الكتب

أحبك يا الهي المتجسد لأجلي مؤيد بالقصص

وفي هذا العام أمام هذا الحب العجيب ، نسأل أنفسنا كيف نتجاوب معه ؟ كيف نحب إلهنا المتجسد لأجلنا ونعبر عن مشاعرنا نحوه ؟ على قدر تجاوبنا مع محبته يزداد إحساسنا بحبه وعطائه لنا ، فيسكن فينا ويعمل بروحه القدوس في حرية داخلنا ، فنتذوق عشرته التي هي بصيص من نور الأبدية وجمالها الذي لا يعبر عنه مما يزيد أشواقنا نحوها ، فنفرح ونتقدم في حياتنا الروحية ، رافضين شرورنا القديمة وننجح بنعمته الإلهية في كل أعمالنا .

معا كل يوم الجزء الثالث

هذا العمل المبارك هو ثمرة صلوات ، وقراءات ، وتأملات ، استغرقت أوقاتاً كثيرة وأتعابا طويلة ، لتكون بين يديك - أيها القارئ الحبيب – تصاحبك كل يوم من أيام السنة ، في رحلة يومية ممتعة من خلال خمسة محاور هي : 1- عنوان لليوم : نقترح عليك ، أن يكون هدفاً ومركزاً لتفكيرك في هذا اليوم . 2- آية كتابية : يمكنك أن تحفظها ، وتتأمل فيها ، وترددها . 3- عبارة آبائية : وهي كلمات حية من أقوال آباء الكنيسة ، عاشت عبر العصور . 4- سنكسار اليوم : التذكار اليومي لأهم الأحداث التاريخية المسيحية ؛ لأن التاريخ هو الحياة . 5- تأمل موجز : وهي عبارات روحية مع بعض القصص المعبرة ، تختم بتدريب مناسب .

معا كل يوم الجزء الثاني

هذا العمل المبارك هو ثمرة صلوات ، وقراءات ، وتأملات ، استغرقت أوقاتاً كثيرة وأتعابا طويلة ، لتكون بين يديك - أيها القارئ الحبيب – تصاحبك كل يوم من أيام السنة ، في رحلة يومية ممتعة من خلال خمسة محاور هي : 1- عنوان لليوم : نقترح عليك ، أن يكون هدفاً ومركزاً لتفكيرك في هذا اليوم . 2- آية كتابية : يمكنك أن تحفظها ، وتتأمل فيها ، وترددها . 3- عبارة آبائية : وهي كلمات حية من أقوال آباء الكنيسة ، عاشت عبر العصور . 4- سنكسار اليوم : التذكار اليومي لأهم الأحداث التاريخية المسيحية ؛ لأن التاريخ هو الحياة . 5- تأمل موجز : وهي عبارات روحية مع بعض القصص المعبرة ، تختم بتدريب مناسب .

معا كل يوم الجزء الأول

هذا العمل المبارك هو ثمرة صلوات ، وقراءات ، وتأملات ، استغرقت أوقاتاً كثيرة وأتعابا طويلة ، لتكون بين يديك - أيها القارئ الحبيب – تصاحبك كل يوم من أيام السنة ، في رحلة يومية ممتعة من خلال خمسة محاور هي :- 1- عنوان لليوم : نقترح عليك ، أن يكون هدفاً ومركزاً لتفكيرك في هذا اليوم . 2- آية كتابية : يمكنك أن تحفظها ، وتتأمل فيها ، وترددها . 3- عبارة آبائية : وهي كلمات حية من أقوال آباء الكنيسة ، عاشت عبر العصور . 4- سنكسار اليوم : التذكار اليومي لأهم الأحداث التاريخية المسيحية ؛ لأن التاريخ هو الحياة . 5- تأمل موجز : وهي عبارات روحية مع بعض القصص المعبرة ، تختم بتدريب مناسب .

تدبيرك فاق العقول الجزء الثالث

العالم يجذبنا بمباهج وإبهارات كثيرة لا تنقطع ، بل هي متجددة كل يوم ولكنها للأسف تجذب أنظار الناس عن هدفهم وهو الله ؛ لينشغلوا بأمور كثيرة زائلة ويظهرها الشيطان كأنها الحياة وبدونها يعجز الإنسان عن مواصلة طريقه وهي في الحقيقة تولد داخله صغر النفس والفشل وتفصله عن الله . لذلك فالاحتياج شديد لرؤية يد الله التي تدبر حياة أولاده ؛ حتى يثبت إيماننا ونتقدم في طريق الحياة الروحية ، بل نكرز باسمه ؛ حتى يعرفه الناس ويحيوا في سعادة معه . التأمل في أعمال الله المعاصرة يؤكد محبته لنا ، التي بدأت منذ الأزل . فقد كنا في قلبه من قبل إنشاء العالم وظهر تدبيره في حياتنا طوال العهد القديم وأيضاً في العشرين قرناً في العهد الجديد ومازالت تدابيره في القرن الحادي والعشرين . لقد أصدرنا الجزء الأول من هذه القصص في أبريل عام 2003 ثم الجزء الثاني في سبتمبر عام 2006 وكما ذكرنا ، فإن في هذه الكتيبات معيناً ؛ لتثبيت حياتنا الروحية وخاصة في الضيقات التي نقابلها ، أو يقابلها أحباؤنا ، فهي تسند الكل ؛ لأن عمل الله فيها واضح وهي معين للخدام ؛ لأنها مبوبة تحت أبواب روحية تشمل فصولاً محددة . ويشمل هذا الجزء بابين كبيرين هما :

تدبيرك فاق العقول الجزء الثاني

إن ضغوط الحياة المادية في الآونة الأخيرة قد أثرت على الكثيرين . ومع التقدم العلمي والأجهزة الحديثة ، فقد أصبح العقل هو المحرك الأساسي للإنسان في كل مجالات حياته ، وكذلك أصبحت الأحداث المادية هي التي تشكله . وبالتالي أصبح معرضا للإحباطات والاكتئاب ؛ لعجزه عن مقاومة قوى العالم التي هي أكبر منه . لذا فالإنسان المعاصر أحوج ما يكون لأن يشعر بالله في حياته . ويزداد إيمانه به ؛ حتى يحتفظ بسلامه ولا ينزعج من الأمور المعاكسة . وحتى يثق في نفسه المعتمدة على الله ؛ فيتقدم بنجاح في كل أعماله ومعاملاته . قدمنا في عام 2003 الجزء الأول من سلسلة ( تدبيرك فاق العقول ) ، التي هي قصص واقعية تجسد يمان المسيحى وتظهر من خلال حياة أولاد الله . وفي هذا الكتاب ، الذي هو الجزء الثاني من هذه السلسلة ، نقدم مجموعة جديدة من هذه القصص ؛ لتعينك أيها القارئ في مسيرة حياتك وتعمق علاقتك مع الله وتشددك لتنجح في كل أعمالك . وامتاز هذا الكتاب بتبويب القصص تحت مواضيع روحية أساسية في حياتنا ، فهو يشمل ثلاثة أبواب رئيسية هي : 1- وسائط النعمة . 2- الفضائل . 3- العلاقة مع القديسين . ويشتمل كل باب على مجموعة من الفصول ، مرتبطة بها قصص هذا الكتاب .

تدبيرك فاق العقول الجزء الأول

يتأثر الكثيرون بقصص القديسين المعروفين فـي تـاريخ الكنيسة ولكنهم يشعرون بمسافة بعيدة بينهم وبين هؤلاء القديسين لأجل صعوبة الظروف المعاصرة . يفرحون بأعمال الله الواضحة في الكتاب المقدس وحياة الآباء الأولين ولكن هل يا ترى يمكن أن يظهر الله في جيلنا المعاصر ويعلن صوته لكل واحد منا ؟ هذه هي فكرة الكتاب الذي بين يديك ، إنها مجموعة من القصص الواقعية التي حدثت قريباً في جيلنا المعاصر شاهده بأنفسهم من كتبوها إنها صورة واضحة لمحبة الله الذي يعمل ع الكبيـ والـ صغير مادام له إيمان واهتمام أن يطالبه . إنها صورة للحياة الروحية المعاشة ببساطة واختبار الله يومياً والتعامل معه وخاصة في الضيقات . اهتمت بعض الخادمات بجمع هذه القصص من كهنة الكنيسة وخدامها وتم صياغتها وعرضها في هذا الكتاب لعله

حكايات الكتاب المقدس كنيسة المسيح من جنة عدن إلي الملكوت

الكتاب المقدس كله يتكلم عن موضوع واحد هو خلاص الإنسان ، فيبدأ بخلقة الإنسان وسقوطه ، ثم إعداد طريق الخلاص طوال العهد القديم . وفي ملء الزمان تجسد المسيح وفدي البشرية وأعطى الخلاص في كنيسته لكل من يؤمن به . وفي النهاية يأخذهم للسعادة الأبدية في ملكوت السموات . إن كل قصص الكتاب المقدس هي حلقات في سلسلة واحدة ؛ لتقود القارئ من السقوط في الخطية إلى الحياة الجديدة في المسيح ، وفي النهاية تمتعه بالأمجاد الأبدية . الإنسان في ذهن الله قبل تأسيس العالم ، وإذ يعرف أنه سيسقط دبر خلاصه من خلال الكنيسة . وكل مراحل حياة الإنسان في العهد القديم هي رموز للكنيسة التي أسسها المسيح في ملء الزمان وكرز بها الرسل والكهنة والخدام على مر الأيام حتى الآن وإلى نهاية العالم . وكتابنا هذا يوضح هذه الصور من خلال قصص الكتاب المقدس ، فيقودك أيها القارئ العزيز منذ أن كنت في ذهن الله وخلق العالم لأجلك ؛ حتى يوصلك إلى الملكوت . إذ تقرأ هذا الكتاب ، ترى المسيح واضحاً في كل حلقات تاريخ البشرية ، منذ أن خلق الإنسان ؛ حتى يصل إلى الملكوت وهذا

طريق الأفراح

الفرح هو مطلب جميع الناس في كل جيل وفي كل مكان خاصة في عصرنا الحالي ، حيث زادت الضغوط وانتشر الاكتئاب تبعاً لها ، وسئم الناس من الأفراح المؤقتة ، ويطلبون فرحاً يدوم في داخلهم . لقد استعرضنا في كتابنا الأول صفات الفرح الحقيقي ، وكيف يختلف جذرياً عن الأفراح السطحية التي يعرفها العالم ، ويسمو عنها سمو السماء عن الأرض ، حتى لا نضل طريقنا في بحثنا وسعينا نحو الفرح . وقد صدر هذا الكتاب في يناير 2008 وفي كتابنا الثاني ، الصادر في أبريل 2008 ، رأينا تأثير الفرح في حياتنا وكيف أنه يغير كل شئ في داخلنا ويواجه كل الصعاب ولا يتأثر بها ، بل ويتجدد هذا الفرح في داخلنا ؛ لنتمتع به ويظل معنا حتى في الأبدية . والآن في كتابنا هذا ، بعد أن اقتنعنا بضرورة الفرح وأثره العجيب في حياتنا وحاجتنا الشديدة له ، نواجه سؤالاً هاماً ، هو كيف نفرح ؟ سنستعرض في الكتاب مشجعات الفرح ومعطلاته ووسائل قوية تضمن لنا الوصول إلى الفرح والتمتع به ؛ حتى يصبح هذا الفرح مطلب جميع البشرية والتي تعجز عن الوصول إليه ميسور ومتاح لنا ، فنتمتع به ، بل ونفيض أيضاً على الآخرين . يشمل الكتاب مجموعة وسائل مؤثرة جداً في الإنسان ، وتصلح أن تكون تدريباً يحيا به مدة طويلة ، فيتحقق له الفرح .

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل