الكتب

الرد علي البهتان في رواية يوسف زيدان - عزازيل

هذا الكتاب هو رد لاهوتى وتاريخى موثق بالبراهين المستندة إلى أقدم المخطوطات الحقيقية غير الزائفة ،وذلك لتصحيح الأضاليل التى أوردها الدكتور يوسف زيدان فى روايته " عزازيل " والتى مزج فيها الأدب الروائى بالتاريخ والعقيدة والشرح اللاهوتى ، بنفس الأسلوب الذى كتب به " دان براون " روايته المشهورة " شفرة دافنشى " وكسب من ورائها ملايين الدولارات.

لماذا الصليب بالذات

لماذا اختار السيد المسيح أن يموت مصلوباً؟ لماذا لم يمت السيد المسيح بالحرق؟ لماذا لم يمت بالغرق؟ لماذا لم يمت بطعنة الحربة؟ لماذا لم يمت بالخنق أو بالشنق؟ لماذا لم يمت مذبوحاً بالسيف؟ لماذا الصليب؟ إن الصليب عمق يتعلق بمفاهيم ومعانٍ في خطة الله لخلاص الإنسان. فمعلمنا بولس الرسول يقول "إن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله" (1كو1: 18). لذلك لم يكن الصليب مجرد وسيلة للإعدام إذن ماذا يكون الصليب؟

موهبـــة التكلــم بالسنـــة

بدأت هذه الموهبة كموهبة من مواهب الروح القدس في الكنيسة الأولى، فقد أعطى الروح القدس للرسل أن يبشروا بألسنة جديدة. وكان هدف الموهبة هو بنيان الكنيسة وليس مجرد إحداث تشويش أو نوعاً من الاستعراض. ويحكى لنا سفر الأعمال عن حلول الروح القدس في يوم الخمسين فيقول: "وامتلأ الجميع من الروح القدس، وابتدأوا يتكلمون بألسنة أخرى، كما أعطاهم الروح أن ينطقوا.

عقيدة الكفارة والفداء

يقول المزمور "الرحمة والحق تلاقيا. البر والسلام تلاثما. الحق من الأرض أشرق والبر من السماء إطلّع" (مز85: 10-11). فكما أن الصليب هو إعلان عن محبة الله حسب قول السيد المسيح "هكذا أحب الله العالم حتى بذل إبنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يو3: 16)، فإن الصليب أيضاً إعلان عن قداسة الله الكاملة وعن عدالته المطلقة. كما هو مكتوب "بدون سفك دم لا تحصل مغفرة" (عب9: 22).

من هم الأدفنتست السبتيون ؟والرد على عقائدهم الخاطئة

طائفة الأدفنتست (السبتيون) ليست مسيحية رغم أنهم يدعون غير ذلك، وهى إمتداد لهرطقة قديمة حاربها الآباء الرسل بضراوة، وكانت تدعى "هرطقة التهود"، ويظهر ذلك جلياً فى كتابات معلمنا بولس الرسول: "لا يحكم عليكم أحد فى أكل أو شرب، أو من جهة عيد أو هلال أو سبت، التى هى ظل الأمور العتيدة" (كو2: 16،17)، فالسبت كان ظلاً للأحد، وذبائح العهد القديم كانت ظلاً لذبيحة السيد المسيح على الصليب، ولقد كتب معلمنا بولس رسالة كاملة إلى العبرانيين (اليهود المتنصرين)، ليوضح لهم أن مجد المسيحية أكبر كثيراً من المجد اليهودى، سواء من جهة: الذبيحة أو الهيكل أو العهد أو الكهنوت.. إلخ.

الرد على هجوم الأدفنتست على السيد المسيح

لقد تكلمنا فى الجزء الخامس من سلسلة كتيبات تبسيط الإيمان عن الأدفنتست السبتيين، ونريد أن نكمل حديثنا الآن عنهم وذلك بسبب أن جلال دوس صاحب شركة Family foods فاملى فودز أو Family nutrition فاملى نيوتريشن ، وأيضاً شركة آفون لمستحضرات التجميل يقوم بحملة شديدة ضد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فى مصر وباقى الكنائس الأخرى للطوائف الموجودة فى مصر.. كما يقوم بتوزيع منشوراته ومطبوعاته ومن أمثلتها نبذة عنوانها "الإنذار الأخير للكرة الأرضية" وأشياء عجيبة لم نعتدها من قبل.

سر التوبة والاعتراف

سر التوبة والاعتراف هو أحد أسرار الكنيسة السبعة، له جذوره فى العهد القديم ولكنه أصبح فى العهد الجديد من أعمال الآباء الرسل، وخلفائهم. فهو لا يخص كهنة العهد القديم فقط، بل ويمارسه كهنة العهد الجديد أيضاً بعد أن انتقل إليهم عمل الكهنوت.

سر التناول المقدس

سر التناول حسب إيمان كنيستنا الأرثوذكسية سر التناول المقدس أو سر الإفخارستيا euvcaristi,a (أى سر الشكر) حسب إيمان الكنيسة الأرثوذكسية هو إننا نتناول جسد حقيقى ودم حقيقى تحت أعراض الخبز والخمر. وهذا تسمّيه الكنيسة السر العظيم الذى للتقوى "عظيم هو سر التقوى الله ظهر فى الجسد" (1تى3: 16).. فهذه هى ذبيحة الخلاص الحقيقية التى سلّمها السيد المسيح لتلاميذه فى ليلة آلامه قبل صلبه مباشرة، يسمّيها البعض العشاء الأخير، ويسميها البعض الآخر العشاء الربانى، ويسميها آخرون العشاء السرى.سوف نتحدث الآن عن القداس الإلهى الذى من خلاله يتم سر التناول، ونسمى تذكار العشاء الأخير "خميس العهد".

الرد على بدعة شهود يهوه

من هم؟ شهود يهوه من أخطر الجماعات التى تنسب نفسها إلى المسيحية وهى ليست كذلك، أى أنهم أشخاص يحاولون الاندساس بين المسيحيين وكأنهم مسيحيون! ولكنهم فى الحقيقة أقرب إلى الديانة اليهودية من الديانة المسيحية. فهم يشتركون مع اليهود فى تقديس يوم السبت وكذلك لا يؤمنون بالقيامة بالنسبة للأشرار، وبالتالى عدم وجود دينونة أبدية للأشرار، مشتركين بذلك مع طائفة الصديقيين اليهود الذين لا يؤمنون بقيامة الأموات على الإطلاق. ويتفق هؤلاء أيضاً مع اليهود فى عقائد تخص شخص السيد المسيح إذ ينكرون لاهوته.. ينكر اليهود بنوة السيد المسيح لله ومساواته للآب فى الجوهر. وأيضاً يرفضون الاعتراف بالسيد المسيح أنه يسوع الناصرى.

العنوان

‎71 شارع محرم بك - محرم بك. الاسكندريه

اتصل بنا

03-4968568 - 03-3931226

ارسل لنا ايميل