عطايا المسيح للنفس البشريه وهى هبات حقيقيه وليس مجرد تشبيهات انا هو خبز الحياة اناهو نور العالم انا هو الطريق والحق والحياة اناهو القيامة والحياة انا هو الراعىالصالح انا هو الكرمه الحقيقيه – تجد نفسك امامها لا يعوزك شىء وكانه يقدم لنا كل مانحتاج (ماذا يصنع لكرمى وانا لم اصنعه) وقال الطريق بمعنى ليس بأحد غيرة الخلاص الانسان على صورة الله له حنين واشتياق لله وصارله تمتع باله اذ يجد فى الله صورته وحين فسدت الصورة وانفصل الانسان عن الله صار لايوجد طريقا لمعرفه الله الا من خلال ابنه الحبيب يسووع المسيح الذى اعادنا للسماء فى شخصه القدوس طريق جديدا كرسه لنا بالحجاب اى بدمه حين رفع على الصليب فتح امامنا الطريق للسماء وصار هو السلم المؤدى بنا الى الله فهو الهدف وهو الوسيلة