنيسة العهد الجديد المزامير في الصلاة والتسبيح بكونها أروع صلوات وترنيمات قدمها لنا الروح القدس نفسه ، فمن خلالها تعبر النفس عن شعورها بالحضرة الإلهية بجانب ما احتوته من نبوات صريحة عن السيد المسيح ورموزا عن أعماله الخلاصية .. وحاليا بين أيدينا الأجبية ،التى هى صلوات السواعي " تحتل فيها المزامير مركز الصدارة . ـ من يطلب الحكمة السماوية لا ينقطع التسبيح من قلبه يجد كل طالب الحكمة في الله فرحه إن كان مريضا أو بصحة جيدة ، متألما أو في فرج ، معوزا أو غنيا في سجن أو منفي أو صاحب سلطان ، يجد فيه الخاطئ رجاءه في الخلاص ويدرك البار بنوته لله ـ يصور سفر المزامير حياة المؤمن بكل خبرتها من فرح وألم ، نصرة وفشل

مقدمة عامة و شرح سفر نحميا

**محور السـفر :- + الرؤيا، الصلاة، القيادة، المشاكل، التوبة والنهضة + الصلاة مع العمل للبناء +الاستعداد لمجيء المسيح +إعادة بناء الأسوار والنهضة الروحية ** أهم الشخصيات:- نحميا ** أهـم الأماكن :- أورشليم ** غاية السـفر : - السور ** مفتاح السفر :- " اذكرني يا الهي من أجل هذا ولا تمح حسناتي التي عملتها نحو بيت الهي ونحو شعائره ( 13: 14 ) **كاتب السـفر : + كاتبه هو نحميا بن حكليا (ربما من نسل ملوكي ليهوذا) و"نحميا" اسم عبري يعني "تحنن يهوه". ولد في السبي وصار ساقيا ( تراشاثا ) للملك أرتحشستا ؛ احتل هذا المركز العظيم ريما خلال تأثير أستير التي كانت حية وهي زوجة أب الملك . لكن قلبه كان في وطنه ، وقد رجع ومعه جماعة من اليهود سنة 445 ق.م وبنى أسوار أورشليم وأعاد حفظ يوم السبت والتقدمات. + إذ سمع بحال أورشليم ناح وصام وصلي إلى الله ولما سأله الملك عن سر حزنه رجاه أن يعود إلى بلده يبني أسوارها المهدمة ، فأعطاه لله نعمة في عيني الملك الذي قدم له رسائل توصية وانطلق إليها . + بني سور أورشليم (كان عزرا قد سبقه إليها قبله بحوالي 12 عاما ) بالرغم من مقاومة الأعداء له. + أهتم نحميا بالبناء الداخلي للشعب مع بناء السور، وبعد 12 عاما عاد إلى شوشن عاصمة الإمبراطورية الفارسية لكنه لم يبق فيها طويلا إذ رجع إلى أورشليم مرة أخري عام 434 ق.م حيث أصبح حاكما عاما اهتم بالإصلاح الروحي لشعب الله. + صار نحميا قائدا مدنيا معينا من قبل الملك الفارسي وكان يمثل القيادة الروحية الحقة : ـ لا يشغله مركزه بل آلام أخوته ترك نحميا الحياة السهلة المترفة الآمنة داخل القصر ليمارس حياة التعب والآلام لذا صار مصلحا حقيقيا . ـ يؤمن بالصلاة مع العمل 1: 4 ، 6 : 3 لهذا لم يوجد عيب في شخصيته بل كان شجاعا في الرب ـ يؤمن بالعمل الخارجي ( السور ) مع الداخلي ـ جاهد مع الله بالعبادة الحقة ، ومع الملك بالأمانة في العمل مع الشجاعة في تواضع ، ومع الشعب ببث روح الرجاء بلا مهادنة ، وضد الأعداء بعدم الارتباك بمناقشتهم ، لم تثنيه المقاومة الخارجية ولا الداخلية بل دفعته للعمل بقوة أعظم لإيمانه أنه يعمل لحساب الرب لا الناس .

مقدمة عامة و شرح سفر حزقيال

** محور السفر : + قداسه الله، الخطية، العودة إلي الله، القادة، العبادة + الهيكل الجديد + ترقب مجئ المسيح + العودة بعد السبي وبعض الدينونات + مجد الرب ** أهم الشخصيات : حزقيال ** أهم الأماكن : بابل ** كاتبـه :- + كتبه حزقيال النبي وهو مسبي في بابل. + ولد حوالي عام 623ق.م بأورشليم،عاصر أرميا النبي في أواخر حياته وتأثر به. + كان حزقيال النبي والكاهن شابا صغيرا ( 25 عاما ) حين حمل إلى السبي ، أقام بجوار قناة خابور في تل أبيب أو بجوارها وهي غير تل أبيب الحالية ، ولم تكن أورشليم بعد قد خربت ولا الهيكل هدم فظن الشعب أن المدينة والهيكل لن يصيباهما شيء وأن مدة السبي لن تطول فتمادي الكل في الشر وكان اليهود الذين في بابل يأتون إلى بيته لاستشارته (حزقيال1:8). لهذا كانت رسالة حزقيال النبي إتمام عمل أرميا وهو المناداة بالتوبة والرجوع إلى الله مؤكدا حدوث السبي النهائي وتحطيم الهيكل تماما .. وفقدان مجد الرب العظيم. + بقدر ما كان حزقيال يهدد بهدم الهيكل كان يعطي رجاء بقيام هيكل جديد فاتحا بصيرتهم علي عصر المسيا - العهد الجديد - حيث يعلن مجد الرب بصورة أعظم .

مقدمة و دراسة عامة فى رسالة بطرس الرسول الثانيه

محور السفر : + الإجتهاد ، المعلمون الكذبة ، مجئ المسيح . + الرجاء . رسائـل الكاثوليكون : تدور حول الملكوت الداخلي والمجيء الأخير . واضـع الرسالـة : تشكك البعض في نسبة الرسالة للقديس بطرس للأسباب الاتية : -1 أن سدس الكلمات ( اليونانية ) فقط مشتركة بين الرسالتين الأولي والثانية ، ويرد علي ذلك أن هذه النسبة ليست بقليلة خاصة وان الرسول لم يكتب باليونانية فمترجم الأولي له أسلوب غير مترجم الثانية هذا واختلاف هدف الرسالتين يجعل من كل منهما لها أسلوبها وكلماتها . 2- حديثه عن رسائل بولس ( 3: 15 ، 16 ) جعل البعض يظن أنها كتبت بعد جمع هذه الرسائل في وقت متأخر ويرد علي ذلك أنه يشير إلى الرسائل حتى لحظات كتابة الرسالة وان القديس بطرس كان علي دراية برسائل صديقة الحميم بولس الرسول 3 - أن الإصحاح الثاني من الرسالة يشبه رسالة يهوذا ويرد علي ذلك أن بطرس الرسول يتنبأ بصيغة المستقبل (2: 1 ) أما يهوذا الرسول فيظهر أن ما تنبأ عنه الرسول بطرس قد تحقق ( 4، 12 ، 16 ، 17 ) تاريخ كتابتها : + تظهر من (2بط18:3) أنها كتبت قبل استشهاده فى رومية مباشرة أى سنة 68م.

مقدمة و دراسة عامة فى انجيل مرقص

كاتبه : + القديس مرقس الرسول. + اسمه بالكامل يوحنا مرقس ، لأن أسمه بالرومانية مرقس(مطرقة)، وبالعبرية يوحنا ( الله يتحنن ) . + أحد السبعين رسولا ، لم يكن من الأثنى عشر تلميذا وهو ابن أخت برنابا (كو10:4) . + خدم مع الرسول بولس وبرنابا في الرحلة التبشيرية الأولي،وإذ عاد من برجة بمنفيلية ( أع 13 : 13 ) ربما لمرضه لم يقبل الرسول أن يأخذه معه في الرحلة الثانية،فانطلق يخدم مع خاله برنابا في قبرص ( أع 15: 37 ) ، وقد طلبه الرسول في اللحظات الأخيرة من حياته بكونه نافعا له في الخدمة ( 2 تي4 : 11 )،وقد أحبه بطرس الرسول كثيرا حتى أنه يكتب عنه"مرقس ابني" (1بط 13:5). + كرز في ليبيا موطنه الأصلي . + ذكر اسمه تسع مرات في العهد الجديد . + جاء مرقس الرسول إلى بلادنا المصرية ووعظ بالمسيح وأنشأ مدرسة الإسكندرية المسيحية لمواجهة المدرسة الوثنية. + ووقع عليه اضطهادا عظيما من الوثنين فمات شهيدا من شدة العذاب بعد رسامته أسقفا وقسوسا وشمامسة. + اسم أمه مريم ،وكانت تسكن في أورشليم وهى تقية ،استخدمت علية بيتها كأول كنيسة في العالم،فيها أسس السيد المسيح سر الإفخارستيا "الفصح الجديد"،وفيها تمتع التلاميذ بظهور السيد المسيح بعد قيامته،وبحلول الروح القدس يوم الخمسين وفيها كان التلاميذ يجتمعون خاصة في اليوم الأول من كل أسبوع لممارسة العبادة المسيحية (أع12:12). رمزه : يرمز له بأحد الآحياء الاربعه التى تحيط بالعرش السماوى وله وجه اسد

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل