نبتدى بعون الله وارشاده ان فى عصرنا هذا فى ابتدأ سنة اربع وستين وخمسماية كان بنا الكنيسة التى على اسم مارى يعقوب بناحية البساتين من نواحى بلاد مصر بناحية الجبل فى زمان اميرا مسلطا عليها من جانب الخليفة وكان محبا لجميع النصارى الكبير منهم والصغير وكان له فى كل شهر عشرة دنانير على الاقطاع فكمل تجديد همته عمارة هذه البيعة التى احرقت وعمل لها قبه عالية على الاسكنا
نبتدى بعون الله وارشاده ان فى عصرنا هذا فى ابتدأ سنة اربع وستين وخمسماية كان بنا الكنيسة التى على اسم مارى يعقوب بناحية البساتين من نواحى بلاد مصر بناحية الجبل فى زمان اميرا مسلطا عليها من جانب الخليفة وكان محبا لجميع النصارى الكبير منهم والصغير وكان له فى كل شهر عشرة دنانير على الاقطاع فكمل تجديد همته عمارة هذه البيعة التى احرقت وعمل لها قبه عالية على الاسكنا
نبتدى بعون الله وارشاده ان فى عصرنا هذا فى ابتدأ سنة اربع وستين وخمسماية كان بنا الكنيسة التى على اسم مارى يعقوب بناحية البساتين من نواحى بلاد مصر بناحية الجبل فى زمان اميرا مسلطا عليها من جانب الخليفة وكان محبا لجميع النصارى الكبير منهم والصغير وكان له فى كل شهر عشرة دنانير على الاقطاع فكمل تجديد همته عمارة هذه البيعة التى احرقت وعمل لها قبه عالية على الاسكنا
نبتدى بعون الله وارشاده ان فى عصرنا هذا فى ابتدأ سنة اربع وستين وخمسماية كان بنا الكنيسة التى على اسم مارى يعقوب بناحية البساتين من نواحى بلاد مصر بناحية الجبل فى زمان اميرا مسلطا عليها من جانب الخليفة وكان محبا لجميع النصارى الكبير منهم والصغير وكان له فى كل شهر عشرة دنانير على الاقطاع فكمل تجديد همته عمارة هذه البيعة التى احرقت وعمل لها قبه عالية على الاسكنا
نبتدئ بعون الله تعالى وحسن توفيقه بنسخ الأربعين خبر التى للقديسين الطوبايين من قول القديس أنبا مقاره : أسقف نقيوس وبقطر رئيس دير البهنسة . و أنبا أسحق . وصموئيل رئيس دير القلمون .وأنبا يعقوب . وأنبا بنيامين . ونسطاخيوس : رئيس دير أنبا باخوم بركة صلواتهم تكون مع بنى المعمودية ومع القارئ والسامع والكاتب إلى النفس الأخير أمين .
قوانين مختصرة مما رتبه الأباء
أما بدء القول المذكور فهو هكذا ليس من عدة الأبواب المذكورة فى هذا الكتاب أقول أنا المسكين .أنه ينبغى للذين يعترفون بخطاياهم الكتومة أن لا يعتقدوا فى نفوسهم أنهم يعترفون على إنسان مثلهم لكن مثل من يعترف على الله عز وجل بقلب نقى وأمانة كثيرة بغير تشكك فى المعلم الذى يعترف له بخطاياه .