الكتب

الأمانة في الخدمة

أمانة إلى الموت : مفروض أن يكون الخادم أمين في خدمته إلى الموت كما يقول " كن أميناً إلى الموت فسأعطيك إكليل الحياة " (رؤ ٢ : ١٠ ) وتوجد آيه اخرى مرعبة ومخيفه . "ملعون من يعمل عمل الرب برخاوه" ( ار ١٠:٤٨) ومدح الله وكيله الأمين قائلا من هو ترى الوكيل الأمين الحكيم الذي يقيمه سيده على عبيده ليعطيهم طعامهم فى حينه طوبى لذلك العبد الذي إذا جاء سيده يجده يفعل هكذا (لو ١٢)

المسيح إلهنا

الرب يسوع المسيح الهنا الذي نعبـده هـو اله الالهة ورب الأرباب وملك الملوك ، فيه صفات وخصائص الاله والأنسان معاً في طبيعة واحدة هي طبيعة الاله الابن الكلمة المتجسد : إبن الله الحي الكائن قبل الدهور والدائم إلى الأبد ، هو عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا .وهذا الكتاب يعرض لمجموعة ضخمة من ألقاب السيد المسيح وخصائصه كما وردت في بشارة القديس يوحنا الأنجيلي ورسائل القديس بولس الرسول . وليس الهدف مجرد دراسة صفات تخص شخص المسيح له المجد في ذاته وجوهره فقط بل الهدف أيضاً التعرف ـ بقدر الإمكان ـ على نصيبنا نحن وعلاقتنا بهذه الألقاب والخصائص ؛ بمعنى ماهو أثرها وفاعليتها في حياتنا وعلاقتها بتديننا وجهادنا المسيحي .لقد قصدنا شمولية الدراسة لتكون : لاهوتية ، إنسانية ، كتابية ، روحية . لاهوتية : لأننا سنعرض فيها ـ بأسلوب مبسط ـ للاهوت السيد المسيح وعمله الفدائي والخلاصي لأجل الأنسان . إنسانية : إذ نتعرف على نصيب الانسان المؤمن في التمتع بالمسيح المحبوب .

الضياع داخل المجال الديني

الضياع داخل المجال الدينى قدم لى أحد الخدام سؤالاً هل يمكن الضياع داخل المجال الديني ممكن إنسان يضيع عندما يذهب إلى كورة بعيدة مثل الإبن الضال لأنه بعد عن الكنيسة ويوجد شخص يضيع وهو جوه الكنيسة وهذه هي المشكلة في قصة الابن الضال قال الإبن الأكبر لأبوه "هَا أَنا أُخْدِمُكَ سنينَ هذا عَدَدُهَا ، وقط لمْ أتَجَاوَزْ وَصِيَّتَكَ وَجَدْيَا لَمْ تُعْطِنِي قط لأفْرَحَ مَعَ أصْدِقَائِي وَلَكِنْ لَمَّا جَاءَ ابْنَكَ هذا الَّذِي أَكَلَ مَعِيشَتَكَ مَعَ الزَّوَانِي دُبَحْتَ لَهُ الْعِجْلَ المُسَمَّنَ " ( لو ١٥: ۲۹، ۳۰)وبدأ يوبخ أباه على هذا التصرف وكان بعيد عن قلب أبيه وهو داخل البيت وبيخدم سنين هذا عددها وقط لم أخالف وصيتك يعنى بينفذ الوصايا وموجود جوه البيت مع كل هذا لا يوجد بينه وبين أبوه علاقة بنفس الوضع جايز واحد يكون جوه كنيسة . أو جوه

الضمير

الضمير سبق أن تكلمنا عن خطوات في الطريق إلى الله وشرحنا أمور كثيرة عايزين إنهارده بنعمة ربنا نتكلم عن الضمير الضمير ومدى صلاحيته. الضمير وقيادة الأنسان يخطئ كثير من الناس إذا يقولون أن الضمير هو صوت الله في الإنسان الضمير ليس صوت الله في الأنسان لأن الضمير يمكن أن يخطئ والضمير جهاز من الأجهزة التي أوجدها الله في الإنسان لقيادته ولكن هذا الجهاز يمكن أن يختل ويمكن أن يخطئ زى ما العقل جهاز أوجده ربنا في الإنسان ليقود الإنسان للخير العقل جايز يخطئ لذلك الضمير جايز يخطئ ، زى ما روح الإنسان خلقها ربنا تشتاق إلي الروحيات وتقود الإنسان وتنتصر علي الجسد ورغباته ، لكن الروح نفسها يمكن أن تخطئ ويمكن أن تتدنس وتتنجس لذلك في صلاة الساعة الثالثة نصلي " نجنا

من هو الخادم الحقيقي

احقاً نحن خدام ؟؟ أحب كبداية ونحن مجتمعين معا أن أسأل سؤال يجول في نفسي وأعماقي أحقاً نحن خدام؟ أحقاً نحن خدام؟؟ سهل أن يرتني الواحد منا فوق ما ينبغي أن يرتئي ويظن أنه خادم الله الخدمة في أعماقها الروحية لها مقاييس عالية ربما نحن لم نصل إليها وربما نكون قد بدأنا كخدام روحيين ولكن لم نحتفظ بهذا الطابع علي طول الطريق . من هو الخادم ؟! لقد تكلمت مع بعضكم عن الخادم الروحي والآن نريد أن نكمله.

تأملات في سفر أعمال الرسل

اسم هذا السفر فى اللغة اليونانية ( ابركسيس ) آى أعمال ٠ ونحن لا نعلم هل الوحى الإلهى هو الذى أطلق عليه هذه التسمية .كل ما نعلمه أنه منذ بداية المسيحية عرف هذا السفر باسم ( أعال الرسل ) ... وردت هذ ه للتسمية فى كتابات اكليمنضس الاسكندرى وترتليانوس وفى وثيقة موراتورى Mutatorian Fragment التى ترجع إلى نحو منتصف القرن الثانى كما وردت فى المخطوطة السينائية للكتاب المقدس ، وكذلك فى كتابات أوريجينوس.

الشهداء والاستشهاد

الشهداء والاستشهاد مكانة الشهداء الشهداء هم الذين قدموا لنا أعظم الأمثلة عن حياة المسيح الكامل لدرجة أن الكنيسة تضع الشهداء مقدمة قديسيها نذكرهم قبل أسماء الأساقفة والمطارنة والبطاركة ونذكر أسماء الشهداء فى الكنيسة قبل أن نذكر أسماء الرهبان والمتوحدين والسواح يعنى الشهداء في الكنيسة نذكرهم قبل الخدام وأعظم من الذين عاشوا حياة التأمل لماذا ؟ لأنهم هم الذين عاشوا حياة الحب ولا يوجد حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه من أجل أحباؤه (يو ١٥) علامة الحب هى البذل إنسان يعطى ببذل عاوز تعرف إنسان يحبك أم لا تقدر تشوف هو يبذل من أجلك أم لا يعطى من أجلك أم لا وآخر ما يعطيه الإنسان هو أن يعطى الحياه

سنوات مع أسئلة الناس الجزء الرابع عشر

ما أكثر الأسئلة التي تلقيناها في اجتماعاتنا علي مدي سنوات طويلة . و قد اخترنا منها أسئلة نشرناها في عشرة كتب تحت عنوان " سنوات مع أسئلة الناس " و كان ما نشرناه 513 سؤالاً حتي الكتاب العاشر من هذه المجموعة الذي صدر في يناير سنة 1998 أعيد نشر الكتب العشرة في دمشق في مجلدين كبيرين . و اهتم بذلك نيافة مار يوحنا ابراهيم مطران السريان الأرثوذكس في حلب و مرت 3 سنوات علي صدور الكتاب العاشر . و تم نشر أسئلة أخري متفرقة في مجلة الكرازة ثم رأينا أن نعيد نشر الكتب العشرة مرتبة موضوعياً . *الأسئلة الخاصة باللاهوتيات و العقيدة وحدها . و ستصدر في كتابين . *الأسئلة الخاصة بالموضوعات الروحية . *و بعدها الأسئلة التي تتعلق بمشاكل كتابية . ثم مجموعة من الأسئلة تحت عنوان [ متنوعات ] .وقد نشرنا الأسئلة اللاهوتية العقائدية فى كتابين : الجزء الأول منها يحوى 75سؤالا ،ويحوى الثانى 87 سؤالا ثم نشرنا الأسئلة الخاصة بالكتاب المقدس فى جزء واحد يشتمل على 101 سؤالاً وفى هذا الجزء الرابع ننشر لك 111سؤالاً وأجوبتها عن الأسئلة الروحية . وبذلك نكون قد نشرنا 374سؤالا فى العقائد واللاهوتيات والأسئلة الخاصة بالكتاب المقدس والأسئلة الروحية.

منطق الثالوث

نظرة إلى التعليم المسيحي في أيامنا موضوع الثالوث الأقدس بالغ الأهمية في الإيمان المسيحي ذلك بأنَّ أكثر الأسئلة وأحرجها في هذا الميدان تدور حول الثالوث الأقدس، سواء أكانت من الأسئلة التي نطرحها على أنفسنا أم من التي يطرحها علينا الآخرون وعلى طول مراحل حياتنا، تلقينا الكثير في دروس التعليم الديني وسمعنا ما هو أكثر في العظات وترسخ إيماننا بالثالوث الأقدس في حياتنا على مستوى غير واع في أغلب الأحيان، وقد نمارسه تلقائيًا في حياتنا الروحية، لكننا نفاجاً، وربما إلى حد الفزع، حين نجد أنفسنا عاجزين عن إيجاد ردّ مقنع وعلى مستوى منطقي من التفكير. أسئلة كثيرة قد نفاجأ بها : لماذا التثليث ولا الوحدانية المجردة؟ وما هى الأسس الفكرية المقنعة في هذا الميدان؟ وما هى مصادر إيماننا بالثالوث الأقدس؟ وما هى انعكاسات هذا الإيمان على ممارستنا وعلى حياتنا العملية وحياتنا الروحية؟

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل