محور السفر :-
+ الأتضاع ، التضحية بالذات ، الوحدة ، الحياة المسيحية ،الفرح
+ ربنا يسوع المسيح فرحنا
+ وحدانية الروح وحياة الفرح
مدينة فيلبـي :-
+ مدينه في مقدونية اسمها القديم كرينيوس ، ضمها فيلبي المقدوني الثاني إلي مملكته عام 356 ق.م ووسعها وحصنها ودعاها علي أسمه .
+ سقطت تحت يد الرومان عام 168 ق. م وأصبحت فيما بعد مدينة كولونية ( أع 16 : 12 )أى لها امتيازات رومانية وصارت من أشهر مدن مقدونية .
+ زارها الرسول بولس نحو عام 52 م ، حيث أسس أول كنيسة في أوربا وآمن علي يديه كثيرون منهم ليديه والفتاة التي بها روح عرافة ( أع 16 )
+ فيها سجن الرسولان بولس وسيلا حيث أخرجهما الرب فكرزا للسجان وأهل بيته واضطـرا إلي ترك المدينة
+ زارها الرسول مرة أخري ( أع 20 : 3- 6 ).
+ تمتاز كنيسة فيلبى بالكرم رغم فقرها ، فقد أرسلت مساعدات مالية لبولس ، على يد أبفرودتس وهو فى رومية ، فأرسل اليهم بولس هذه الرسالة بيد أبفرودتيس أيضا ليشكرهم فيها على معروفهم ، وليحذرهم من بعض المعلمين الكذبة وهى رسالة فرح ، وحب ، وشكر ، ومدح ، فلا تجد فيها انتقادا أو توبيخا .
+ يحتوى الإصحاح الثاني بحثا هاما فى شخص الرب يسوع المسيح ، واتضاعه وارتفاعه
الصليب لم يكن نتيجة عمل طارىء في حياة الرب على الأرض. بل كان ينبغي- ينبغي- ينبغي للمسيح أن يصلب.
• ربنا يسوع أعلن أن لا مسيحية هنا أو في قمة التجلي إلا بالصليب.
• التأمل في صليب ربنا طول اليوم يولد في القلب فطاما عن محبة العالم...
- لأن الصليب له قوة صلب الجسد مع الأهواء والشهوات.