الكتب
مقدمة عامة و شرح سفر طوبيا
** محور السـفر :
+ الحياة العائلية، العطف البشرى، استجابة الله للصلوات المرفوعة
+ الحياة العائلية واستجابة الصلوات
** كاتب السـفر :-
+ طوبيا ( "طوبيت" وهو اسم عبري معناه "الله الطيب" أو "المطوّب" )،الذي من سبط نفتالي، هو الذى دون السفر كوصيه الملاك روفائيل له ( طو12 :6 ،7 ،20 ) ،وكتبه فى القرن السابع قبل الميلاد وبالتحديد بعد خراب نينوى سنه 612 ق .م. بسنوات قليلة ، قبل نياحته .
+ عاش طوبيت في أيام السبي، في نينوى في القرن الثامن ق.م (2 مل 17 : 1 -6 )، كان يهتم بتقديم الصدقات ودفن الموتى من بنى شعبه.
+ أصيب بالعمى وكان أصدقاؤه يعيرونه ، وإذ أفتقر جدا أرسل أبنه إلى غابيلوس يطلب منه أن يرد دينا سبق أن استدانه ، معطيا إياه صك الدين .
+ ظهر له الملاك روفائيل (رأفات الله) متظاهرا أنه عازاريا بن حنانياس آي( العون أبن الحنان )، وهما سمة الملاك الذي جاء يقدم عونا ، علامة حنان الله عليه، فأودعه طوبيت بين يديه.
+ في الطريق إذ وقف طوبيا ليغسل قدميه على شاطئ نهر دجلة ، قفزت عليه سمكة ، لكن الملاك طمأنه، فأصطادها وأكلها محتفظا بقلبها ومرارتها وكبدها.
+ ذهبا إلى بيت رعوئيل (رعوية الله أو عنايته) حيث التقيا بسارة أبنته التى تزوجها سبعة رجال، وكان الشيطان يقتلهم يوم زفافهم … وإذ كانت وحيدة ومن عائلة طوبيت سأل الملاك طوبيا أن يتزوجها بعد ان أكد له ولأهلها أن الله يحميه فلا يقدر الشيطان أن يقتله.
+ أطاع طوبيا الملاك وتزوج سارة، وتمم مشورة الملاك :
- وضع كبد وقلب السمكة على جمر نار في حجرة العروسين فهرب الشيطان .
- بقى ثلاث أيام يصلى قبل أن يجتمعا معا.
+ أصر رعوئيل أن يبقى طوبيا أربعة عشر يوما ليحتفل كما يليق بزواجه طوال المدة، فسلم طوبيا للملاك الصك وسأله أن يذهب إلى غابيلوس ليحصل له الدين ؛ وإذ سمع غابيلوس بأخبار طوبيا عاد مع الملاك يشترك في الاحتفال بزواجه مقدما له محبة صادقة من أجل إحسانات أبيه ، وردّ إليه كل الدين.
+ عاد طوبيا وسارة زوجته إلى طوبيت فرحين ، يحملون نصف ممتلكات رعوئيل وزوجته وصكا بالنصف الآخر كميراث لهما، صنع طوبيا لأبنه فرحا 7 أيام بعد أن مسح طوبيا عينيه بمرارة السمكة فانفتحتا … وسبح طوبيت الله.
مقدمة عامة و شرح سفر نحميا
**محور السـفر :-
+ الرؤيا، الصلاة، القيادة، المشاكل، التوبة والنهضة + الصلاة مع العمل للبناء
+الاستعداد لمجيء المسيح +إعادة بناء الأسوار والنهضة الروحية
** أهم الشخصيات:- نحميا
** أهـم الأماكن :- أورشليم
** غاية السـفر : - السور
** مفتاح السفر :- " اذكرني يا الهي من أجل هذا ولا تمح حسناتي التي عملتها نحو بيت الهي ونحو شعائره
( 13: 14 )
**كاتب السـفر :
+ كاتبه هو نحميا بن حكليا (ربما من نسل ملوكي ليهوذا) و"نحميا" اسم عبري يعني "تحنن يهوه". ولد في السبي وصار ساقيا ( تراشاثا ) للملك أرتحشستا ؛ احتل هذا المركز العظيم ريما خلال تأثير أستير التي كانت حية وهي زوجة أب الملك . لكن قلبه كان في وطنه ، وقد رجع ومعه جماعة من اليهود سنة 445 ق.م وبنى أسوار أورشليم وأعاد حفظ يوم السبت والتقدمات.
+ إذ سمع بحال أورشليم ناح وصام وصلي إلى الله ولما سأله الملك عن سر حزنه رجاه أن يعود إلى بلده يبني أسوارها المهدمة ، فأعطاه لله نعمة في عيني الملك الذي قدم له رسائل توصية وانطلق إليها .
+ بني سور أورشليم (كان عزرا قد سبقه إليها قبله بحوالي 12 عاما ) بالرغم من مقاومة الأعداء له.
+ أهتم نحميا بالبناء الداخلي للشعب مع بناء السور، وبعد 12 عاما عاد إلى شوشن عاصمة الإمبراطورية الفارسية لكنه لم يبق فيها طويلا إذ رجع إلى أورشليم مرة أخري عام 434 ق.م حيث أصبح حاكما عاما اهتم بالإصلاح الروحي لشعب الله.
+ صار نحميا قائدا مدنيا معينا من قبل الملك الفارسي وكان يمثل القيادة الروحية الحقة :
ـ لا يشغله مركزه بل آلام أخوته ترك نحميا الحياة السهلة المترفة الآمنة داخل القصر ليمارس حياة التعب والآلام لذا صار مصلحا حقيقيا .
ـ يؤمن بالصلاة مع العمل 1: 4 ، 6 : 3 لهذا لم يوجد عيب في شخصيته بل كان شجاعا في الرب
ـ يؤمن بالعمل الخارجي ( السور ) مع الداخلي
ـ جاهد مع الله بالعبادة الحقة ، ومع الملك بالأمانة في العمل مع الشجاعة في تواضع ، ومع الشعب ببث روح الرجاء بلا مهادنة ، وضد الأعداء بعدم الارتباك بمناقشتهم ، لم تثنيه المقاومة الخارجية ولا الداخلية بل دفعته للعمل بقوة أعظم لإيمانه أنه يعمل لحساب الرب لا الناس .
مقدمة عامة و شرح سفر عزرا
**محور السفر :-
+ عودة اليهود، إعادة التكريس، المقاومة، كلمة الله، الأيمان والعمل + الاستعداد لمجيء المسيح
+ العودة من السبي تحت قيادة زربابل وعزرا + الشريعـة وبناء الهيكل
** أهم الشخصيات :- كورش - زربابل – عزرا ** أهـم الأماكن :- بابل – أورشليم
** غاية السـفر : الهيكل
** مفتاح السـفر: - والآن فماذا نقول يا إلهنا بعد هذا لأننا قد تركنا وصاياك ؟ 9 : 10
أنت بار لأننا بقينا ناجين كهذا اليوم 9 : 15
**سماتـه :-
+ أعتبر عزرا ونحميا سفرا واحدا حتى القرن الثالث ؛ اهتم الأول بالجانب الكنسي وبناء الهيكل، والثاني بالجانب المدني وبناء السور.
+ كتبه سنه 457 ق. م بلغة خليط بين الآرامية (حيث سجلت المباحثات التي دارت بين قصر إمبراطور الفرس وأعداء اليهود) والعبرانية .
+تناول السفر تاريخ نحو 80 عاما تبدأ بصدور أمر كورش الفارسي بعودة بعض اليهود (42.360 نسمة عدا العبيد والإماء) إلى القدس تحت قيادة زربابل ( شيشبصر ) ـ من نسل داود ـ لبناء الهيكل ( 536 ق.م) ، لكن في أيام ابنه قمبيز أوقف العمل بتحريض من السامرين، واستطاع أخيرا عزرا بعلاقته الطيبة أن يستأنف العمل، وقد رجع معه الآلاف من اليهود يحملون المال و المجوهرات لتأثيث الهيكل .
+ كان تركيزه بالأكثر علي "شريعة الله" كسر بناء الهيكل الداخلي.
+ ندرس فيه عن تصريح كورش ملك فارس لليهود بالإفراج فرجعت جماعة أخرى بقيادة عزرا نفسه سنة 458 ق.م.
مقدمة عامة و شرح سفر اخبار الايام الثانى
** محور السفر:-
+ تاريخ بنى إسرائيل، شعب الله، داود الملك، العبادة الحقيقية، الكهنة
+ الاستعداد لمجيء المسيح
+ سبط يهوذا بعد سبى الأسباط العشرة
+ طلب وجه الملك السماوي
** كاتبـه :-
+ سفرا أخبار الأيام الأول والثاني في الأصل العبري هما سفر واحد ويقول التقليد اليهودي أن كاتباهما عزرا الكاتب أثناء السبي البابلي. ويحتويا على مختصر التاريخ المقدس من الخليقة إلى الرجوع من السبي البابلي سنة 536 ق.م. وكانا يوضعا في نهاية التوراة بمثابة خلاصة للتاريخ المقدس.
** غايتـه : - الغروب
+ إن كان السفر السابق قد أبرز أن الله هو الملك الحقيقي طالبا منا أن نتشبه بداود الملك لا بشاول ففي هذا السفر يؤكد الوحي الحاجة إلى طلب هذا الملك ( 7 : 14 ، 11 : 6 ، 14 : 4 ، 7 ، 15 : 2، 4 ، 12 ، 13 ، 15 ، 17 : 4 ، 9 : 31 ، 20 :3 ، 4 ، 22 : 9 ، 26 : 5 ، 30 : 19، 31 : 21 ، 34 : 3 الخ ، لنقيم له فينا بيتا كما فعل سليمان ونبحث عنه كما هو يطلبنا.
** مفتاح السفر :-
فإذا تواضع شعبي … وصلوا وطلبوا وجهي ورجعوا عن طرقهم الرديئة فإني اسمع من السماء واغفر خطيتهم
** أهـم الشخصيات :-
سليمان - ابيام - أسا - يهوشافاط - يوآش – حزقيا
مقدمة عامة و شرح سفر اخبار الايام الاول
** محور السفر:-
+ تاريخ بنى إسرائيل، شعب الله، داود الملك، العبادة الحقيقية، الكهنة
+ الاستعداد لمجيء المسيح
+ تاريخ المملكة تحت حكم داود والهيكل
+ أقاموا هناك مع الملك لشغله
** كاتبـه :-
+ سفرا أخبار الأيام الأول والثاني في الأصل العبري هما سفر واحد ويقول التقليد اليهودي أن كاتباهما عزرا الكاتب أثناء السبي البابلي. ويحتويا على مختصر التاريخ المقدس من الخليقة إلى الرجوع من السبي البابلي سنة 536 ق.م. وكانا يوضعا في نهاية التوراة بمثابة خلاصة للتاريخ المقدس.
** أهم الشخصيات :- من آدم الى عزرا – داود
** أهـم الأماكن :- فلسطين
** غايـة السفر :- التاريخ
+ اهتمام الله نفسه بالإنسان حتى بتاريخه وميراثه .
+ ضرورة مراجعتنا للتاريخ لإدراك معاملات الله مع آبائنا وسر النصرة أو الفشل في حياتهم .
+ الاهتمام بالجانب الإيجابي ( قوة داود ) اكثر من السلبي ( فشل شاول )
+ قدم للراجعين من السبي جوا كنسيا تعبديا متحدثا عن الهيكل وطقوسه أكثر من الحروب
+الإشارة إلى مدي الانحطاط الذي بلغه الشعب قبل السبي.
+ ذكر الأنساب حتى يملك كل سبط نصيبه بعد العودة من السبي.
+ ابرز بوضوح أن الله هو " الملك الحقيقي " وسط شعبه حتى وإن رفضه الكل .. فهو يبارك ويسند خائفيه ، ويؤدب رافضيه ويبقي الملك المهتم بشعبه لهذا ابرز أعمال الله مع شعبه وتحدث عن الهيكل وطقوسه أكثر من الحروب مقدما جوا تعبديا كنسيا مع تأكيد حب الله وعدله.
** سـماته :-
+ اعتمد الكاتب كثيرا علي ما ورد في ملوك أول و ثاني ومقدما المعلومات التي لم ترد في هذه الأسفار وقد ركز على مملكة يهوذا دون إسرائيل وليس علي الاثنين كما في الأسفار الأخرى.
+ اختصر الحديث عن شاول معطيا اهتماما لمملكة داود ليسند الذين في السبي.
+ في الواقع لا يعتبر هذا السفر تكمله للأسفار السابقة ولكنه يقدم فكر روحي يسند المسبيين ويعينهم علي التوبة والرجوع إلى الله.
مقدمة عامة و شرح سفر الملوك الثانى
** محور السفر :-
+ اليشع ، عبادة الأوثان ، ملوك أشرار وملوك صالحون ، صبر الله ، الدينونة
+ الاستعداد لمجيء المسيح
+ الأمة المنقسمة تتعرض للكوارث
+ لم يشأ أن يستأصلهم
** كاتبـه :-
+ يظن بعضهم أنه عزرا أو باروخ، لكن جاء في التلمود أن كاتبه هو ارميا النبي وهذا الأرجح، فيكون قد كتبه بوحي الروح القدس معتمدا علي مستندات سجلات لناثان النبي وجاد الرائي ( 1أي 29 : 29) وآخرين.
** زمن كتابتـه :- كتب بينما كان هيكل سليمان قائما ( 1مل 8 : 8 ).
** أهـم الشخصيات :- إيليا - اليشع - الشونمية - ياهو - عزيا - حزقيا – يوشيا
** أهـم الأماكن :- فلسطين
** مفتاح السـفر :- لم يشأ أن يستأصلهم ( 13 : 23 )
** غاية السـفر:- السبي
** سـماتـه :-
+ كان سفرا الملوك الأول والثاني في الأصل العبري سفرا واحدا فيهما تاريخ حوادث لتاريخ يزيد عن 400 سنة و هي المدة من ملك داود الأخير حوالي سنة 1000 ق.م إلى سقوط أورشليم سنة 586 ق.م.
+ فى سفر الملوك الثاني نجد الحوادث التي جرت بعد انقسام المملكة :
- خراب المملكة الشمالية وسقطت عاصمتها السامرة سنة 722 ق.م.
- خراب المملكة الجنوبية وسقوط عاصمتها أورشليم سنة 586 ق.م على يد نبوخذنصر ملك بابل.
- سبي شعب اليهود إلى بابل.
مقدمة عامة و شرح سفر الموك الاول
**محور السـفر :-
+ الملك ، الهيكل ، آلهة أخرى ، رسالة النبي ، الخطية والتوبة .
+ الاستعداد لمجيء المسيح .
+ تدشين الهيكل وانقسام المملكة .
+ كمـا سلك داود أبوك .
** كاتبـه :-
+ يظن بعضهم أنه عزرا أو باروخ، لكن جاء في التلمود أن كاتبه هو ارميا النبي وهذا الأرجح، فيكون قد كتبه بوحي الروح القدس معتمدا على ما سجله ناثان النبي وجاد الرائي ( 1أى 29 : 29) وآخرين.
** زمن كتابتـه :-
+ كتب بينما كان الهيكل الأول قائما (8 : 8 ).
** أهـم الشخصيات :- سليمان - رحبعام - ابيام - أسا - يهوشافاط – إيليا
** أهـم الأماكن :- أورشليم – السامرة
** غاية السـفر :- سليمان
** سـماتـه :-
+ كان سفرا الملوك الأول والثاني في الأصل العبري سفرا واحدا فيهما تاريخ حوادث لتاريخ يزيد عن 400 سنة و هي المدة من ملك داود الأخير حوالي سنة 1000 ق.م إلى سقوط أورشليم سنة 586 ق.م.
+ يحوى سفر الملوك الأول تاريخ مملكة إسرائيل ويهوذا من سليمان حتى أخاب ويهوشفاط ، حقبة تبلغ حوالي 115 أو 125 عاما .
+ في هذا السفر تظهر المملكة قوية ومجيدة حتى ثبتت في الملك الحقيقي الذي قال عنه ميخا بن يملة النبي " رأيت الملك جالسا علي كرسيه وكل جند السماء وقوف لديه عن يمنيه وعن يساره "1مل 22 : 19" يهبها رحمة وعونا ومجدا ، أما إذا انحرفت عنه فتنهار وتسقط تحت التأديب لأجل عصيانها.
+ أن كان داود قد مات لكنه يبقي في عيني الله المثل الذي يضرب به الله لأولاده فحينما يوصي سليمان يقول له " وأنت إن سلكت أمامي كما سلك داود أبوك بسلامة قلـب واستقامة " (3 : 14 , 9 :4) وحينما انحرف سليمان قيل عنه " لم يكن قلبه كاملا مع الرب إلهه كقلب داود أبيه " ( 11 :4 ,33 ، 38 ) وأيضا عندما انحرف يربعام (14 : 8) وأيضا لم يكن قلب ابيام أيضا كاملا أمام الله (15 : 3 ) وإذ مدح أسا بن ابيام قيل " عمل أسا ما هو مستقيم في عيني الرب كداود أبيه " (15 : 11)
مقدمة عامة و شرح سفر صموئيل الثانى
** محور السفر:-
+ نمو المملكة ، داود الشخصية العظيمة، العدالة ، نتائج الخطية ، أقدام من خزف
+الاستعداد لمجيء المسيح
+حكم داود وسقوطه وعصيان أبشالوم
+الوجود أمـام الرب
** أهم الشخصيات :- داود - أبشالوم
** أهـم الأماكن :- فلسطين – أورشليم
** كاتبـه :-
+ نسب هذا السفر إلى صموئيل النبي لأنه كتب ما يختص بأيامه لكن يبدو أن الكاتبين لهذا السفر هما ناثان النبي وجاد الرائي المعاصران لداود الملك.
** موضـوعه :-
+ إذا كان السفر الأول يبدأ بولادة صموئيل النبي وينتهي بخدمة عالي الكاهن فإن السفر الثاني يسجل لنا تاريخ مملكة داود منذ توليه العرش ولمدة حوالي 40 عاما فينتهي السفر بأواخر أيام ملك داود الملك، بذلك يحتويان على أهم الأحداث في حياة صموئيل وشاول وداود.
** غايـة السفر:- داود
يعرض لنا هذا السفر حياة داود في مراحلها الثلاث ، وهي تكشف عن سر قوة الإنسان أو علة سقوطه ، وتكشف عن معاملات الله مع كل واحد منا .
مقدمة عامة و شرح سفر صوئيل الاول
** محور السفر:-
+ الملك ، سيطرة الله ، القيادة ، الطاعة ، أمانة الله
+ الاستعداد لمجيء المسيح
+ الانتقال من حكم القضاة إلى الحكم الملكي
+ ثمـار الصـلاة
** أهم الشخصيات :- صموئيل - شاول – داود
** أهـم الأماكن :- فلسطين
** مفتاح السفر :-
" وأما أنا فحاشا لي أن أخطي إلى الرب فأكف عن الصلاة من أجلكم " 12 : 23
الصلاة أم ولود ، صلوات حنة أنجبت لنا صموئيل النبي العظيم في الأنبياء ، وصلوات صموئيل النبي أثمرت داود الملك ، وصلوات داود ومزاميره حسبته أهلا ليصير أبا للمسيح مخلص العالم ( ابن داود ) .
** كاتبـه :-
+ كتب صموئيل النبي ما يختص بأيامه ثم أكمل جاد وناثان ( 1أي 29 : 29 ، 30 )
** موضـوعه :-
+ سفرا صموئيل في الأصل العبري سفر واحد يفصل بينهما تجليس داود ملكا . فى السفر الأول يبدأ بولادة صموئيل النبي ونهاية خدمة عالي الكاهن و ينتهي السفر الثاني بآخر ُملك داود الملك وبذلك يحتويان على أهم الأحداث في حياة صموئيل وشاول وداود ؛ نقرأ فيهما عن تقوى حنة أم صموئيل النبي وسيرة صموئيل الطيبة 1صم1- 7 .. تاريخ شاول الملك 1صم9- 31 ..انتصارات داود الملك 2صم1- 10 ..المتاعب التى قابلها داود بسبب خطيته 2صم11- 19 ..استقرار ملك داود 2صم 20- 24
+إقامة ملك في إسرائيل : كان الله هو الملك يدبر كل أمورهم . ولما زاغ الشعب مع الكهنة عن الحق حلت عليهم التأديبات كي يرجعوا إليه ، وإذ كانوا يصرخون يرسل لهم مخلصا " قاضيا " إلى حين ، ولم تكن وظيفة القاضي رسمية تُسلم بالخلافة ، ولا مقصورة علي سبط معين ، أخيرا طلب الشعب ملكا كسائر الأمم يدافع هو وأولاده من بعده عنهم .
+ يقدم لنا هذا السفر ثلاث شخصيات
صموئيل ص1- 7 ؛ بالصلاة يحرك السماء
شاول ص8 - 15 ؛ بالعصيان يفقد المملكة .
داود ص 16- 37 ؛ بنقاوة قلبه يصير جدا لملك الملوك