الكتب

سنوات مع أسئلة الناس الجزء الثامن

من بين مئات الأسئلة التى تصل إلينا فى الإجتماع العام بالكاتدرائية المرقسية بالقاهرة و بالاسكندرية ، ومما يصل إلينا أثناء محاضراتنا فى الكلية الإكليريكية وفروعها قد إخترنا لك هذه المجموعة من الأسئلة مع أجوبتها و هى تشمل بعض الأسئلة اللاهوتية الهامة ، تضاف إليها بعض الأسئلة الروحية و الإجتماعية و قد أصدرنا لك من قبل سبعة أجزاء من هذه المجموعة شملت 330 سؤالا و الإجابة عليها و تقدم لك فى هذا الجزء الإجابة عن 50 سؤالا فيكون المجموع 385 سؤالا وسنحاول بمشيئة الرب أن ننشر لك مجموعات أخرى من الأسئلة ، مما يشغل أذهان الناس و هدفنا هو وجود فكر واحد ، فيما غمض على الناس فهمة من أسئلة فى اللاهوت أو العقيدة أو الروحيات وإلى اللقاء فى الجزء التاسع مع هذه المجموعة إن أحبت نعمة الرب وعشنا

تساؤلات الله في أسفار الانبياء الصغار

مقدمة تنميز النبوات الأربعة التى يحوى هذا الكتاب تساؤلات الله فيها ، أن ثلاثة منها تتنبأ عن أمم أخرى غير إسرائيل هي آدوم ونينوى (مرتان) ؛ أما النبؤة الرابعة ، وهى نبؤة ميخا النبي ، نسمع فيها نغمة تصالحية بين الله والإنسان بصورة لم يسبق لها مثيل فى كل النبوات السابقة ... كمثر : في ذلك اليوم اجعل المقصاة أمة قوية ميخا ٤ : ٦) وأيضاً يا شعبي ماذا صنعت بك وبماذا أضجرتك . اشهد على (٦: ٣) وأيضاً ماذا يطلبه منك الرب إلا أن تصنع الحق ، وتحب الرحمة وتسلك متواضعاً مع إلهك، (٦: ٨) . كما أن نبؤة ميخا تختتم بأنشودة الغفران الرائعة : «من هو إله مثلك غافر الإثم وصافح عن الذنب . لا يحفظ إلى الأبد غضبه ، فإنه يسر بالرأفة . يعود يرحمنا . يدوس أثامنا . وتطرح في أعماق البحر جميع خطاياهم، (۷ : ۱۸ ، ۱۹) . أليس بهذا يقربنا روح الله القدوس أكثر فأكثر إلى إستعلان المسيح الفادى ، مسيح العالم كله . فهو ليس خاص بالأمة اليهودية وحدها ، بل هو مسیح كل الأمم بلا إستثناء . أى أن الله كان في المسيح مصالحاً العالم لنفسه ، غير حاسب لهم خطاياهم (۲کو ٥ : ١٩) أقول الصدق لك أيها القارئ العزيز، إن النفس التي تختبر غفران المسيح الذى بلا حدود . تدخل فى حالة من الغبطة والسرور . قد لا يكون الإنسان قد إختبرها فيما مضى . بحسب قول المزمور طوبي للذي غفر إثمه ، وسترت خطيته . طوب لرجل لا يحسب له الرب خطية ... (مز ۳۲ : ۱) ونحن نعلم أن هذا لا يتم إلا بدم المسيح المسفوك على الصليب أتوسل إلى ربى يسوع المسيح أن يجعل كل قارئ لهذا الكتاب يختبر تلك الغبطة الروحية . لأنها عربون ميراث الملكوت

سنوات مع أسئلة الناس الجزء السابع

إن الأسئلة تتابعنا في كل اجتماع روحي ، أو اجتماع عام ، وكذلك خلال تدريسنا في الكلية الآكليريكية وفي معاهدها . وقد رأينا أن ننشر إجابة أهم تلك الأسئلة لسببين : 1-لكي لا نعيد إجاباتها مرة أخري ، إذا وجه نفس السؤال شخص لم يكن حاضراً في الاجتماع الذي أجيبت فيه . 2-لكي نساعد علي توحيد الفكر تجاه هذه الأسئلة ، إذ يمكن أن يستخدمها الآباء الكهنة و الخدام و الوعظ في كافة الأنحاء ، و يجيبون نفس الإجابة ، فتنجد أفكار المتكلمين ، ويستريح المستمعون ، ولا يوجد بلبلة سببها اختلاف الإجابات أحياناً . وقد نشرنا لكم من قبل ستة أجزاء من هذه المجموعة ، تحوى الإجابة علي أسئلة كتابية ، وعقائدية ، ولاهوتية ، وروحية ، ومتفرقات . وكان مجموع الأسئلة التي سبق نشرها هو 265 سؤالاً و اليوم نقدم الجزء السابع من هذه المجموعة . ويشمل أجابه 70 سؤالاً ، من أسئلة متفرقة ، في أمور روحية واجتماعية وعقائدية ، فيصير الجميع 335 سؤالاً و لا يزال أمامنا رصيد كبير من الأسئلة أمامنا رصيد كبير من الأسئلة ، تمت الإجابة عليها في الإجتماعات العامة وفي أثناء المحاضرات اللاهوتية بالكلية الإكليريكية ونرجوا أن نتابع نشرها يعطينا الرب من قوة ونعمة وإلي اللقاء في الكتاب الثامن ، إن أحبت نعمة الرب وعشنا .

سنوات مع أسئلة الناس الجزء الحادي عشر

ما أكثر الأسئلة التي تلقيناها في اجتماعاتنا علي مدي سنوات طويلة . و قد اخترنا منها أسئلة نشرناها في عشرة كتب تحت عنوان " سنوات مع أسئلة الناس " و كان ما نشرناه 513 سؤالاً حتي الكتاب العاشر من هذه المجموعة الذي صدر في يناير سنة 1998 .أعيد نشر الكتب العشرة في دمشق في مجلدين كبيرين . و اهتم بذلك نيافة مار يوحنا ابراهيم مطران السريان الأرثوذكس في حلب .و مرت 3 سنوات علي صدور الكتاب العاشر . و تم نشر أسئلة أخري متفرقة في مجلة الكرازة .ثم رأينا أن نعيد نشر الكتب العشرة مرتبة موضوعياً . *الأسئلة الخاصة باللاهوتيات و العقيدة وحدها . و ستصدر في كتابين . *الأسئلة الخاصة بالموضوعات الروحية . *و بعدها الأسئلة التي تتعلق بمشاكل كتابية .ثم مجموعة من الأسئلة تحت عنوان [ متنوعات ] .و الذي بين يديك الآن ، هو الجزء الأول من الأسئلة الخاصة باللاهوتيات و العقائد ، بليه بعد أسبوعين الجزء الثاني بمشيئة الله .و سوف نتابع نشر هذه المجموعة ، و كل منها يمثل باباً معيناً من أبواب المعرفة الدينية و نرجو أن يكون النشر بهذه الصورة المتخصصة أكثر فائدة .

ايام السماء علي الارض

المقدمة أنت يا رب قلت في كتابك المقدس « تكثر أيامك كأيام السماء على الأرض» (۱) وكم تشتاق قلوبنا العطشى للارتواء من نعمتك هذه لنختبر أيام السماء على الأرض . فكما لبسنا صورة الترابي (۲) بكل مآسيه وآلامه ، أنت يا رب وعدتنا أننا سنلبس أيضاً صورة السماوى » (۲) . إننا نحن البشر جسد ترابى بحسب المولد « لأن المولود من الجسد جسد هو» (۳) ، ولكنك يا رب قد وضعت فينا قبس نور حياتك الإلهية (٤) بسر المعمودية المقدس. ولكننا يا رب ما زلنا نعيش في صراع . . بين إنسان عتيق ، وإنسان جديد (٥) بين الترابي ، والسماوى (٢) . . بين الجسد الحامل حكم الموت بالخطيئة (٦) ، والخليقة الجديدة المعتوقة . بين عبودية الفساد ، وحرية مجد أولاد الله (۷) . . بين النار التي لا تطفأ والدود الذى لا يموت (۸) ، والميراث الذي لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل (٩) . . بين الظلمة الخارجية والبكاء وصرير الأسنان (۱۰) ، وبين شركة ميراث القديسين في النور (١١) . هذه السلسلة من الكتب يا قارئى العزيز نحاول فيها أن نمتص من رحيق كلمة الله

إنعاش الضمير في ترانيم الصغيرلفائدة طلبة مدارس الأحد الصغار

باسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد آمين "هلم نرنم للرب ، نهتف لصخرة خلاصنا نتقدم أمامه بحمد وبترنيمات نهتف له "( مز١:٩٥) "امتلئوا بالروح مكلمين بعضكم بعضا بمزامير وتسابيح وأغاني روحية ، مرنمين ومرتلين في قلوبكم للرب "( افس ٥ : ١٩ ) "أمسرور أحد فلير تل "(یع ٥: ١٣ )

ميلاد الفضيله

رتب الرب لنا فرصة الكتابة فى جريدة المنوفية وهي الجريدة الرسمية الصادرة من ديوان المحافظة منذ عام ۱۹۹۹م في حياة الفضيلة بصورة عامة أمثلة مع عن الفضائل الأساسية اللازمة لحياة الإنسان المؤمن مثل الإيمان والحق والحكمة والرجاء والسلام وكلها في إطار المحبة التي تربط بين الله والإنسان ورأينا أن يخرج جزء من هذه المقالات التي تتحدث عن الفضيلة في مناسبة عيد الميلاد المجيد لعام ۲۰۰۷م باعتبار أن ميلاد السيد المسيح كان مولداً لحياة الفضيلة بصورة كاملة فصفات الله التى أعلن عنها الرب يسوع في حياته بين البشر هى فضائل بالنسبة لنا نشتاق أن نقتنيها في حياتنا أتركك أيها القارئ العزيز مع كلمات هذا الكتاب... راجياً من الرب أن يمنحنى ويمنحك إقتناء هذه الفضائل وهذه المفاهيم المسيحية التى تسير بنا إلى الكمال المسيحي الذي ننشده ببركة شهود الميلاد القديسين

بستان القديسات ج2

يقول القديس مار اسحق المتوحد شهيه جداً هي اخبار القديسين في مسامع الودعاء كالماء للغروس الجديدة . اقدم لك أيها القارئ المبارك الجزء الثانى من كتاب بستان القديسات وعلى صفحات هذا الكتاب نقدم صوره رائعه للأستشهاد والقداسة والطهارة والعفه .ليت سير القديسين والقديسات وأخبارهم العطره تكون نموذجاً لنا في احتمال الآلام بشكر وفرح وتكون قدوه لنا في حياة القداسة ونقاوة القلب والصبر وطول الأناه .الرب يبارك هذا العمل ويجعله سبب بركة لكل من يقرأه .ولألهنا المجد الدائم إلى الأبد آمين.

الشخصيه المسيحيه

مقدمة هناك تعبير في غاية الأهمية يعبر عن الحياة المسيحية وهو تعبير الميلاد الثاني أو الميلاد الفوقاني أو الولادة الجديدة أو الميلاد من الماء والروح وهذه كلها تعبر عن المعمودية. أن الإنسان كل إنسان يولد حسب الجسد ميلادا جسدانيا وفي الحديث المكتوب في الإصحاح الثالث من إنجيل يوحنا والذي جرى بين ربنا يسوع المسيح ونيقوديموس شرح ربنا يسوع المسيح كيف أن نيقوديموس محتاج إلى ولادة جديدة لأن المولود من الجسد جسد هو ولكن المولود من الروح هو روح. المعمودية التي ينالها كل مسيحي في بداية حياته مع المسيح تبدأ بأن تنقل الإنسان سريًا من الميلاد الجسداني الذي لا يختلف عن ولادة البهائم والوحوش إلى ميلاد جديد يكون فيه المسيحي ابن الله يحمل الصفات الوراثية هي صفات إلهية. وتظل المعمودية طاقة كامنة في حياة الإنسان الذي تعمد حتى تخرج من كمونها وتصبغ حياة الإنسان كله وبذلك يصير مسيحيًا حقيقيًا حين تنقل اهتماماته من الجسدانيات إلى الروحيات.

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل